عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
الاستقبال التاريخي.. والاحتفاء والحفاوة على المستويين الرسمى والشعبى التى قوبل بها الرئيس السيسى خلال زيارته
المواطن المصرى عانى كثيراً خلال خمسة عقود ماضية.. وهو ما أدركته الدولة المصرية على مدار 8 سنوات.. كان ومازال جُل أهدافها هو بناء الإنسان المصرى.. وتخفيف
ما أحوجنا إلى طاقات الأمل والتفاؤل وبث الروح الإيجابية.. فهى الزاد والزواد.. وهى الطاقة التى تمد الإنسان بالإرادة والعزم والقدرة على التحدى.. فما أعظم
نجحت مصر السيسى فى استعادة ريادتها الأفريقية وقيادتها للعمل الأفريقى المشترك.. وأولت اهتماماً كبيراً بقضايا وتحديات وشواغل القارة السمراء.. خاصة فيما
بعد النجاح الدرامي الكبير في شهر رمضان، نحن في حاجة إلى استعادة كل مكونات القوى الناعمة المصرية لتعود إلى الريادة الفنية والثقافية والأدبية من جديد، خاصة أن نجاح الدراما أثبت قدرة فائقة في بناء الوعي
زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى للإمارات الشقيقة جسَّدت الكثير من المعانى والمواقف الشريفة الراسخة لمصر.. فهى صمام الأمان لأمة العرب.. لن تسمح بعدوان أو
لابد أن ندرك جميعاً كشعب أن الزيادة السكانية والنمو السكانى المنفلت والعشوائى هو أخطر التحديات.. بل التهديدات.. وعلينا أن نتخلص من الأفكار البالية التى لم تجلب لنا سوى المعاناة