عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تتمنى كل أم أن تنشئ طفل سوي نفسيا وعقلياً، بحيث يصبح شخص ناضج يتمتع بعلاقات متوازنة مع الآخرين، ولكن قد تحدث بعض الأشياء المسببة لحدوث اعتلال نفسي لدى
تنشئة طفل غير متشيث برأيه ويتقبل وجهات النظر الأخرى ليست بالأمر السهل،.. بل تحتاج لأتباع كثير من الأستراتيجيات التربوية من قبل الوالدين،.. فما هي أفضل
تسعى جميع الأمهات إلى تربية أطفال أقوياء واثقين من أنفسهم، قادرين على مواجهة تحديات الحياة ؛ لذا نستعرض أهم النصائح التي تساعدك على تربية أطفال أصحاء نفسياً واجتماعياً
تنشئة طفل سوي نفسيًا ليست بالأمر السهل، ولكن بإتباع بعض النصائح التربوية البسيطة، يمكنك بناء أساس قوي لعلاقة صحية وسعيدة
تتمنى كل أم أن تنشئ طفل له شخصية قوية، ما يساعده على تحمل تحديات الحياة فيما بعد، لذا نقدم لكِ نصائح خبراء التربية ليتسم صغيرك بقوة الشخصية
تتمنى كل أم أن تنشأ طفل أكثر نجاح واستقلالية، ولذلك نوضح في السطور التالية أهم الصفات التي إن ظهرت على صغيرك، تنم على نجاحه المستقبلي واستقلاليته، وفقاً لما نشر على موقع times of india
تعتبر التربية الإيجابية السبيل الوحيد لتنشئة طفل سوي نفسياً، ما يساعده على تحمل صعوبات الحياة.. لكن ماذا تعني التربية الإيجابية؟
تتمنى كل أم أن تربي طفلها على المبادئ والأخلاقيات الحسنة ومنها مهارتي الحب والحنان، بحيث يصبح شاب ناضج لديه علاقات صحية مع الآخرين، ولذلك نستعرض في السطور
تعتبر المرونة من السمات الشخصية التي يكتسبها الطفل من الصغر، فتساعده على التعامل مع كافة الصعوبات الحياتية عند الكبر،..
تنشئة طفل واثق من نفسه ولديه شعور بالتميز ليس بالأمر السهل، خاصة إذا كان لديه أكثر من أخ،.. فإذا كان لديك أكثر من طفل فعليكِ بذل مزيد من الجهد حتى يشعر كل منهم باهتمامك..
تشكو كثير من الأمهات جراء جلوس طفلها أمام الهاتف ومماطلته في أداء واجباته ومهامه اليومية،.. الأمر الذي يجعلها تتساءل عن الطرق المثلي لتحفيز صغيرها علي الحماس والنشاط .
تعتقد بعض الأمهات أن التربية الصحيحة تحتاج فقط للعناية البدنية والتعليمية، دون النظر إلى السلامة العاطفية والتي تعد السبب الرئيسي في الاستقرار النفسي أو عدمه..
تسعي كل أم إلي تنشئة طفل واثق من نفسه وله شخصية قوية تميزه عن غيره،.. الأمر الذي يجعلها تتساءل عن أفضل الطرق التي تساعدها في دعم ثقته بذاته،..
تتمنى كل أم أن تربي أولادها على الأخلاق الرفيعة والحميدة، خاصة في ظل انتشار التكنولوجيا الرقمية والاطلاع على ثقافات، قد تؤثر على خلق الطفل وتربيته، ولذلك
تحرص كل أم على نشأة طفل يتمتع بمهارات الإبداع والعبقرية، كي تساعده عند الكبر في حل المشكلات
تتمنى كل أم أن تربى طفلها على المبادىء التي تجعله سوي نفسياً، ولا يقوم بمعاملة اقرانه وفقاً للونهم او جنسهم أو عقيدتهم، بحيث لا يصبح شخص عنصري ينبذ منه
تحرص كل أم على تربية طفلها على المبادئ الرفيعة والأخلاق الحميدة، ومن أهم الصفات التي تتمناها في طفلها ، هي أن يكون رحيم وعطوف ويراعي احتياجات الآخرين ويحترمها،
تتمنى كل أم أن تنشئ طفل سوي، ينعم بالسعادة والاستقرار النفسي،.. ما يجعلها تتساءل عن الطريقة المثلى للتعامل مع صغيرها حتى يشعر بالفرحة..
يحرص معظم الوالدين على نشأة وتربية طفلهم بشكل مثالي، بحيث يتمتع بكافة المزايا والصفات الايجابية، التي تجعله أكثر تميزا بالأخلاق الحميدة بين زملائه وأصدقائه،
تجد بعض الأمهات أن تربية طفل واعي ومدرك ليس بالأمر اليسير، ولذلك نقدم في السطور التالية أهم النصائح التي تساعدك في تنشئة طفل سوي نفسياً ولديه قدر عالي