عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يعاني معظم الأبناء وخاصة المراهقين، إلي بعض الدعم والمساندة، لتخفيف العبء النفسي الذي يشعرون به خلال دراستهم، وأثناء علاقتهم مع الآخرين، ولذلك نقدم في
تعاني بعض النساء من الإنهاك النفسي، جراء بعض الضغوطات اليومية التي تقابلها خلال حياتها، وتبحث عن طرق تساعدها في تخفيف تلك المشاعر المرهقة، ولذلك نقدم في
تخشى بعض الأمهات على أبنائها خلال فترة الامتحانات، بسبب ما يشعرون به من إجهاد نفسي وعقلي، بعض البدء في اختبار أول مادة دراسية، حيث ينتابهم أحاسيس من القلق
يشعر بعض الأبناء بالإجهاد النفسي ، والإنهاك والإرهاق البدني والعاطفي والعقلي، نتيجة التعرض لأوضاع مؤسفة، مما ينتج عنها صعوبات في النوم، وتراجع الأداء،
تعاني بعض النساء من الضغوطات الحياتية والمسئوليات التي تتحملها على عاتقها، مما يسبب لها الكثير من مشاعر القلق والإجهاد والتوتر، الأمر الذي يجعلها تبحث
تمر العديد من النساء بالكثير من الضغوطات والمشكلات اليومية، التي تؤثر على نفسيتها وتسبب لها الإجهاد وإثارة مشاعر القلق والتوتر، وتظل في بحث عن الطرق التي تخفف من وطأة الإجهاد النفسي لديها...
نجح باحثون في جامعة طوكيو للعلوم من تطوير مضادا للإكتئاب ليس له الآثار الجانبية كالوجودة حاليا بجانب خاصه المضادة للإجهاد أيضا ، و نشرت الدراسة في مجلة
الإجهاد يعتبر جزءًا لا مفر منه من الحياة، ويمكن أن يكون له تأثير كبير على صحتنا الجسدية والعقلية. لذلك ، فإن إيجاد طرق لتقليل تأثير الإجهاد أمر بالغ الأهمية،
كشفت دراسة حديثة نشرت على موقع medical news today، أن هناك ارتباط وثيق الصلة بين التعرض للإجهاد النفسي وزيادة فرصة الإصابة بالسكتة الدماغية بجميع أنواعها،
أثبتت الدراسات العلمية أن الضغوطات النفسية تؤثر علي الصحة الجسدية بالسلب، ففي أحدث دراسة نشرت الشهر الماضي
حذرت دراسة طبية حديثة من أن الإجهاد الناتج عن ضغوط العمل؛ فضلا عن التفاعلات الإجتماعية المحيطة بالمرأة يضاعفان من مخاطر إصابتهن بأمراض القلب التاجية. وأوضح