عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تعاقدت دار ريشة للنشر والتوزيع مع الكاتبة بريهان أحمد لإصدار أحدث أعمالها، وهي رواية جديدة من المقرر طرحها في الأسواق وعلى منصات القراءة
تشارك الكاتبة بريهان أحمد بمجموعتين قصصيتين، بعنوان عاجل اقرأ الحادثة ، و بقايا جيل
قرأت العمل أثناء المذاكرة التي تسبب لي توترًا وزخامًا فكريًا مبالغًا فيه، لكن الغريب أنني كنت أنتظر الليل لأغوص في صفحات الكتاب المتوفرة على موقع هنداوي
يُنظم نادي أدب مصر الجديدة ندوة ثقافية لمناقشة المجموعة القصصية بقايا جيل التسعينيات للكاتبة بريهان أحمد، وذلك يوم الثلاثاء المُقبل الموافق 8 أغسطس في
صدر حديثًا عن دار ببلومانيا للنشر والتوزيع، الطبعة الثالثة، من المجموعة القصصيّة بقايا جيل التسعينيات للكاتبة بريهان أحمد.
صدرت عن دار ببلومانيا للنشر والتوزيع الطبعة الثانية من رواية عاجل اقرأ الحادثة للكاتبة بريهان أحمد، وتعد العمل الثاني بعد جيل التسعينيات العمل الأول الصادر عن نفس الدار.
يصاحب العيد عادةً العديد من الأجواء المبهجة والمختلفة، ولدى كل إنسان طقوسه الخاصة وعاداته التي يحرص على إتمامها خلال أيامه، فالعيد يمثل فرحة كبيرة، ويترك
قرأتُ مقولة أثناء مرحلتي الجامعية في كلية الآداب قسم اللغة العربية لم أنسها أبدًا، تحديدًا عندما كنتُ بالفرقة الثانية، وظلت عالقة في ذهني لفترةٍ طويلة،
بادئ ذي بدء، ينبغي التنويه بأن وظيفة القراءة الأدبية النقدية هي احتواء العمل، والحرص عليه، والتداخل معه وإظهار نقاط القوة والضعف فيه، فماهية النقد لا تعني تميز جودة ورداءة العمل فحسب
قرأتُ الكثير من الأعمال الشهيرة الموسومة بنجمة الأكثر مبيعًا خلال السنوات الماضية، ومعها الكُتب البحثية والدراسية التي تتناول قضايا الأدب والنقد، لكن مع بداية السنة قررت الهروب
أصعب المراحل النفسية التي تَمُر على الإنسان هي التي يفقد فيها جزءًا من روحه، بل الأصعب منها تلك التي تتهشم فيها ذكرياتها أمام عينيه على صخرة السنوات التي تمضي.
أعرف أن ما سأكتبه غريبًا بعض الشيء، فهناك حقائق يعتريها الغموض، كأنها حدثت دون سابق إنذار، بدأت رحلتي مع أعمال العتوم التي تختص بدراسة المخطوطات التي حصل
تصدر قريبًا عن دار ببلومانيا للنشر والتوزيع، المجموعة القصصية عاجل اقرأ الحادثة للكاتبة بريهان أحمد، وتعد العمل الثاني بعد جيل التسعينيات العمل الأول
انقطعت رءوس أناملي عن الكِتَّابة لمدة شهرين متتالين؛ ربّما السبب ملل، وانعدام الرغبة في ممارسة فعل الكتابة، والتفكير الزائد عن الحدّ، ففي الغالب يشعر الكاتب
أميْلُ في الغالبِ إلى قراءة الأعمال الأدبية التي تنقل معاناة الوطن العربي بجميع أقطاره المختلفة، أو الأعمال التي تنقل ويلات الحروب، وانعكاسها على روح شعوبها،
صدر حديثًا عن دار ببلومانيا للنشر والتوزيع، المجموعة القصصيّة بقايا جيل التسعينيات للكاتبة بريهان أحمد، وتشارك الرواية ضمن إصدارات الدار بجناحها بمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2022