عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
اهتمت السينما المصرية منذ بدايتها برصد ظواهر المجتمع المصرى
تحل اليوم، 4 فبراير، ذكرى رحيل الفنانة الكبيرة نادية لطفى، التى نادية لطفى من أكثر نجمات جيلها حرصاً على اختيار نوعية الأعمال السينمائية التى تشارك فى بطولتها
يوافق اليوم 4 فبراير ذكرى ميلاد عالم الجغرافيا جمال حمدان صاحب موسوعة شخصية مصر، وذكرى وفاة الشيخ راغب مصطفى غلوش وكذلك رحيل الفنانة نادية لطفي .
في أحد الحوارات الصحيفة مع الفنانة الراحلة نادية لطفى، سئلت عن سر تقديمها كثيراً من الأفلام مع العندليب عبدالحليم، فقالت: بيني وبين عبدالحليم كيمياء فنية وإنسانية
يوافق اليوم 3 يناير ذكرى اكتشاف تابوت الفرعون توت عنخ أمون بعد نحو عامين من اكتشاف مقبرته في 4 نوفمبر 1922، كما تحل اليوم ذكرى ميلاد اثنتين من نجمات الفن
لا يستطيع أحد أن ينكر الدور الفعال للفن، فهو إحدى القوى الناعمة التى تلعب دور كبير في كافة الأوقات وبخاصة حينما تتطلب الأحداث التي تحيط بالأوطان مشاركة أهله بأدوار على أرض الواقع
فى أحد الحوارات مع الفنانة الراحلة نادية لطفى، سئلت عن أكثر المواقف التى تتذكرها من طفولتها، فقالت:
تحل علينا اليوم ذكرى من أجمل وأهم الذكريات الوطنية بل والتاريخية فى السادس من أكتوبر بأنها يوم الإنتصار العظيم، يوم العزة والكرامة، يوم أعاد فيه الجندى المصرى الكرامة العربية
كان معروفاً عن الفنانة الراحلة نادية لطفى، أنها تحب تدوين خواطر عن نفسها، وفى إحدى المرات، كتبت: أنا الآن امرأة جميلة، ألتقى الناس ولا أهرب منهم لتقدمى فى العمر
يحتفى اليوم بذكرى رحيل الكاتب والروائى النوبلى نجيب محفوظ، الذى رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم الموافق 30 من أغسطس لعام 2006 م.
الآن على قناة الكواكب باليوتيوب برنامج زيارة لبيت فنان مع الكاتب الصحفي طاهر البهي وزيارة لبيت الفنانة القديرة نادية لطفي
يحل اليوم ذكرى رحيل النجمة الراحلة نادية لطفى، وتلقى الكواكب الضوء على كواليس تعاونها الفنى مع العندليب عبدالحليم حافظ، والذى كان أحد أسباب تحقيق نجوميتها
حرصت الإعلامية سهير جودة، على إحياء ذكرى وفاة الفنانة نادية لطفي التي تحل اليوم 4 فبراير، قائلة: ذكرى رحيل الجميلة الرائعة نادية لطفين وفي ذكراها دايما
يوافق اليوم 4 فبراير ذكرى وقوع حادث 4 فبراير 1942 حيث حاصرت قوات الجيش البريطاني قصر عابدين لإجبار الملك فاروق على تكليف مصطفى النحاس بتشكيل الحكومة أو
تبرع أمس الفنان ياسر جلال بمبلغ مالي قدره 3 ملايين جنيه لصالح صندوق تحيا مصر، لمساندة مصر في الأزمة الاقتصادية التي يمر بها البلاد، ولكن لم يكن هو الفنان
نادية لطفي كان اسم بطلة رواية إحسان عبد القدوس في رواية لا أنام والتي تحولت لفيلم لعبت دوره سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، وحين دخلت الفنانة نادية لطفي
لم تعتمد يوماً على جمالها، ولا تعتبر نظرات الإعجاب بها سبباً للسعادة أو التفاخر، بل كانت العقلية الراجحة والشخصية العنيدة المستنيرة هى ما تضفى على جمالها
يوافق اليوم 3 يناير ذكرى اكتشاف تابوت الفرعون توت عنخ أمون بعد نحو عامين من اكتشاف مقبرته في 4 نوفمبر 1922 على يد عالم المصريات البريطاني الجنسية هوارد
كانت الأمور تسير فى مرحلة ما على أنه لا أنثى إلا هند رستم، ولا دلوعة إلا سعاد حسنى، ولا غامضة إلا نادية لطفى، ولا سيدة إلا فاتن حمامة
قالت منال الصيفي، ابنة الفنانة القديرة زهرة العلا، إن الفنانات في جيل والدتها كن يتمتعن بالجمال الفائق منهن مريم فخر الدين ونادية لطفي وهند رستم.