عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يعتبر الإخلاص من العوامل الأساسية التي تحافظ على الحب بين طرفي العلاقة الزوجية، وتضمن دوامه حتى أخر يوم في العمر،..
يعد الزواج علاقة قائمة بين طرفين يقبل كلاهما الأخر، ولكن هناك بعض الأمور التي قد يتحكم فيها المجتمع وتصبح نظرته هي المسيطر الأول لها، حتى تنعكس على الحالة
يتمنى جميع الأزواج التمتع بحياة سعيدة ومستقرة، وينعما فيها بالسكن والمودة، حتى في أحلك الأوقات وأصعبها، كي يستطيع طرفيها تجاوز كل المحن والمعوقات التي قد تواجههما، خلال رحلة زواجهما،
تعتبر إدارة المشاعر والتحكم بها، بمثابة القدرة على الفهم والتعامل بشكل صحيح مع الأحاسيس والعواطف في العلاقة الزوجية، كي يدوم الحب بين الطرفين، ويكون لديهم
لا تخلو العلاقة الزوجية من بعض الاختلافات بين طرفيها، ولكن ينبغي أن ينظر الزوجان نظرة واقعية إلى تلك النزاعات ، ويدركا أن الحياة مزيج من اللحظات الحلوة
العيد فرحة، هكذا تربينا ونغني منذ الصغر، وبالنسبة للأزواج فهل يمكن أن نحول العيد إلي فرحة وبداية لحل أي خلافات زوجية أو مشكلات؟ .. في السطور المقبلة
يعد حفل الزفاف هو الأهم والابقى في ذاكرة العروسين، بداية من تجهيزات الشقة حتى استعدادات الفرح والتي تشمل الصور التذكارية التي يلتقطها طرفي الزواج لتوثق
تتعرض بعض العلاقات الزوجية للمشاكل والمشاحنات جراء كثرة الالتزامات اليومية خلال الشهر الكريم،.. ويوم تلو الأخر تزداد تلك الخلافات حتى تصبح الحياة بين طرفي
دعت دار الإفتاء المصرية، من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ،.. طرفي الزواج إلى تقوى الله في المعاملة، مؤكدة أن العلاقات الأسرية السليمة تبنى على طهارة القلوب..
أكدت دار الإفتاء المصرية من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ،.. أن الإسلام أوجب المودة والرحمة بين طرفي الزواج، منوهة أن من أستبدل
أكدت دار الإفتاء المصرية، من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ،.. أهمية أن يشعر كل من طرفي الزواج بمسئوليته تجاه الأخر..
أكدت دار الإفتاء المصرية من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ،.. أن الله سبحانه وتعالى وصف الزواج بالميثاق الغليظ، ما يعني حتمية أن يتحمل طرفيه الأخر وأن يتعاملا معاً بالمعروف..
تتغاضي بعض الزوجات عن أخطاء زوجها، حتى لو وصل بها الأمر إلي حد الهوان والذل، وذلك تحت مسمى أنه لا يوجد كرامة بين الزوجين، مما جعل الكثيرات تأتي على أنفسهن
أكدت دار الإفتاء المصرية، من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي
لا يوجد أصعب من حياة زوجية لا يهتم أحد طرفيها أو كلاهما بالأخر،...فلكل منهما عالمه الخاص، والاسم أنهما يعيشان تحت سقف واحد،.. الأمر الذي يدفعنا للتساؤل عن سر هذا التجاهل..
تمر بعض العلاقات الزوجية بحالة فتور تتفاقم حد النفور، فيشعر طرفيها وكأنهما أغراب رغم وجودهما بين أربعة جدران، ويوم تلو أخر، تتلاشى المشاعر، وتستمر الزيجة
أكدت دار الإفتاء المصرية، من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ،.. على أهمية احترام كل من طرفي الزواج لأهل وأقارب الطرف الأخر..
واصلت دار الإفتاء المصرية حملتها لتسكنوا إليها ، من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ، حيث دعت طرفي الزواج إلى التحلي بالحياء، الأمر
تعيش بعض النساء في حالة من العطاء ألا نهائي والذي يصل حد تقديم الغالي قبل الرخيص في علاقاتها الزوجية، وكلها أمل ورجاء أن يقدر الطرف الآخر مشاعرها
واصلت دار الإفتاء المصرية حملتها لتسكنوا إليها ، من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ،.. حيث دعت طرفي الزواج إلى التعاون في وضع