عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يزخر تاريخنا الثقافي والفني بنجوم مضيئة، عاشت تتلألأ في حياتنا، ونجمنا اليوم هو أحد رواد الفن العربي، كانت خطوات رحلته الفنية تمثل علامات فارقة في الدراما
شاعر من طراز فريد، يعد رمزًا من رموز الشعر العربي في العصر الحديث، جمع بين جمال اللغة وشباب الأغنية، ارتقى بالشعر إلى آفاق جديدة ، مزج بيت الأسلوب التقليدي
ذكرى عطرة للأميرة فاطمة التي أسهمت في بناء هذه الكلية ، كلمات ما زالت تحملها إحدى لوحات كلية الآداب جامعة القاهرة، عرفانًا بفضل الأميرة فاطمة إسماعيل
أقرب لمستكشف همه التنقيب عن المعدن النفيس داخل وجدان الشخصية المصرية.. ظل يبحث عنه على امتداد النيل من الشمال للجنوب داخل الدروب والشوارع والحواري والمقاهي،
يبقي الدكتور جمال حمدان المفكر الكبير وأحد أعلام الجغرافيا حيًا في الوجدان المصري، ذكراه عطرة وميراثه الذي تركه ينير الفكر العربي، وتعبيرًا عن هذا أطلق
في القاهرة، أُزيح الستار عن مسرحية شعرية استثنائية، بطلها مناضل بالكلمة، ثائر بطبعه، متمرد بقلمه، يستلهم الكلمات من معاناة البسطاء، يكتب حزنهم، وبأشعاره
نشهد اليوم الذكرى الـ41 لرحيل الشاعر الجنوبي أمل دنقل، وهو الشاعر المتفرد، الذي حمل تراث الأجداد والهوية، وملامح الوطن وأوجاعه، وهمومه، وقضاياه في كل خطوة من خطوات رحلته، وعبر عنها بتميز، بقلمه
أمير فن القصة القصيرة، الملقب بـ تشيكوف العرب، الذي استطاع أن يسجل تجربته الإبداعية بحروف من نور في الإنتاج القصصي محليًا وعربيًا وعالميًا، وأصبح واحدا
غَزَل من الكلمة مشهدًا، ومن المشهد قصة حياة، امتدت عبر الأجيال بكاريزما لا تتوقف ولا تشيخ، انطلقت موهبة الفنان الكبير عادل إمام في اللحظة التي تمكّن فيها
هات مفتاح الدار بدنا نرجع في يوم .. هكذا غادر الفلسطيني صاحب حق العودة بيته ووطنه أبان نكبة 1948، غادر وهو يحمل يقينا صادقا أنه سيعود ذات يوم مهما
نشهد اليوم الأحد، ذكرى رحيل الشاعر طاهر أبو فاشا، حيث توفي في 12 مايو من عام 1989، لكنه ترك اسمه خالدًا في الحركة الثقافية والفنية وأثرًا لن يزول بين
الشمس لا تُحجب بغربال، ومهما كتبنا من مقدمات ستظل قاصرة أمام عظيم إسهاماته، لقد كان وما زال سراجًا يهتدي به الدارسون في دروب الأدب العربي والإصلاح الفكري،
في ظل فترة صعبة مليئة بالتحديات، وفي لحظة حاسمة من تاريخ مصر المعاصر، تسلم البابا تواضروس الثاني كرسي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ليصبح البابا الـ118