عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
مع تهيمن التكنولوجيا الحديثة والهواتف المحمولة على الأطفال بشكل كبير، يتساءل عدد كبير من الآباء والأمهات عن الطرق التي تساعدهم في إنقاذ أبنائهم من ذلك
لا أحد ينكر أن إدمان الهواتف الذكية ومواقع التواصل الاجتماعي، أصبح امرا لا غنى عنه، لدرجة أن بعض الفتيات لا تستطيع الخروج من منزلها دون الهاتف المحمول،
تعرضت امرأة في هونغ كونغ للتوبيخ عبر الانترنت لمحاولتها علاج إدمان ابنتها على الهاتف الذكي، عن طريق استبداله بجهاز بسيط جدًا، يسمح فقط بإجراء المكالمات بالطريقة المعتادة.
معظمنا يدمن استخدام الهواتف الذكية مهما حاولنا إنكار ذلك، ورغم أننا نحاول تقليل الوقت الذى ننظر فيه إلى هواتفنا، لكننا نجد أنفسنا دائمًا نعود بشكل غريزي
الهواتف الذكية أصبحت جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية الشخصية والعملية ، ولكن هل يضر الاستخدم المفرط
يجلس الكثيرون منّا يومياً أمام شاشة الكمبيوتر والتليفون المحمول لأداء بعض المهام أحياناً؛ ولقضاء وقت الفراغ أحياناً
أصبحت كل أم اليوم لاتستطيع أن تسكت طفلها عن البكاء أو الشقاوة في المنزل، وتلجأ إلى السهل الممتنع وهو الموبايل، وتشغله على محتوي يفضله سواء أغاني أو كرتون
تعدد التحذيرات من خطورة ادمان الأطفال للهواتف الذكية، نظراً لتأثيراتها النفسية والصحية والذهنية السيئة عليهم، فبحسب دراسة أعدتها جامعة بريستول البريطانية
لجأ المغني الأمريكي شون كومز المعروف باسم "ديدي" إلى صحراء "أريزونا" للتخلص من الاكتئاب الذي أصابه بسبب استخدامه الكثير لهاتفه الذكي. وتحدث في حواره الأخير مع مجلة " GQ " عن ...