عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ولدت بالعاصمة البرازيلية برازيليا في القرن الماضي الذي حمل نصف خبراتي التي نشأت عليها، وغادرتها مغادرة نهائية وعمري عاماً واحداً، فلم يتسن لي صناعة الذكريات
يفتتح المتحف المصري بالتحرير أبوابه مجاناً أمام الجمهور المصري والعربي والإفريقي وغيرهم يوم الثلاثاء المقبل الموافق 27 سبتمبر الجاري، وذلك احتفالاً بمرور
اعتدت الحكمة والرصانة في كل قرارات والدي -رحمات الله عليه وغفرانه- في كل الأوقات والمواقف، قصير المدى وبعيده، اليومي المعتاد والمفاجيء الصادم، فقد كان
أعترف بتطرفي الشديد في حب وطني إلى الدرجة التي قد توقعني في بعض المشكلات أحياناً، نتيجة عدم اتخاذي مواقف حيادية في مواقف بعينها، ولا يزعجني هذا الأمر
لم نكتفي بتداعيات كورونا على الكوكب وما أسفرت عنه من فقدان أعز الناس حتى بات لكل منا تاراً مع هذا الوباء وصانعوه، وما خلفه من عوار بأجسادنا سواء بأمراض
أعشق ثقافة الصور وتسجيل الأحداث واللحظات المنتقاة بدافع التوثيق وصناعة الذكريات، هي هواية محببة لأبي عزيز قلبي رحمه الله، مارسناها لسنوات كأسرة وأورثها لي منذ طفولتي
عادة لا تٌستدعى داخلي الحاجة للكتابة إلا بسبب الانفعال بمشاعر ما، فلا أدّعي احترافاً من نوع المتخصصين أو المحترفين أو المتفرغين للكتابة من أجل الكتابة
ولدت لعائلة معقولة الأطوال والأحجام تميل إلى الوسطية بنسبة كبيرة في جيل الآباء والأعمام، ولأن الجينات عادة ما تمتد للعصب، فقد دأب والدي -رحمة الله عليه ورضوانه
أعتبر نفسي وجيلي من آخر الأجيال المحظوظة بالحصول على مصادر تثقيفية ثقيلة القيمة إلى جانب الدور التعليمي للمؤسسات التعليمية، فقد كانت لحملة القراءة للجميع
منحني الله عز وجل نعماً متعددة، كما رزقني اختبارات صبر متعددة أيضاً، والحمد والشكر له على كامل النعم ما صغر منها وما كبر
قمت بقطع وعد لنفسي أن أكافئها بأي قدر من المكافأة النفسية والمعنوية، بعد فترة عصيبة مضت بي وانتهت بإصابتي للمرة الثانية بالكورونا اللعينة في خلال سبعة
عانى العالم أجمع على مدار الحياة على كوكب الأرض من فترات عصيبة ما بين حروب وأزمات وأوبئة وصراعات ألقت بظلالها بالتبعية على حياة كل كائن حي والبشرية جمعاء
بحلول عيد الأضحى لهذا العام 2022، تمر أربعة سنوات بالتقويم الهجري على قيامي بأداء مناسك الحج، تلك التجربة الفريدة في عمر أي مسلم التي يحلم بأدائها والتي قد يفضلها على الكثير من أولويات الحياة.
نشأت داخل أحضان أسرة مصرية صميمة، اتفق فيها الأب والأم على معايير التربية والأخلاقيات الأساسية التي لا جدال فيها، تلك القواعد والآداب في التعامل مع الآخر
ما زالت أشعر بالمرارة في حلقي والألم في صدري برغم مرور عدة أيام على حادث فتاة جامعة المنصورة ملائكية الملامح نيرة، ذلك الشيء الثقيل الرابض على قلبي ولا
أعتبر نفسي وأسرتي من محبي كل منتجات الألبان بشكل كبير، حتى أنه لا يمكن أن يخوى بيتنا من اللبن أو الجبن، وهو اهتمام يأتي على حساب اهتمامنا باللحوم بشكل
ترددت عدة مرات في كتابة هذا المقال لحساسية موضوعه وأبعاده، فهو بمعايير المجتمعات الشرقية التي نشأت عليها كان
أقطن بمصر الجديدة -العزيزة على القلب- منذ ثمانينات القرن الماضي، كنت أسكن بمنطقة محيطة ببوابة 2 من نادي الشمس، وكانت العمارة التي أسكن بها هي وأخرى الوحيدتان
يطل علينا الرئيس مراراً وتكراراً مشيداً بدور المرأة المصرية في أكثر من موقف ومناسبة سواء فردية أو جماعية، فالمرأة المعيلة، والمطلقة، والأرملة، هي من النماذج
إحنا أصلب من كده بكتير .. هكذا أنهى الرئيس السيسي حديثه أمام الحضور، اليوم، خلال الاحتفال بمشروع مستقبل مصر للإنتاج الزراعي، ضمن نطاق المشروع العملاق