عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يعاني بعض الأطفال العديد من مشاكل نفسية جراء تعامل والديهم الخاطئ، ما يؤثر سلباً على حياتهم فيما بعد
تشكو عدد ليس بقليل من الأمهات، جراء تشبث الطفل برأيه حد العناد،.. الأمر الذي يجعلها تتساءل عن الطريقة المثلى للتعامل معه حتى لا يتحول عناده لصفة يصعب التخلص منها فيما بعد.
قال أحمد رجب، استشاري علاقات أسرية، اليوم، إن التفرقة بين الأولاد في مجالات الدعم الدراسي يؤثر على الأطفال وسلوكياتهم طوال العمر
تقع بعض الأمهات دون إدراك في أخطاء عديدة عند تربية أبنائهن، وتتساءلن عن أهم الأشياء التي يجب التوخي والحذر منها أثناء تقويم أطفالهن، ولذلك نوضح في السطور
تشعر بعض الأمهات بالعجز وقلة الحيلة، عند التعامل مع طفلها أثناء مروره أو مشاهدته لتجربة مؤلمة، وتبحث حينها عن الطرق التي تساعدها لدعمه وعدم جعل تلك الذكرى
قدم فرع ثقافة بورسعيد عددا من الفعاليات الثقافية والفنية ضمن أجندة فعاليات الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، المنفذة في إطار برامج وزارة الثقافة.
أجاب الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، على سؤال أحد الحضور حول كيفية التعامل مع الطفل مدمن السوشيال ميديا.
تجد معظم الأمهات صعوبة في التعامل مع طفلها المراهق، نظراً لتقلباته المزاجية ومشاعره المضطربة التي تجعله تارة يحزن وأخرى يفرح، ولذلك نقدم في السطور التالية
يسعد الصائمون بالزيارات الأسرية و الالتفاف حول طاولة إفطار واحدة، ولكن مع وجود عدد من الأطفال بمختلف أعمارهم قد يصبح الأمر خارج عن السيطرة أحيانا ، ولذلك
تمر بعض الأمهات بحالة حزن واستياء، بسبب شعور طفلها بالنبذ والرفض من قبل أقرانه سواء في محيطه بالمدرسة أو النادي، مما يجعلها تتساءل عن الطريقة المثلى للتعامل
تحتار بعض الأمهات في تحديد الطريقة المثلى للتعامل مع طفلها، عندما يستخدم الغضب كسلاح للحصول على ما يريد، ولذلك نقدم في السطور التالية أهم الاستراتيجيات
تعاني بعض الأمهات من إصابة طفلها بالتلعثم وعدم القدرة على التكلم بفصاحة، مما قد يجعلها تشعر بصعوبة التعامل معه نظراً للتأتأة التي تصاحبه أثناء حديثه، ولذلك
تعتبر مرحلة المراهقة من أخطر المراحل التي تعاني منها كل أم أثناء تعاملها مع طفلها، حيث يتأثر وقتها بالكثير من العوامل الخارجية في المجتمع مثل التنمر،
تعاني عدد ليس بقليل من الأمهات جراء عصبية وعناد طفلها، الأمر الذي يجعلها تتساءل عن أنسب أسلوب للتعامل مع ابنها..
شهد فرع ثقافة البحر الأحمر عددًا من الفعاليات الثقافية والفنية المتنوعة خلال اليومين
تحتار بعض الأمهات في طريقة التعامل مع صغيرها المتسلط، والذي تنتابه حالة من التشبث في الرأي والعناد الشديد، الأمر الذي يجعله غير متقبل لأوامرها، ولذلك
أعلنت وزيرة التضامن الاجتماعي نيفين القباج، انتهاء فعاليات حملة التربية مشاركة ، والتي انطلقت في يونيو الماضي بالتزامن مع شهر التربية الإيجابية، حيث هدفت
تنزعج قلة من الأمهات بسبب الشكوى الدائمة تجاه سلوك طفلها المشاغب في المدرسة، حيث يقوم الصغير بعدم إتباع القوانين المدرسية مما يؤثر بشكل سلبي على عملية التعليم، ويرتكب الكثير من