عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
كل حرف من حروف القرآن الكريم له فضل وثواب عظيم، ويجب على كل مسلم المداومة على تلاوة وتدبر آيات القرآن الكريم، لنيل عظيم الأجر والثواب، وفي هذا الصدد، تقدم
آية الكرسي تعد أعظم آية في القرآن الكريم إضافة إلى عدد من الفضائل الكثيرة الأخرى، والتي وردت بها السنة النبوية، و آية الكرسي هي الآية 255 من سورة البقرة،
تعتبر سورة الفاتحة نوراً أعطي للرسول صلى الله عليه وسلم لم يعط لأي نبي قبله هي وخواتيم سورة البقرة. قال صلى الله عليه وسلم: ... فسلم وقال: أبشر بنورين
القرآن بأكمله خير حافظ للإنسان، وهو ملئ بالعديد من السور العظيمة، التي يكون عادًة لكل منها سبب في تسميتها وسبب لنزولها، فالقرآن الكريم لم ينزل من فراغ،
الشيطان هو سبب كل شيء سيء نفعله، فهو الذي يوسوس لنا بفعل كل الأشياء السيئة والخاطئة، والتي عادة ما تؤدي بصاحبها إلى الهلاك، فعمل الشيطان الأساسي في هذه الدنيا
يجب على كل إنسان التقرب إلي الله دائما بالدعاء والصلاة والأذكار، لتحصين نفسه وتحصين بيته من كل مكروه، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، كيفية تحصين البيوت من الشيطان كالآتي:
سمّيت بعض سور القرآن الكريم كسورة البقرة، والفاتحة، والكهف، وآل عمران، وقد اختلف أهل العلم في إن كانت كلّ أسماء سور القرآن الكريم توقيفيّة عن النبي عليه
تعد سورة البقرة من السور التي لها العديد من الفضائل، ولكن قد يجد الكثير صعوبة في حفظها، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، طرق سهلة لحفظ سورة البقرة كالآتي:
لقد أوصانا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بتحصين البيوت بذكر الله من الشياطين؛ لأن فالشياطين تسكن البيوت التي لا يرد فيها السلام ولا يُقرأ فيها القرآن،
من الأشياء التي يجهلها الإنسان في حياته هى تحصين بيته، فالتحصين يكون من وسواس الشياطين والمشاكل، والاكتئاب، وكل شيء سئ يمكن أن يصيب البيت وأصحابه، وهناك
وردت في فضائل سورة البقرة العديد من الأحاديث النبوية الشريفة، التي رواها الصحابة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وتؤكد على أن لسورة البقرة منزلة خاصة عند الله تعالى.
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الكثير من الأدعية والآيات القرآنية لتحصين النفس وطرد الشياطين والجن من البيت، ولعل أسهلها أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، لصرف الشيطان وأذاه
جعل الله لنا في القرآن أمن وطمأنينة من كل هم وحزن، و القرآن الكريم هو هدي وشفاء لكل ما يصيب النفس من ألم من مشاق الدنيا ومتاعبها، وعلى كل صاحب هم وكرب أن يلجأ إلى كتاب الله عز وجل ويتدبر فيه.
ينطوي كتاب الله على العديد من الآيات التي تساعد على جلب الرزق، وتعرضها بوابة دار الهلال في السطور التالية، للمساعدة على طلب الرزق والتقرب إلى الله.
القرآن الكريم معجزة كل زمان ومكان جعله الله سبحانه وتعالى هدى ورحمة للناس، كما وضع في آياته نور وشفاء للصدور، فنجد فيه آيات الشفاء من كل داء سواء أصاب هذا الداء قلب أو جسد أو نفس أو عقل الإنسان.
لقد رفع الله من قدر أخر آيتين من سورة البقرة جعل فيهم فضل كبير عند قراءتهم في كل ليله، وهذه الآيات تبدأ من أول قوله تعالى: آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ
القرآن الكريم ملئ بالعديد من القصص المثيرة، وهناك سبب وقصة رواء نزول كل آية وسورة بالقرآن الكريم، فقال -الله تعالى- نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ
سورة البقرة أطول سور القرآن الكريم، ووردت في فضائل سورة البقرة العديد من الأحاديث الصحيحة والحسنة، التي رواها الصحابة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وتؤكد
يبحث كثيرون عن كيفية منع الحسد والتحصين من السحر والأعمال، خوفًا من أن يتعرضوا لمس من الجن أو أحد الأعمال التي يفعلها الدجالون فتنهار حياتهم، وهناك بعض
القرآن الكريم هدي وشفاء لكل ما يصيب النفس من ألم من مشاق الدنيا ومتاعبها، وعلى كل صاحب هم وكرب قرائته، إلا أن هناك بعض السور في القرآن الكريم تزيل الهم من النفوس فور قراءتها.