عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
توجد العديد من الأوقات التي تُستجاب بها دعوة المسلم وطلب ما يرجو من الله سبحانه وتعالى، فالله سبحانه وتعالى رحيم بعباده، ويحب التقرب إليه بالأعمال الصلحة وفعل الخيرات وترك المعاصي والمنكرات
يجب على كل إنسان تحصين نفسه دائما بالذكر والدعاء والصلاة والتقرب من الله تعالي بفعل الخيرات والأعمال الصالحة والبعد عن المعاصي والمنكرات
الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، وإن هذه الدنيا التي نعيش فيها هي دار الامتحان والابتلاء، والإنسان في هذه الدنيا بين زيادة ونقصان، حيث يزداد إيمانه
كثير منا قد يرتكب الذنوب والمعاصي سواء بقصد أو بدون قصد، لذلك يجب دائما على إنسان التقرب إلي الله تعالي بالدعاء لمغفرة الذنوب
يسعى كل مؤمن إلى حب الله -تعالى-، طالبًا رضا الله -سبحانه وتعالى- والفوز بجنته، ولكن يجب على أن يحب الله بكل صدق، تاركًا كل ما لا يحبه الله من معاصي وكبائر،
الوضوء يحقق للمسلم الطهارة الحسية والمعنوية، فالطهارة الحسية هي ما تتعلق بالقاذورات والنجاسات، والطهارة المعنوية هي ما تتعلق بالمعاصي، كما أن الوضوء من
النفس أمارة بالسوء، لذلك يجب على كل إنسان الحرص على تزكية النفس والبعد عن فعل المنكرات والمعاصي وفعل الخيرات والأعمال الصالحة، كي يرزق الإنسان بالنفس المطمئنة
لا يقتصر الرزق على وجود المال فقط، بل يتسع ليشمل أشياء عديدة، قد يكون شخص رزقه في المال الكثير، وشخص أخر رزقه في عمل ووظيفة جيدة، وأخر يكون رزقه في زوجة
يجب على كل إنسان التحلي بالأخلاق الحسنة والصفات الحميدة والسعي لفعل الخيرات وترك المعاصي والمنكرات لنيل رضا الله سبحانه وتعالي والفوز بالجنة والنجاة من
تعد ذنوب الخوات من أشد الذنوب معصية؛ لأن في الخلوة ينقسم الأشخاص لفريقين، فريق يذكر الله ويعبده، وفريق يفعل المحرمات والذنوب، وذنوب الخلوات هى الذنوب التي يفعلها الشخص وهو وحده
يجب أن يدعو كل إنسان دائما بحسن الخاتمة وأن الله يرزقه العيش براحة والموت أيضا براحة وعدم شقاء، ويتحقق ذلك بالدعاء والصلاة وفعل الخيرات وترك المعاصي والإكثار
يجب على كل إنسان الاستعانة دائما بالله وحسن الظن به والتقرب إليه بالأعمال الصالحة وفعل الخيرات وترك المنكرات والمعاصي، كما ورد حديث عن الرسول صلي الله
كثير منا يرتكب الذنوب ويقع في المعاصي سواء بعمد أو بدون عمد، ولكن الله سبحانه وتعالي رحيم بعباده
يجب التقرب إلي الله سبحانه وتعالي دائما بالدعاء والصلاة وفعل الخيرات وترك المعاصي والمنكرات كي يسعد وينال رضا الله في الدنيا والآخرة، كما يجب دائما الحرص
أن الله عزوجل- يحب العبد الأواب التواب، والذي يعود إلي الله ويستغفر عن ذنوبه مهما ارتكب من ذنوب ومعاصي، وفي هذا الصدد ستعرض بوابة دار الهلال صيغ كثيرة ومختلفة لأذكار للتوبة
من يذهب لقضاء عمرة وزيارة بيت الله ورسوله، يرجع من العمرة وكأنه قد ولد من جديد، ليس عليه أي ذنوب أو معاصي صغيرة، فالعمرة تمحو الذنوب والمعاصي عدا الكبائر،
هدف الشيطان الأساسي في الحياة هو إغواء الإنسان بالشهوات والمعاصي، وأن يزين له كل الأمور المحرمة؛ حتى يقوم بفعلها الإنسان ويغضب عليه الله، ويكون مصيره جهنم وعذابها، حتى لا يدخل النار وحده،
يسعى كل إنسان جاهدا لنيل رضا الله ومحبته، لذلك يجب على كل إنسان التقرب من الله تعالي وفعل الخيرات وترك المنكرات والمعاصي، كي ينال محبة الله سبحانه وتعالي في دنياه وآخرته
الذنوب والمعاصي هي التي تعكر صفو المؤمن وحياته، فلا مهلك للإنسان في الدنيا والأخرة سوى ارتكاب الذنوب والمعاصي، وفي هذا الصدد ستعرض بوابة دار الهلال أثار المعاصي على حياة الإنسان
الجنة هي عبارة عن ذلك الدار الذي أعده المولى جل شأنه لعباده الصالحين، و المتقين، و المؤمنين فهي هدية الله تعالى لعباده المخلصين، و الذين أتبعوا أوامره،