عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يعاني عدد ليس بقليل من الزوجات من كثرة الخلافات التي تحدث بين أسرتها وزوجها مما يؤدي إلى سوء العلاقات بين الطرفين وخاصة في بداية حياتهم الزوجية ، فما هي
تعد العلاقة الزوجية الناجحة بمثابة الشجرة التي تحتاج دائماً للرعاية والتهذيب، كي تظل مزدهرة وتنمو بصورة صحيحة، ولذلك نقدم في السطور التالية أهم نصائح خبراء
تجهل الكثيرات من العرائس الجدد الطريقة المثلى لمعاملة أهل الزوج وخاصة أخيه وزوجته، مما يجعلها تقع في مواقف تحسب عليها أو يساء فهمها، ولذلك نقدم في السطور
استعرض الدكتور أحمد علام، خبير العلاقات الأسرية والاجتماعية، أبرز صفات الشخصية النرجسية وهل يُعد مرضا أم طبيعة
فسّر الدكتور إبراهيم مجدي، استشاري الطب النفسي بجامعة عين شمس، معنى إدمان السوشيال ميديا، وأنه تصفح للإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي بالساعات بدون انتاج
تشكو بعض الأمهات من انجراف أبنائهم المراهقين والشباب، وراء الموضة في كل حياتهم بداية من الملبس والمأكل وحتى طريقة التحدث، الأمر الذي يجعلهن يتساءلن عن
وضع الكاتب كريم الشاذلي، الباحث في العلاقات الأسرية روشتة كاملة لاختلاف الطباع بين الزوجين، مؤكدا أنه لا توجد أي علاقة في الدنيا دون مطبات سواء علاقات
تعد الروابط داخل كل عائلة، بمثابة المصدر الأول للحب والدعم لكل أفرادها، ولذلك نسعى دائماً للبحث عن طرق لتقوية تلك العلاقات الأسرية، بعيداً عن سوء الفهم
علقت الدكتورة منى حمدي، خبير العلاقات الأسرية واستشاري الصحة النفسية، على من يختار الكلية بعد الثانوية العامة الأسرة أم الطالب قائلة: إن الحل المثالي هو
تعد طريقة التعامل مع أصدقاء الزوجة أو الزوج، من الأمور المحيرة بين الزوجين، حيث تتطلب الكثير من الوعي والإدراك، لضمان سلامة العلاقة بين الشريكين، وحتى
تمر الحياة الزوجية بالكثير من المطبات التي تجعل صاحبيها يظنون أن الأمور ليست بخير، وإنه لابد من وقفه لإعادة المياه مرة أخرى إلي مجراها، إيماناً من الطرفيين
تصبو كل امرأة للتمتع بحياة أسرية مستقرة، يشعر جميع أفرادها بالرضا والسعادة، الأمر الذي يجعلها تبحث دوما عن أفضل الطرق لتنعم وعائلتها بالفرحة
لا تدوم علاقة الزواج بشكل ناجح دون حب، ولكل منا طريقته في التعبير عن حبه لشريك الحياة، ولكن هناك تصرفات وعادات وأفعال محددة، لابد من فعلها يومياً للتأكيد
يعد الترابط الأسري والعيش في جو مليء بالحب والتعاون والطمأنينة، هو الأساس الحقيقي لقيام المجتمعات الراقية، ولكي نحقق ذلك لابد أن يشعر كل أفراد الأسرة بالأمان
أكدت نانسي صميدة استشاري العلاقات الأسرية، أن الشخصية تتكون بنسبة ٨٠ وفقا لظروف التنشئة لدى الطفل، مشيرة إلى ضرورة الاهتمام بالجانب التوعوي لنبذ ثقافة العنف.
يشعر العديد من الأزواج بعد مرور سنوات بينهما، بنوع من الملل والروتين، وخاصة بعد بلوغهم عمر الأربعين، حيث يمر كلاهما بأزمة منتصف العمر فضلاً عن بعض التغييرات
من منا لم تتعرض لتجاوزات بعض الأقارب أو الأصدقاء، وعدم القدرة على جمح ذلك السلوك السيئ، سواء كان ذلك التجاوز لفظي أو جسدي أو غيره، حيث يتطلب الرد على ذلك
شهدت مكتبة خالد بن الوليد بالكيت كات، الثلاثاء، لقاء توعويا لثقافة المرأة بعنوان إدارة العلاقات الأسرية ، ضمن برامج الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة.
قالت الدكتورة عزة زيان، استشاري العلاقات الأسرية، إن استقرار الأسرة في أي مكان بالعالم يحتاج إلى مجهود كبير من الزوج أو الزوجة أو الأبناء، لافتة إلى أن
وضع الدكتور أحمد علام، خبير العلاقات الأسرية، روشتة العودة من جديد إلى مواعيد