عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
السؤال المركزى الذى سوف نحاول الإجابة عليه فى هذه السلسلة من هم أصحاب الأخدود؟ فحسب تفسير الطبرى لهذه الآية، قد اختلف أهل العلم فى أصحاب الأخدود؛ من
المعركة الأولى التي خاضها المسلمون على الماء كانت معركة ذات الصواري، وقد حدثت بين المسلمين والبيزنطيين، وكانت في عهد الخليفة عثمان بن عفان -رضي الله عنه-، وكانت النتيجة عكس ما توقع الإمبراطور البيزنطي
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية، حول احتضار أكثر من ميت ونصلي عليهم جميعًا مرة واحدة، هل يتعدد الثواب بعدد المصلى.
صلاة الأوابين هي صلاة الضحى، لأنها تصلى إذا اشتد الضحى، وتكون صلاة الضحى أقل عدد لها ركعتان فقد روى مسلم من حديث أبي ذر رضي الله عنه أن النبي -صلى الله
عرف علماء اللغة والتفسير الغيبة بأنها ذكر المرء لأخيه بما يعيبه ويكرهه، وعرفها لنا رسول الله صلوات الله وسلامه عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال:
صلاة الشروق هي من النّوافل التي داوم عليها رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- وحثّ عليها الصّحابة رضوان الله تعالى عنهم-، فقد رُوي عن أبي الدّرداء رضي الله
أوضحت دار الإفتاء أنه من المستحب شرعًا أن يبادر المسلم بأداء الصلاة في أول وقتها، أنه عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال: سألت النبي صلى الله عليه
إن القتل ينقسم إلى ثلاثة أنواعٍ؛ وهي: القتل العمد، وشبه العمد، وقتل الخطأ، أما القتل العمد فيكون فيه القاتل قاصداً للفعل، وباستخدام أداة غالباً ما تستخدم
ذو النُّورين هو لقبٌ لقَّبه رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- للصَّحابيِّ الجليل عثمان بن عفَّان -رضي الله عنه-؛ وذلك لأنَّه كان متزوِّجاً من بنتين من
قال مجمع البحوث الإسلامية، إن من كان له بنات وأحسن تربيتهن واتقى الله فيهن دخل الجنة، واستشهد المجمع بما ورد عن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه قال قال رسول
إن شوق المحبين لرسول الله - صلي الله عليه وسلم - شعورٌ متبادل بينهم وبينه حتي بعد انتقاله الي الرفيق الأعلي وإن لم يروه أو يعاصروه، (فقد روي الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة - رضي الله عنه
يعد السحر نوع من أنواع الإشراك بالله، حيث يستعين الرجل أو المرأة من خلاله بالشياطين ليُعينهم على عمل سوء يُسبب ضررا للمسلمين والسحر موجود حقيقة فقد أكد
هناك خلاف بين علماء الإسلام حول الحكمة من تحريم الوشم، فمنهم من قال لأن به تزييفاً وغشاً وإخفاءً للعيوب، وقد استدلوا على ذلك مما ورد عن الصحابي الجليل
طلب العلم فريضه على كل مسلم ومسلمة، فلا أعظم من نيل شرف طلب العلم، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: مَن تعَلَّمَ علمًا
نقل ابن وهب عن ابن عباس -رضي الله عنه-: أنّ أصحاب الأعراف هم الذين ذكرهم الله في القرآن الكريم، وهم أصحاب الذّنوب العظيمة من أهل القبلة، وذكر ابن عطية
سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه وأرضاه من الشخصيات العظيمة في الإسلام، وهوا ثالث الخلفاء الراشيدين، وكان حسن الوجه وبشوش، وكان ليس قصيرا ولا طويلا، وكانت
الإسلام دين عظيم وهو من الأديان السماوية الثلاث، أرسل به رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ليكون هذا الدين القيم مشكاة للعالمين، فالإسلام بتعاليمه السمحة
الله -سبحانه وتعالى له العديد من الأسماء، التي خصها الله به فقط، وحرم على باقي الأشخاص التسمية بهذه الأسماء، وعدد هذه الاسماء تسعة وتسعون اسم، ومن حفظ
لقد فسر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن المقصود بقوله -تعالى-: وَلَقَد آتَيناكَ سَبعًا مِنَ المَثاني وَالقُرآنَ العَظيمَ ؛ هي سورة الفاتحة، وأصل السبع
روى عن الإمام البخاري في صحيحه عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه سأل عائشة -رضي الله عنها- عن الكوثر فقال: سَأَلْتُهَا عن قَوْلِهِ تَعَالَى: إنَّا أعْطَيْنَاكَ