عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تدور المحركات.. تُبحر الفُلك.. تتحرك القوافل برا وبحرا وجوا لتقديم الدعم وتوفير الإغاثة.. تهب الأمة المصرية أكملها لنجدة أى شقيق فى محنة.. تفتح بيوتها..
الإعداد والاستعداد.. كلمتان قد تبدوان متشابهتين.. لكنهما مختلفتان في المدلول، ولكل منهما إجراء مختلف عند التطبيق.. فالإعداد هو تجهيز شيء ما للاستخدام..
حالة من الضحك تصل إلى حد البكاء تنتابنى عندما أسمع أو أقرأ أن بريطانيا أو أمريكا وبعض دول أوروبا تتحدث عن حقوق الإنسان خاصة أن تاريخ تلك الدول زاخر بعكس
ساعات وتنطلق فعاليات مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ (COP27 ) والذى تحتضنه مصر على أرض السلام بمدينة شرم الشيخ وسط حضور دولى مهم من مختلف
زيارة طارئة قام بها وزير الدفاع البريطانى بن والاس، إلى الولايات المتحدة الأمريكية منذ أيام قليلة التقى خلالها نظيره الأمريكى، ومستشار الأمن القومى بالبيت
يخيم الغموض على مستقبل القارة العجوز جراء ما تشهده من متغيرات متلاحقة سياسيا واقتصاديا خلال السنوات الأخيرة.. فعلى الصعيد السياسى بدأت القارة تحول بوصلتها
للوهلة الأولى قد يتبادر إلى ذهنك مشاهد الحرائق التى ضربت مدينة الضباب مؤخرًا جراء الارتفاع القياسى فى درجات الحرارة ضمن 15 منطقة عانت من الحرائق بمختلف
تتزامن الذكرى التاسعة لثورة 30 يونيو هذا العام، مع اضطراب عاصف فى المشهد الدولى سواء على مستوى السياسة أو الاقتصاد.. فلم يعد خافيًا على أحد تأثير تلك الأزمات
وضع سياسى معقد فرضته نتائج الانتخابات التشريعية على الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، بعد عدم تمكن حزبه من الحصول على الأغلبية المطلقة فى الجمعية الوطنية.. مع صعود قوى ولافت لليسار واليمين المتطرف
التراث المصري يذخر بالعديد من الأقوال المأثورة والأمثال الشعبية التي طالما عكست سخرية من موقف ما.. أو لخصت حكمة حياتية في جملة بسيطة.. ومن ذلك التراث الحكيم
أليس عجبًا أن نكون خير أمة أُخرجت للناس، ونقول على الله ما لا نعلم.
ما يمر به العالم من أزمات اقتصادية غير مسبوقة، ستفضى فى النهاية لخلق نظام مالى عالمى جديد.. فبالإضافة لما خلفته جائحة كورونا ، جاءت الأزمة الروسية الأوكرانية