عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
رحلت عن عالمنا اليوم الإثنين، الإعلامية الكبيرة مها حسني، المذيعة بالتليفزيون المصري.
طُفتُ معظم بلدان العالم منفتحة على العديد من ثقافاته وأديانه وأعراقه المختلفة، رأيت العديد من السلوكيات المغايرة لتلك خاصتنا من المُمَيِزات لنا كالكرم
قمت على مدار عدة أيام بتكرار زيارة معرض تراثنا الثري الفخيم متنوع التفاصيل، لم يكن ذهابي محض صدفة ولم يكن مخططاً له، فهو على الأرجح خليط بين هذا وذلك،
كنت ضمن فريق الإذاعة المدرسية خلال المرحلتين الابتدائية والإعدادية قبيل سفرنا لبضعة سنوات، ذلك برغم أن مدرستي كانت محسوبة على أنها من المدارس الخاصة لغات،
أستشعر مسؤولية كبيرة وأنا أتناول هذه السطور المقبلة، ذلك لأنها تمس أحد أركان عقائدي الدنيوية بخلاف كونها من صميم الدين، فاليوم الأول من أكتوبر يوافق اليوم
لا يمكن أن أنكر شغفي ببعض النماذج، والأماكن، والأشياء، وحتى صناعة الذكريات، شغفاً يصل إلى مرتبة العهد الذي قد لا أجد له تفسيرًا، غير أنه مشاعر فطرية خلقني الله عليها وارتضاها لي
أقوم من وقت للآخر بممارسة عادة التأمل التي تغنيني عن صحبة البعض أو وقت الفراغ اللعين، فينهال عليّ سيل من الأفكار التي أقوم لا إراديا بتنقيحها وإيجاد الصلات
يوافق غدٍ السبت 11 سبتمبر 2021 ذكرى مرور 20 عاماً على حادث ضرب بُرجَي التجارة العالمي بنيويورك والهجوم على مبنى وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، ذلك الحادث
اعتدت الانضمام لفئة الحالمات الباحثات عن الجمال وبواطن الرضا والسكينة في هذا العالم الفضفاض المسكون بالكائنات البشرية، والنعم المتعددة، والعديد من الأرواح
أعترف أنني من عشاق الراحل أحمد زكي، ذلك العبقري الذي ولد بمدينة الزقازيق عام 1949 ورحل عن دنيانا في عام 2005، وفيما بينهما أثرى الحياة الفنية بالعديد من
اعتدت فى طفولتى مع تكرار السفرات للخارج بسبب طبيعة عمل والدى ارتيادنا كأسرة للعديد من الأماكن السياحية والأثرية والترفيهية، والقيام بتسجيل كل الذكريات بكاميرا الفيديو JVC خاصتنا
دائماً ما يطل علينا السيد الرئيس تقريباً بشكل أسبوعي بخلاف ما يقوم به من التزامات وإنجازات على مدار كل أسبوع، ففي الوقت الذي نشتاق فيه نحن لبلوغ نهاية
تابعت بشغف مع جموع الملايين من المصريين أخبار نقل مركب الشمس للملك خوفو من موقعها بجانب أهرامات الجيزة إلى مستقرها بالمتحف المصري الكبير، وسط ترقب بإذاعة
تعد قضية الألغام الأرضية هي إحدى قضايا حرب الإبادة عن بُعد التي خلفها الاستعمار من خلال الحربين العالميتين بكل وحشية وبلا رادع في العديد من مختلف دول العالم فيما يصل إلى حوالي 70 دولة منها مصر
الجيوش تزحف على بطونها هي مقولة نابليون الشهيرة كناية عن حتمية توافر المؤن والإمدادات لاستمرار حياة الجيوش في مقابل معركتها مع العدو أياً ما يكون، وحينما
أكاد أجزم أن وقع العنوان في نفوس الكثيرين يماثل نفس مشاعرهم الحقيقية تجاه السيد الرئيس، والتي هي مشاعر صادقة لا يشوبها أية ملامح للرياء أو النفاق كما يشيع أصحاب النفوس العليلة المعتادة على التملق
للمصريين مقدسات لا يعلم قدر حرمانيتها ومنزلتها في نفوسهم إلا هم، كمنزلة سيناء الحبيبة، وحضارتنا المصرية القديمة باعتبارها أقدم حضارات الأرض التي قامت
تبلغ ثورتنا الحميدة عامها الثامن بكل الخير واليمن والبركات والإعمار والسلام على بلادنا، في وقت تعج فيه المنطقة بالكثير من حالات عدم الاستقرار، والتي لولا
كانت دراستي للإعلام حلماً غالياً يراودني منذ الصغر، رغم عدم إدراكي الكامل لماهية الكلمة، وما ورائها، لكن تفاصيلها كانت تستهويني، حتى أنني وأخي كنا نتسابق
رافقت أسرتي في الخارج خلال فترات مختلفة من حياتي، أحدثهم كانت خلال فترة دراستي الجامعية في أواخر التسعينيات وأوائل الألفية الجديدة، وبضعة شهور بعد التحاقي