عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يحتفل العالم اليوم بعيد الحب، والذي يكون يوم 14 فبراير من كل عام، ففي هذا اليوم إعدم
تحتفل الكنيسة المصرية بعيد الصليب أو عيد رفع الصليب وهو أحد الأعياد المسيحيّة الشعبيّة المهمة، والذي يتم فيه إحياء ذكرى العثور على الصليب الحقيقي، الإمبراطور
في آخر الجولات الثقافية، توجه أطفال مشروع أهل مصر من المحافظات الحدودية والقاهرة، صباح اليوم الأحد، لزيارة مجمع الأديان بمصر القديمة، لتفقد الكنيسة المعلقة
المسلسل التراجيدى لنهاية الإمبراطوريات العُظمى يأخذ نفس تتابع الحلقات وله ذات المظاهر، إذ تتشابه النهايات وكأنّ التاريخ رسم لها خط سير واحد للأحداث لا
ولاية قسنطينة..يطلق عليها مدينة الجسور المعلقة..جسور تعلق بها عبق الحضارة القديمة ومبان تناطح الزمان، وتحمل بين جدرانها إرثا ثقافيا وحاضرا مشرقا، مناخها
احتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم السبت، بعيد النيروز وهو أحد أبرز الأعياد القبطية، حيث يسمى العام القبطي بـ عام الشهداء ، نسبة لشهداء الكنيسة
عمود السواري من أقدم الأعمدة التذكارية وهو من أشهر المعالم الأثرية، ويقع عمود السواري بين منطقة مدافن المسلمين الحالية والمعروفة بأسم مدافن العمود وبين
واجهت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر منذ بداية عصر الإمبراطور الروماني ديقلديانوس، اضطهادًا بشعًا راح ضحاياها مئات المسيحيين بسبب هويتهم الدينة، إذ
أمير الشهداء .. ذلك الفارس الروماني الذي لقبه مسيحيين العالم، فأصبح من مشاهير الشهداء الذي استشهد في عصر حٌكم الإمبراطور الروماني دقلديانوس.
يعرض التمثال الضخم في متاحف الكابيتولين في روما، وتشمل بقايا هذا العملاق الذي يبلغ طوله 39 قدمًا رأسًا ضخمة بطول رجل بالغ
إنها مدينة "أنصنا" أو "أنتينوبوليس"، التي أسسها الإمبراطور الروماني "هادريان" عام 130م لإحياء ذكرى محبوبه الغلام " أنتينوس"، الذي مات غرقا في النيل