عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
لقد كانت رسالة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هي نشر الإسلام في كافة بقاع الأرض، فكان رسول الله يجاهد في سبيل الله؛ لنشر الإسلام، ومن خلال الجهاد والفتوحات
تعد الغيبة كبيرة من الكبائر التي حرمها الله -عزوجل- علينا، فقد قال الله -عزوجل- في كتابه الكريم وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ، ويقول رسول الله -صلى
زيارة المريض علينا حق وواجب، حيث أوصانا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على زيارة المريض، كما ورد في السنة النبوية فضل زيارة المريض، حيث إن الملائكة تصلي
سورة القلم هي سورة مكية نزلت على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في مكة المكرمة، وهي ثاني السور المكية حيث نزلت بعد سورة العلق، تقع في الجزء التاسع والعشرين
اختتمت سورة الكهف بآياتٍ عظيمةٍ، حيث حثَّنا رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- على حفظ هذه الآيات وقراءتها باستمرار؛ وذلك لما لها من فضل عظيم وثواب كبير،
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ يَومَ القِيَامَةِ في ظِلِّهِ، يَومَ لا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ)، ولكن قد لا يعلم الكثير
الأصابة بالعين والسحر لأ تحدث إلا بأمر الله عز وجل، فلا يمكن للعين أن تسبق القدر، وذلك لقول رسول الله صلي الله عليه وسلم لو كان شيءَ سابق القدر لسبقته
سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه وأرضاه من الشخصيات العظيمة في الإسلام، وهوا ثالث الخلفاء الراشيدين، وكان حسن الوجه وبشوش، وكان ليس قصيرا ولا طويلا، وكانت
سمّيت بعض سور القرآن الكريم كسورة البقرة، والفاتحة، والكهف، وآل عمران، وقد اختلف أهل العلم في إن كانت كلّ أسماء سور القرآن الكريم توقيفيّة عن النبي عليه
تمر الأعوام والأزمنه وتختلف العصور من مكان لمكان، وكل عصر طبيعته التي يتأثر بها من يعيش فيها، في عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم قد تعددت الزوجات، وأتخاذ
لا يوجد قصة لجبل عرفات في السنة النبوية، فلم يثبت تميز جبل عرفة عن غيره، فما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم- إلا أنه حث المسلمين على على صعوده واتخاذه
تبيانت أقوال أهل العلمِ في مكانِ نزول سورة النصر، فذهب جماعة إلى أن نزولها كان في مدينة رسول الله-صلى الله عليه وسلم-، وذهب آخرون إلى أنها نزلت في مكة المكرمة.
سورة الفيل هي سورة مكية، نزلت في مكة، تناولت الحديث عن قصة أبرهه الأشرم ومحاولته لهدم الكعبة، ولقد وردت قصة الفيل في القرآنِ الكريمِ، كما أشار لها في
الصلاة من أهم العبادات، لله- سبحانه وتعالى- وهى أول من يُسأل عليها العبد يوم القيامة، وهى ثاني أركان الإسلام، في حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بُني
العشرة المبشرين بالجنة الجنة هم، وغيرهم من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذى خصهم الله عز وجل بهذا الشرف العظيم وهم يزالون يتحركون بين الناس، وقد
من الصفات التي يشتهر بها المنافقون، وقد ذكر ذلك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وحذر منه، حيث قال: (آيَةُ المُنَافِقِ ثَلَاثٌ: إذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وإذَا وعَدَ أخْلَفَ، وإذَا اؤْتُمِنَ خَانَ).
تعتبر الجنابة حدث أكبر يجب التطهر منه؛ لكي نتمكن من الصلاة وغيرها من فرائض الإسلام، كما اكد رسول الله على أهمية التطهر من الجنابة فعن عن عائشة -رضى الله
عندما سأل المؤمنون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المحيض نزلت الآية الكريمة: ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرون،
قال الدكتور شوقي عبد اللطيف وكيل أول وزارة الأوقاف، إن الشخص السيء السمعة لا ينبغي الزواج منه؛ مستندًا إلى حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم-حين قال:
لقد أوصانا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بتحصين البيوت بذكر الله من الشياطين؛ لأن فالشياطين تسكن البيوت التي لا يرد فيها السلام ولا يُقرأ فيها القرآن،