عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
وما كان عنترة بن شداد شيئاً دخيلاً على الجسد العربي، فلقد وُلِدَ في مجتمعٍ قبَليٍّ يحتفي أشد الاحتفاء بمظاهر القوة وعناصرها التي تضمن السيطرةَ وحِفْظَ
منذ تأسيس العراق ومكوناته غير موحدة، وليومنا هذا، بسبب اختلاف القوميات والمذاهب التي ضمتها الدولة داخل حدودها المعاصرة، فبات عربيا كرديا، شيعيا سنيا، وما إلى جوارهم.
يا بيوت السويس يا بيوت مدنتي بلبل نشيدك تعيشي انتي .. محمد حمام الفنان الذي غني للثورة .... ولم يراها .... متي نكرمه ؟
التقيت منى ذكي أثناء تكريمها في مهرجان أسوان لسينما المرأة في عام 2018 بمدينة أسوان الساحرة ، في ندوة عقدت لها مع رواد المهرجان والنقاد والسينمائيين أدارتها
سعت رسالة الماجستير المهمة التي أعدها الباحث إبراهيم الجميل سرور محمد بكلية الإعلام جامعة الأزهر تحت إشراف د. أحمد أحمد زارع أستاذ الصحافة والنشر المساعد
أنهينا مقالنا السابق، بالتساؤل ما هي الأسس التي اتخذها ديكارت لتشييد مذهبه، جعلته يظهر في صورة فلسفة جديدة ومغايرة لكل الفلسفات السابقة له؟ وهدفنا من هذا
أدلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بحديث صحفى مطول للصحفى الأمريكي تاكير كارلسون، وهو صحفى مثير للجدل حيث تم فصله من قناة فوكس نيوز ، وهو كذلك من أتباع
صغير الحجم وكبير القيمة؛ إنه كتاب الأخلاق بين اللذة والزهد - دراسة في فلسفة الأخلاق عند كل من الأببيقوريين والرواقيين تأليف د. حمزة السروي؛ الكتاب من
من الخطأ أن نحاول فهم تصريحات الرئيس الأمريكي حول معبر رفح على أنها انعكاس لتدهور صحي أو تراجع عقلي لكنها مجرد محاولة من قاتل لدفع التهمة عن نفسه والنكوص
والله.. عارف إن الحياة صعبة والظروف صعبة والأسعار غالية .. كلمات خرجت من قلب الرئيس السيسي وهو يتحدث الي شعبه .. كلمات لا تخرج إلا من رئيس إنسان يشعر
دور الدبلوماسية الثقافية في بناء سمعة الدولة المصرية وطرق الترويج لها عبر الصفحات الرسمية للدولة هي دراسة أجراها تلميذي المتميز محمد مصطفي محمد حسن، المعيد
في عصر الجهل، وفوضى الفضاء الإلكتروني، وانسياق البعض نحو ما هو مثير وربما كاذب بدلا مما هو دقيق وصحيح، لا يتوانى البعض داخليا وخارجيا، عن رمي سهامهم المسمومة
ما أتعس أن يُوسَّد الأمر لغير أهله، وما أسوء ألاَّ يستشعر المسؤول عظم المسئولية التي تقع على كاهله، وألاَّ يدرك ما يُنتظر منه، وأن يغفل عما يتربصه من تهديد،
نشأت.. بكنف أب حوطھا وعلمھا وهي صغیرة بشكل صحيح فاستقامت على الطريق السليم.. والمؤكد أنها عاشت طفولة معدمة اقتصادیا، ولكن فخورة ومنتجة كمثل الكثير من
منذ أيام ذهبت في عزاء والدة إحدى صديقاتي لأعزيها وأخفف عنها.. وصل إلى مسامعي دعوات المعزين من حولي لها ومن ضمن الدعوات دعوة لفتت نظري يقول بها معظم المعزين..
