عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
السمراء .. هي أقدم أسماء مصر وتنطق بالهيروغرافية كيميت فهي دولة أفريقية طميها أسمر ونيلها افريقي الهوى والمنبع ،وكان الملك خوفو يرسل البعثات ليكتشف منابعه
ظل فريد الأطرش أكثر من عقدين يحي حفل ليلة شم النسيم وكانت أغنيته الأشهر أدي الربيع عاد من تاني والورد هلت أنواره ..هي الأيقونة التي تنذر بقدوم الليالي
في النصف الثاني من سبعينيات القرن الماضي، كانت أذواق الاستماع إلى الموسيقى والغناء تتبدل؛ خاصة بعد رحيل عندليب الغناء عبدالحليم حافظ عن الساحة
أعلن عبدالجواد أبوكب مؤسس الشبكة المصرية للبيئة والمناخ عن انضمام الخبيرة الدولية الدكتورة عندليب فهمي إلى الشبكة رئيسًا للجنة الطفل التي تعد واحدة من أهم لجان الشبكة المصرية للبيئة والمناخ
الصيف هو شهر المرح وقضاء العطلات، خاصة مع ارتفاع درجة حرارة الجو، وهو ما كان دافعاً لهروب نجومنا إلى الشواطئ والمدن الساحلية، للاستجمام والراحة، حيث كان
أبدى الفنان عبدالحليم حافظ وجهات نظر في أمور مختلفة، ومنها رؤيته
لا شك فى أن حليم الذى أحب أكثر من مرة .. لكنه كان صادقا بعدد شعر رأسه، فقد كان يغرد ويعزف على أوتار قلبه ومشاعره المعذبة .. والمتتبع لمسيرته فى هذا الخط
كان من المعروف أن علاقة قوية تربط بين العندليب الأسمر والكاتب الصحفى الكبير مصطفى أمين، و لطالما فتح كاتبنا الكبير قلبه متحدثاً عن مكانة حليم الخاصة جداً
عندما فكرت فى كتابة مذكراتى، أحسست بأننى أريد أن أصرخ بكل ما حدث فى عمرى مرة واحدة، حب، وفاء، مرض، خيانة، صداقة، ألم، سعادة، رحلات إلى معظم بلاد الدنيا .
إذا كان التميز لا يأتى من فراغ.. فما بالنا بالتفرد؟ لابد أنه نتاج عوامل عدة وظروف هى الأخرى خاصة فى عناصرها، متفردة فى مجموعها، لذا يمكنها عند درجة ما
تحل اليوم الثلاثاء الموافق 21 يونيو الذكري الثالثة والتسعين على ميلاد الفنان عبدالحليم حافظ، ورغم مرور 45 عامًا على وفاته إلا أنه لا يزال محافظًا على مكانته
يحتفي عشاق العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ، اليوم 21 يونيو، بالذكرى الثالثة والتسعين على ميلاده، والذي كان عاشقًا للقرآن الكريم، وله العديد من المواقف معه، وهو ما نستعرضه بالسطور التالية.
يحتفل عشاق العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ، هذا الأسبوع، بالذكرى الثالثة والتسعين لميلاده، والتي توافق 21 يونيو، ورغم مرور 45 عامًا على وفاته إلا أنه لا
يوافق اليوم 21 يونيو ذكرى ميلاد العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ الذي يعد أحد أشهر نجوم الفن في مصر والعالم العربي، وكذلك ذكرى رحيل السندريلا سعاد حسني
يحتفل عشاق العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ، هذا الأسبوع، بالذكرى الثالثة والتسعين لميلاده، والتي توافق 21 يونيو، ورغم مرور 45 عامًا على وفاته، إلا أنه لا
لم تكن صدفة ان يغيب الموت السندريلا سعاد حسني قبل 21 عاما وتحديدا في اليوم 21 من شهر يونيو عام 2001 وهو نفس اليوم الذي شهد ميلاد عبد الحليم حافظ، ولم
كانت حياة العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ مليئة بالأسرار والحكايات، وبعض الصراعات مع نجوم الوسط الفني، وأشهرها خلافاته مع فريد الأطرش.