عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أفضل ما نقدمه للمتوفي هو أن نتصدق عليه وندعو له، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم- إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به،
ترك الصلاة من أصعب وأشد الذنوب التي قد يفعلها الإنسان في الدنيا، فالله عز وجل- أمرنا بالصلاة، وجعلها الركن الثاني من أركان الإسلام بعد نطق الشهادتين،
تلاوة القرآن الكريم وحفظه من أحب الأعمال اليت ينال بها العبد رضا ربه ورسوله، كما أن لحفظ القرآن الكريم العديد من الفضائل والثواب الكبير، فهو سبب لعيش حياة
رحمة الله تعالي ذكرت في كثير من الأيات الكريمة في القرأن الكريم، ورحمة الله عز وجل واسعة، ومداها بعيد، فهي تشمل الؤمن والكافر في الحياة الدنيا، أما في حياة الأخرة فرحمة الله عز وجل تخص المتقين.
جميعنا نقع في ضيق وحزن؛ بسبب الصعوبات التي نواجها في حياتنا والابتلاءات التي تصيبنا، حيث قال الله تعالى- لقد خلقنا الانسان في كبد فالحياة دار ابتلاءات
جميعنا نخطئ ونرتكب الذنوب؛ فلا يوجد أحد من البشر معصوما من الخطأ، ولكن الله يحب المؤمن الذي يجدد توبته مهما كثرت ذنوبه.
يعد التحرش الجنسي من أكثر المشكلات التي تواجه المرأة؛ حيث زادت معدلاته ،وتعددت حالاته؛ ورغم صدور بعض القوانين مؤخرا لتغليظ العقوبة علي الشخص المتحرش، إلا
الجنة هى الغاية التي يسعى الإنسان للحصول عليها والفوز بها في الآخرة، ولكن الشيطان يغلبنا مرات ومرات، ويبعدنا عنها، ولكن الله -عز وجل-، غفور رحيم، فهو يغفر
خلق الله تعالى الحور العين وجعلهن من سكان الجنة بانتظار العباد المؤمنين ممن أثابهم الله -تعالى- على حسن عملهم في الدنيا بأن جعل لهم الجنة في الآخرة، بما
خلق الله تعالى الحور العين وجعلهن من سكان الجنة بانتظار العباد المؤمنين ممن أثابهم الله تعالى على حسن عملهم في الدنيا بأن جعل لهم الجنة في الآخرة، بما
زيارة الأنبياء والأولياء والتوسل بهم أمران مشروعان، أما الزيارة فهي من زيارة القبور وهي مشروعة باتفاق الأئمة؛ فهي مستحبة للرجال باتفاق كافة العلماء، وكذلك
أنها سنة الحياة في أن يصاب الإنسان بالهم والحزن، فالدنيا ليست مكان للراحة بل هي دار ابتلاءات واختبارات أما الراحة والسعادة فهي في الأخرة ولقد قال الله
خلق الله الجنة للمتقين والصالحين، وجعل كل الأشياء مباحة في الجنة، حتى الأشياء التي كانت محرمة في الدنيا جعلها الله مباحة لهم في الجنة مثل: الخمر، حرمه
أعد ّالله سبحانه وتعالى للكافرين والعاصيين نار جهنّم لتكون لهم عذاباً في الآخرة على ما أجرموا في حياتهم الدّنيا، وقد أنذر الله سبحانه وتعالى عباده من عذاب جهنّم وأمرهم باتّقائها.
للموت حق علينا جميعًا، فقد قال الله -تعالى- كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ، وتدل الآية على أنه لن يهرب أحد من الموت، فالموت هو عبارة عن خروج الروح
فعل الخير عندما يقوم المسلم به، لا بدّ أن يكون هذا العمل خالصاً لوجه الله تعالى، فقد وعد الله -تعالى- عباده بالثواب في الدنيا والآخرة، قال تعالى مَنْ
خلق الله سبحانه الدنيا والآخرة، وجعل الدنيا دار العمل والاجتهاد، والآخرة هي دار الحساب، والدنيا هي ممر إلى الآخرة، وما يعمله الإنسان من عمل في الدنيا يلقاه في آخرته.
القبر هو أول منزلة من منازل الآخرة، وما بعده يعتمد عليه، فإذا كان حال الإنسان في قبره شديداً كان ما بعده أشدّ منه، وإذا كان يسيراً كان ما بعده أيسر منه،
خلق الله الدنيا والأخرة، وخلق في الدنيا الخير والشر، وخلق أيضًا الجنة والنار، وجعل الجنة للمؤمنين ومحبين الخير لأنفسهم وللناس أجمعين، وأباح لهم فيها كل
جبر الخواطر من أجمل الأشياء التي يفعلها الأشخاص في الدنيا والأخرة، والتي لها أجر عظيم عند الله سبحانه وتعالى، وأن أفضل شيء يمكن أن تقدمه لإنسان هو أن تجبر