عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
قال تعالي ... أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّي وَعَدُوٌّ لَّهُ ۚ وَأَلْقَيْتُ
لقد منَّ الله سبحانه وتعالى علينا بأشياء كثيرة ووهبنا نعمًا عديدة، لا تُعدُّ ولا تُحصى، ونقول دائما الحمد لله.
نحن في وقت لا يمكننا أن نَصِفَه إلا بزمن الثنائيات بأطيافها شتى، وذلك وفقا لنظرية (البقاء)، فهناك الثنائيات المتفارقة أي أنك ترى قطبًا يعمل حثيثا من أجل
أتعجَّبُ أيَّما تعجُّبٍ عندما يتم تكريم مبدع أو أديب أو عالم بعد موته، رغم أن التكريم الحقيقي للإنسان ينبغي أن يكون على مرأى ومسمع الناس وعلى رؤوس الاشهاد
انتشرت في الآونة الاخيرة بعض الفتاوى الشخصية التي يراها كثيرون لا طائل من ورائها سوى تأجيج الصراع بين الرجل والمرأة في كل محل وموضع سواء أكان ذلك في عمل أم أسرة أم حتى بين الإخوة والأخوات، ومنها:
الزواجُ الحقيقيُّ ليس مجرد خِطبة (خُطوبة) وخروجه والتقاط بعض الصور تحت المطر، أو أن تأكل آيس كريم في شهر ديسمبر، لكي تُنشر- بعد ذلك- عبر وسائل التواصل؛
انتابتني في الآونة الأخيرة حالة من الدهشة والحيرة بسبب حالات القتل، إثر تلك الخلافات والاختلافات التي تطل بأعناقها مؤخرًا وتنشب بين الشباب والفتايات وما يربط بين كل اثنين من علاقة عاطفية.
ينظم مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية فى يوم الثلاثاء المقبل 30 من نوفمبر في الساعة السادسة مساءً ندوة أون لاين لمناقشة رواية نجع بريطانيا العظمى للأديب