عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
أمس 5 مارس، ذكرى ميلاد الفنانة سامية جمال، واسمها الحقيقى زينب خليل إبراهيم محفوظ، وهى من مواليد بنى سويف.
كانت احتفالات النجوم فى زمن الفن الجميل الأبيض والأسود تتميز بطابع ومذاق مختلف.
يعد فريد الأطرش من أهم الفنانين فى تاريخ الموسيقى والغناء العربى، وخلال مسيرته الفنية قدم المئات من الألحان والأغانى الرائعة، وعشرات الأفلام السينمائية
فى أحد اللقاءات مع الفنان عبدالسلام النابلسى سئل عن علاقته بالفنان فريد الأطرش
دائما ما كانت هناك مقارنات بين العظيمين فريد الأطرش و محمد فوزي رحمة الله عليهما
نستقبل فصل الربيع فى العشرين من مارس الجارى ، ولأن هناك أشهر أغنية على الإطلاق سميت باسمه فاز بالغناء بها فريد الأطرش ،
فى أحد اللقاءات التليفزيونية، وكان بين الفنان سمير صبرى والفنانة لبنى عبدالعزيز، سألها عن كواليس العمل مع فنانين من أهم فنانى الوطن العربي، وهما عبدالحليم حافظ وفريد الأطرش، وعن شخصيتيهما
لم تكن الموهبة شفيعاً للكثير من الفنانين ليستطيعوا العبور من بوابة النجومية والبطولة، فظلوا طوال مشوارهم الفنى فى الخفاء، ربما يعرف الكثيرون ملامحهم، ولكن
نشعر جميعاً بحالة من الاستمتاع حين نشاهد أو نقرأ حوارات للراحل العظيم الفنان نور الشريف، فقد كان صريحاً وموضوعياً فى رأيه الذى ينم عن ثقافة وإلمام بما يدور حوله.
بكل رقة دعتنى إلى فيلتها بالزمالك، جلست أنتظرها فى الصالون، بيتها جميل، مريح، فخم، مفعم بالأريحية، يشبهها كثيراً، صور ذكرياتها مع زوجها وأولادها وأحفادها
عندما يكتب شاعرا ما كلمات أغانيه متأثرا بقصة حقيقية قد عاشها بنفسه أو رويت له فإن هذه الكلمات تخلد في قلوب وعقول الجمهور دون عناء، لأنها كتبت بحب وعشق أو بألم ودموع
يتنافس نجوم الغناء فى كل زمان ومكان على تحقيق النجاح، بل والمشاركة فى إحياء أبرز الفاعليات والليالى الغنائية، من هذا يأتى حفل ليلة رأس السنة والذى حاولنا أن نتطرق إليه ولكن كما كان فى الزمن الماضى.
أيام قليلة ونطوى آخر صفحات عام 2020، ونستقبل عاماً جديداً، وبين هذا وذاك تكون ليلة رأس السنة، تلك الليلة التى تتنافس خلالها البيوت المصرية فى إدخال الفرح
الموسيقار فريد الأطرش واحد من أهم وأبرز صناع النغم الشرقي الأصيل ، عشق العود، وقدم مئات الأغاني بصوته ، وهو صاحب الأغنية النادرة الشهيرة الربيع جاء
شهدت السينما المصرية ثنائيات شهيرة ناجحة، أشعلت مخيلات جمهور السينما لعقود، بخلق صورة رومانسية لكل ثنائى، وساهمت فى تحقيق رواج تجارى للأفلام،
يرى السيناريست وليد يوسف أن تاريخ السينما المصرية منذ بداياته قائم على قطبى الغناء أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب، ثم اسمهان، وكانت أفلامهم تعتمد على الغناء
ضمن النجوم الذين أُشيع عنهم أنهم روجوا شائعات عن أنفسهم من أجل شباك التذاكر كانت قطة السينما الراحلة زبيدة ثروت، حققت زبيدة ثروت نجاحات كبيرة مع كل من
فى أحد أعداد الكواكب فى سبتمبر ١٩٥٨ ،عندما التقت بملك العود فريد الأطرش وسألته عن إمكانية أن يغنى من ألحان عبد الوهاب فأجاب أنه ليس لديه مانع ،بشرط أن
ضمن برنامج عروض الأفلام المشاركة بالدورة ال٢٤ من المهرجان القومي للسينما المصرية، الذي ينظمه قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة الدكتور فتحي عبدالوهاب،
قد لا يعرف الكثيرون عن الكوميديان الحزين وأشهر عازب بالوسط الفني عبد السلام النابلسي أنه ولد بلبنان في 23 أغسطس عام 1899، كما لم يعرفه الجمهور ككاتب وشاعر