عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ينتاب الأم لأول مرة، كثير من الحيرة والمخاوف عند التعامل مع مولودها.. الأمر الذي قد يعرضها للوقوع في العديد من الأخطاء الناجمة عن قلة خبرتها..
تعاني بعض الآباء والأمهات من الإحراج الشديد نتيجة ارتفاع صوت أطفالهم، وعدم تمييز الصغار لوجود غرباء أو بعض الأقارب، الأمر الذي يُسبب لهم الضيق والإزعاج،
يسعى الآباء والأمهات إلى تربية أطفال يمتلكون بعض صفات الرحمة والعطف والحنان، كي تمكنهم تلك السلوكيات من مراعاة مشاعر الآخرين في المستقبل دون عنف أو استهزاء،
تعد الأسرة هي الكيان الأول في حياة كل طفل، حيث يرعى ويكبر في ظل رعاية الأبوين، ولكننا نجد أن بعض البيوت تكون المسئولية بأكملها على عاتق الأم وحدها، ويكتفي
يشكو بعض الآباء من مشكلة كذب أطفالهم، ومحاولتهم الدائمة للإنكار وإخفاء الحقائق، ويبحثون عن الطرق التي تمكنهم من السيطرة على ذلك السلوك السلبي، ولذلك نقدم
تزامنا مع اقتراب العام الدراسي الجديد، يحرص جميع الآباء على الاستعداد لذلك الموسم، الذي يعد من الأوقات المكلفة والمهدرة لميزانية الأسرة، نظراً لشراء الكثير
يعتزم معلمون في كوريا الجنوبية، اليوم، الاحتشاد والامتناع عن العمل للمطالبة بحماية أفضل لحقوقهم والاحتجاج على مضايقات الآباء المتسلطين التي أدت إلى انتحار بعض زملائهم.
يهتم كل أب وأم بتربية أبنائهم على العادات والتقاليد الصحيحة، كي يصبحوا أناس راشدين وبالغين، يدركوا تماماً معنى الحياة والروابط الاجتماعية، ولكن خلال رحلة
مقالي اليوم عن فتاة بقصة واقعية استرسلت كلامها بأننا دوماً ما تصادفنا قصص عقوق الأبناء للآباء وكثيراً ما نتحدث عنها في البرامج الحوارية والدراما وغيرها، لكن لما لم يسلط
تتساءل الكثير من النساء عن حكم الشرع في إلزام الآباء بالرعاية الصحية لأولادهم، ومن جهتها، أكدت دا الإفتاء أن تلك الرعاية أمر واجب شرعاً
تتساءل الكثير من النساء عن حكم الشرع في تعليم الأولاد في الإسلام ومدى مسؤولية الآباء تجاه أولادهم في ذلك، ومن جهتها، أوضحت دار الإفتاء المصرية ، عبر صفحتها
يتسابق طلاب الثانوية العامة على كليات القمة، ويحلم الآباء بدخول أولادهم كليات الطب والهندسة والألسن فقط ليفتخروا بمناصب أبنائهم فور التخرج أو حتى أثناء
قالت الدكتورة نيفين مختار، الداعية الإسلامية، إنه لا يجوز مقاطعة الآباء أو الأمهات لأبنائهم وإذا فعلوا ذلك سيحاسبهم الله، وأمر المقاطعة شيء لا يصدقه عقل
شهد المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي انطلاق فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر مئوية ميلاد قداسة البابا شنوده الثالث (1923 - 2023) ، برعاية قداسة البابا تواضروس
لكل فعل رد فعل، ولأبنائنا رد فعل علي ما يفعله الآباء تجاهم، الأمر الذي قد يتسبب في حيرة كثير من الأمهات، ويرجع ذلك لعدم إدراك أن أولادهم قد يمرون بما
دعا المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلم والثقافة (إيسيسكو) الدكتور سالم بن محمد المالك إلى إيلاء الأطفال الأهمية الكبرى، كونهم بناة المجد
ينتاب العديد من الآباء والأمهات القلق جراء قيام أطفالهم بضرب الكبار كلما غضبوا من أحدهم ،الأمر الذي يشعرهم بالحرج، ويدفعم للتساؤل عن الطريقة المثلى لتعديل سلوك صغارهم.
كثيرًا ما يصطدم الأطفال وخاصة في سنوات عمرهم الأولي، وهو أمر شائع أن يكون الاصطدام في الرأس، وقد تكون الإصابات شديدة تصل للارتجاج، مما يخلق نوعا من القلق
حذر الدكتور محمد رجب الاخصائي النفسي، الآباء والأمهات، من سوء معاملتهم لأبنائهم، وذلك عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك.
يعاني بعض الآباء من السرية التي تحيط بالمراهق، فيما يخص استخدامه لهاتفه أو الانترنت، ففي كل مرة ينظر إليه تكون عينيه في اتجاه شاشة التلفون، كما أن الإشعارات