عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يستعد المسلمون لاستقبال العشر الأواخر من رمضان وهي من الأيام التي يكثر فيها العبادات وقيام الليل والدعاء وقراءة القرآن والتهجد تقربًا إلى الله سبحانه وتعالى وأملًا في قيام ليلة القدر.
قال الشيخ أبو اليزيد سلامة، الباحث في مشيخة الأزهر الشريف، إن طهارة القلب ونقائه أمر مهم جدا
قال تعالى: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ، والإخلاص في أَدَقِّ مَعَانِيهِ هُو أن تَكْوُنَ حَرَكَةُ جَوَارِحِكَ
أكدت دار الإفتاء أن الاحتفالَ بِلَيْلَةِ النصف مِن شهر شعبان المبارك مشروعٌ على جهة الاستحباب، وقد رغَّبَ الشرع الشريف في إحيائها، واغتنام نفحها؛ بقيام
قيام الليل من الصلوات التي لها العديد من الفضائل للمسلمين، لكنها يتغافل عنها العديد من المواطنين، وهم لا يعلمون فضلها العظيم، فقيام الليل ليس صلاة فقط،
قيام الليل من أحب العبادات لله -سبحانه وتعالى-، فالتضرع لله في جوف الليل سواء بالصلاة أو بالدعاء أو بالتسبيح وقول الأذكار، هو من الأمور الجميلة التي يفعلها
أثنى الله على مَن يقومون الليل، ووعدهم بالجزاء الوافي؛ حيث قال -تعالى-: (تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا
ذو النُّورين هو لقبٌ لقَّبه رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- للصَّحابيِّ الجليل عثمان بن عفَّان -رضي الله عنه-؛ وذلك لأنَّه كان متزوِّجاً من بنتين من
قيام الليل من العبادات التي لها فضائل تعود على العبد بالنَّفع في دُنياه، وآخرته، ولقيام الليل فضائل عظيمة وجليلة أخرى.
قيام الليل من أشرف العبادات عند الله، ففي الثلث الأخير من الليل ينزل الله سبحانه وتعالى- إلى السماء الأولى ويتسأل عن مستغفر ليغفر له، وعن داعي ليعطيه،
رحمة الله تعالي ذكرت في كثير من الأيات الكريمة في القرأن الكريم، ورحمة الله عز وجل واسعة، ومداها بعيد، فهي تشمل الؤمن والكافر في الحياة الدنيا، أما في حياة الأخرة فرحمة الله عز وجل تخص المتقين.
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، مقطع فيديو مؤثر للحظة وفاة شاب أثناء سجوده بينما كان يؤدّي صلاة قيام الليل، ما أثار الحزن بين الجميع.
الصلاة من أهم العبادات، لله- سبحانه وتعالى- وهى أول من يُسأل عليها العبد يوم القيامة، وهى ثاني أركان الإسلام، في حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بُني
قيام الليل من الأشياء التي يتغافل عنها بعض الناس، وهم لا يعلمون فضلها العظيم، فقيام الليل ليس صلاة فقط، بل يمكن أن نقيم الله بقراءة آيات من القرآن الكريم،
الأذكار والتسبيح من العبادات العظيمة التي لها أهمية كبرى عند الله-سبحانه وتعالى-، وهما خفيفتان على اللسان أن يرددها كثيرًا، فهى ليست صعبة عليه أن يقولها،
قيام الليل من العبادات المهمة، وسُنة مؤكدة عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وتواترت النصوص من الكتاب والسنة بالحث عليه، وقيام الليل أيضا له شأن عظيم في تثبيت الإيمان، والإعانة على قيام الأعمال
يوم الجمعة يوم مبارك، وهو يوم فضله الله على سائر أيام الأسبوع، لأنه اليوم الذي خلق فيه سيدنا آدم، وفيه أخرجه الله من الجنة وأنزله الأرض، وفيه أيضًا سوف
الصلاة من أهم العبادات، لله- سبحانه وتعالى- وهى أول من يُسأل عليها العبد يوم القيامة، وهى ثاني أركان الإسلام، في حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- (بُني
لم ترد صيغة محددة لدعاء طلب الفرج، فيمكنك الدعاء بالصغية التي تريدها، وفي أي وقت، ولكن يفضل أن يكون في أوقات استجابة الدعاء، مثل الدعاء في السجود أثناء