تابعت بوسائل الإعلام خبرا يتناول إجراء إحدى الجامعات امتحانا للطلاب عن أغاني المطربتين إليسا ونانسي عجرم، في البداية أخذتني الدهشة من اختيار الجامعة لهما
الأفراد من حولنا هم مزيج نفسي ووراثي وثقافي لا يتكرر أبداً بين فردين أما خرافه الأربعين شبيه فلا حقيقة ولا وجود فأنا وأنت وأي فرد نعرفه محصلة لعناصر وظروف ومؤثرات لن تتشابه أحداثها حتي بين التوأمين
ألم يعدْ لنا نحن- بني العروبة- سوى الطنطنة على منابر الكبرياء اتكاءً على تاريخنا السالف..؟ أم أن شعلةَ الأنفةِ العربيةِ ما زالت تتأجَّج في أركان نفوسنا
عندما عرض فيلم بيت الروبى فى تركيا بعد ستين عاما من تواجد السينما المصرية هناك ، تساءلت عن التفكير فى أبواب جديدة ، وجاءت الاجابة سريعا من فيلم أبو
لم أجد في حياتي رجلا استمرئ عذابات الحياة، وتلذذ قسوتها منه ، حتى وإن لم يجاهر تلك الجمل التي يتلفظها أغلب الناس ، دلالة على القناعة والرضا بالمقسوم:
هل من الضروري طرح هذا السؤال ؟ نعم لأن البعض منا يختلط عنده مفهوم الطفل بالشاب أو الرجل، ودون أن ندخل فى جدال حول هذا السؤال نقول أن الأطفال هم القطاع
سعت رسالة الماجستير المهمة التي أعدها الباحث إبراهيم الجميل سرور محمد بكلية الإعلام جامعة الأزهر تحت إشراف الأستاذ الدكتور أحمد أحمد زارع أستاذ الصحافة
الكتبُ كثيرةٌ لكنَّ قليلَها هو الذي يُقْرَأُ ونادرُها هو الذي يَبْقَى، وأُبْقي فقط على كُلِّ كتابٍ أَرَاهُ مفيدًا وصالحًا وقادرًا على أن يمنحني شيئًا.
علاقتي بالمعرض توثقت بشكل كبير منذ انتقالي للقاهرة للعمل بها في الصحافة، حيث أمكن لي أن أزور المعرض يوميا وعلى مدى فترة المعرض كاملة
يُحكى أن زوجًا دخل على زوجته فوجدها تبكي، فسألها عن سبب بكائها فأجابت بأن العصافير التي فوق الشجرة تنظر إليها حينما تكون بدون حجاب وهذا قد يكون فيه معصية
برع الدكتور ناصر الأنصاري في مجالات عدة، وكان قارئاً نهماً عاشقاً للتاريخ، سافر إلى العديد من البلدان الأجنبية للحصول على العلوم والمزيد من التجارب
تمثل المعارض الفرصة الحقيقية لالتقاء الناشرين بجمهور الكتاب وجها لوجه، ورغم الأجواء الاحتفالية التي تصاحب الفعاليات إلا أن الأمر لا يخلو من العديد من المنغصات والعقبات
مصرُ لها رسالةٌ إنسانيةٌ كبيرة، فقد صَنَعَت القِيَمَ التي أسَّسَت للحضارةِ الإنسانيةِ، وحَافَظَت عليها وتجدُّدَها من خلال صونِ الكلمةِ الرشيدةِ المعتدلةِ البعيدةِ عن خطاباتِ الكراهيةِ والعنصريةِ
من الجميل أن نرى الدور الكبير الذي تقوم به المؤسسة الثقافية في مصر؛ متمثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب المنوط بها تنظيم المعرض كل سنة من الألف إلى الياء
من الأهمية بمكان أن ندرك وجود مخططات جرى ويجرى تمويلها - بعيداً عن الأنظار وأحياناً بوضح النهار - لتزييف وعينا ونزعنا من جذورنا وتمرير أفكار لم نألفها ولا تخدمنا