عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
مع تولي النساء المصريات العديد من المناصب الإدارية في وقتنا الحالي، أصبح من المألوف أن نجد المرأة مديرة في كبرى الشركات والهيئات، ولذلك لابد من التعرف
تجبرنا الحياة اليومية على مقابلة العشرات من الأشخاص يومياً، ما بين أقارب وأصدقاء وأحباب وغيرهم، الأمر الذي يحتم علينا التعامل بكل أدب وذوق معهم، ومن أهم
هناك بعض السناكس والأطعمة الخفيفة، التي يقبل عليها معظم الصغار والكبار، في فصل الصيف، حيث تشعرهم بالبهجة والفرح، خاصة أثناء الرحلات والذهاب إلي الحدائق
يستعد أولياء الأمور فى هذا الوقت لخوض أبنائهم امتحانات منتصف العام الدراسي، مما يجعل البيت بأكمله فى حالة من التأهب والترقب خوفاً من إثارة أي عارض يعوق
بضدها تتميز الأشياء، هكذا فكرت حين أصدرت ثاني كتاب لي في الإتيكيت تحت عنوان كسر قواعد الإتيكيت والبروتوكول لأقدم إرشادات حول ممارسات خاطئة نقع فيها دون
قالت خبيرة الإتيكيت والبروتوكول ميرنا صلاح، أن هناك ما يسمى بإتيكيت المطر، والذي يجب على الجميع الالتفات لأهميته، لتفادي المواقف المحرجة التي تحدث لنا
صرحت خبيرة الأتيكيت والبروتوكول ميزنا صلاح لبوابة دار الهلال أن هناك ما يسمى باتيكيت التعامل مع ذوي الهمم مؤكدة على أهمية مراعاة الأفراد الذين يتعاملون
قد تتعرض بعض الأمهات للحرج الشديد بسبب طريقة طفلها غير اللائقة أمام الآخرين ، لذلك تقدم خبيرة الإتيكيت والبروتوكول ميرنا صلاح عدة خطوات لتعليم الطفل لياقة التعامل.
مع بداية العام الدراسي تذهب الكثير من الأمهات مع أولادها للمدرسة، وذلك للتعرف على معلميهم وزملائهم وأسرهم، ولحضور اجتماعات أولياء الأمور، ولكي يصبح الحضور