عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
الفقر لا يقتل الطموح ولا يمنع الإنسان من أن يكون فاعلا ومؤثرا ورائدا للتنوير.. فإن الإصرار والمثابرة والجد والاجتهاد يحقق الأحلام.. هذا هو ملخص حياة جرجى
حتى في أصعب السنوات التي مرت بها مصر خلال القرنين التاسع عشر والعشرين، لم تُحرم الثقافة الوطنية من دعمها الأساسي، أي المجلة الثقافية، ذلك لأنه بدون المنشورات الأدبية، ستصبح الثقافة هاوية بلا قرار
أسس جرجي زيدان مجلة الهلال في عام ١٨٩٢م. يعني ذلك أن المجلة الآن عمرها يزيد على المائة واثنين وثلاثين (١٣٢) عاماً، والحقيقة أن هذه المجلة تعتبر أشهر مجلة
منذ سنوات بعيدة أتنزه بصحبة أسرتى فى منطقة وسط البلد بأبنيتها العريقة، وطرزها المعمارية المنمقة، وكان يلفت نظرى هذا البناء الممتد، المنخفض نسبياً لكنك
بمجرد أن يذكر اسم مؤسسة دار الهلال، أجد عقلي وبتلقائية سريعة يعود بي إلى سنوات بعيدة، فأراني وقد عدت طفلة في العاشرة بضفائرها الطويلة وشرائطها البيضاء، والتي لتوها عادت من يوم دراسي مرهق
تُعَدُّ دار الهلال واحدة من أعرق المؤسسات الثقافية في مصر والعالم العربي. تأسست في عام 1892 على يد جورجي زيدان. ومنذ إنشائها، ركزت على نشر الأعمال الأدبية والفكرية التي تتناول مختلف جوانب الحياة
أكد مقال نشرته صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد إطالة أمد الحرب في قطاع غزة؛ من أجل إرضاء حلفائه من اليمين وتحقيق مصالح سياسية شخصية
يحي المطربان عصام كاريكا وعنبة حفل غنائي ضخم في الساحل الشمالي، حيث روجت الشركة المنظمة للحفل على صفحتها الرسمية، ومن المتوقع أن يشهد الحفل إقبال جماهيري
ما بين المؤسس والدار يمتد الخط على استقامته، فإذا كان احتفالنا بمرور 132 عاما على صدور أول عدد من الهلال الغراء - 1892-2024 المجلة الأولى والأعرق فى
حرص المهندس عبد الصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، على المشاركة في احتفالية مجلة الهلال بمرور 132 عامًا، وذلك من خلال مقال في العدد الخاص
للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافا.. وما تنفقوا من خير فإن
وسط عالم يضج بالتحديات والمتغيرات تبرز الثقافة كركيزة أساسية تعكس هوية الأمم وتغني مساراتها نحو المستقبل والاستثمار في الثقافة ليس مجرد ترف أو رفاهية بل
في مشهد رائع، تتوقف له أنفاس المشاهد، يسقط (فهمي) الطالب بنهائي الحقوق والابن الثاني للسيد أحمد عبدالجواد، صريعا برصاص الإنجليز أثناء مظاهرات الابتهاج
في مساء الجمعة 14 أكتوبر 1994 وبينما كان أديب نوبل نجيب محفوظ يهم بركوب سيارة صديقه من أمام منزله الكائن بحي العجوزة، لحضور ندوة أدبية أسبوعية، اقترب شاب
يمثل التراث الصوفي اللغة التي تلفظ بها الصوفيون على مر العصور؛ مفردات وتراكيب ونصوصا؛ تعبيرا عن مكنونات نفوسهم وصلتهم بالذات العليا وعلاقتهم بالناس
نحن نعيش عصرا معرفيا جديدا لايعد امتدادا لما سبقه من عصور، بل يعد ابتداء معرفيا جذريا، عصرا مركبا معقدا متداخلا انهدمت فيه الحدود بين المعارف والعلوم والتصورات
صدر لى فى القاهرة كتاب عنوانه: نجيب محفوظ إن حكى، ثرثرة محفوظية على النيل. فيه بعض الأحاديث التى أجريتها مع نجيب محفوظ فى حياته. ثم جمعتها تحت سقف كتاب
فى صيف القاهرة اللاهب غادرنا نجيب محفوظ إلى العالم الآخر، 29 أغسطس سنة 2006، بعد حياة حافلة وممتدة، ترك لنا أعماله يعاد طباعتها وتجد إقبالا حتى اليوم،
لعلك أدركت الآن أن التزامك الصمت أمامهم كان أبلغ من أي حديث كنت تظنه سيحقق لك أي مكسب أو فائدة، فأنا شاهدة على احتفاظك بكل كلمات العتاب التي أعددتها ثم
البداية كانت من خلال صديق العمر إن جاز التعبير- مهندس عادل جمال،عندما