عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ليس مننا أحد لا يخطئ ولا يفعل الذنوب والمعاصي، بل جميع الأشخاص تخطئ، ولا احد معصوم من الخطأ إلا الأنبياء والرسل، فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- كل بني
نفس الإنسان أمارة بالسوء؛ لذلك تميل دائمًا لفعل الشهوات وارتكاب الذنوب والمعاصي؛ لذلك فإن مجاهدة النفس والامتناع عن فعل ما تريده النفس شاق على العبد ولكن من فعل ذلك فله جزاء وأجر كبير عند الله
هناك معاصي كبرى ومعاصي صغرى، المعاصى الكبرى هي المعاصي التي لا يغفر الله لها أبدًا إلا بالتوبة والإيمان بالله، وهى معاصي الشرك والكفر بالله، والمعاصي الصغرى
خلقنا الله لنخطئ ثم نتوب ونستغفر الله، ثم يغفر الله لنا، ثم نعود ونخطئ ونستغفر ونتوب، فلا يوجد إنسان معصوم من الأخطاء والذنوب، فأكد ذلك قول الرسول- صلى
صلة الرحم من الأمور التي فرضها الله-سبحانه وتعالى-، وجعل من يصل رحمه دخل الجنة، ومن لم يصل رحمه فإنه فعل إثمًا كبيرًا وجزاءه النار، وجعل قطع صلة الأرحام
قد لا يعلم الكثير من الأشخاص ما هي كبائر الذنوب وصغائرها، لذلك تقدم بوابة دار الهلال ، بالتفصيل كبائر وصغائر الذنوب كالآتي:
دعاء ما قبل النوم من الأدعية المصنفة ضمن أذكار المساء، وقد يعتقد بعض الأشخاص أن حث الرسول صلى الله عليه وسلم سببه فضل الدعاء وثوابه، ولكن في الحقيقة أنه
سورة يس من سور القرآن الكريم المكية، وعدد آياتها ثلاث وثمانون آية، و تركز سورة يس على قضية البعث والنشور، وروى فضل سورة يس في العديد من الأحاديث التي أكدت
المحافظة على الصلاة والمواظبة عليها من الواجبات اليتي يجب أن يقوم بها ويحرص عليها كل مسلم، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال ، الأحاديث التي وردت عن النبي عليه الصلاة والسلام عن الصلاة كالآتي:
من فضل الله على عباده أنه فتح سبل الخير على عباده، ولكن الله لا يكلف نفس إلا وسعها، فعمل الخير يغفر للإنسان ذنوبه، ويكسبه الثواب، وينشر المحبة بين الناس،
لأن كلنا بشر، والبشر معروف أنه خطاء كثيرًا، فنحن دائمًا ما نُخطئ، ثم نستغفر، ولكننا سرعان ما نعود للخطأ مرة أخرى، فقال الرسول- صلى الله عليه وسلم- كل
تعد الصلاة هي الركن الثاني للإسلام بعد الركن الأول وهو الشهادتين، فالصلاة عماد الدين وأول ما يسأل عليه الإنسان يوم الحساب، فإذا صلحت صلح كل الأعمال وإذا
هناك كثير من الأشخاص لا يعرفون أن الغيبة والنميمة من كبائر الذنوب، لذلك يجب التوقف عن فعلها وتجنبها والتوبة عنها
مناجاة الله تعني التحدث مع لله والإخلاص في الدعاء، والتقرب إلى الله، والتضرع والخضوع إلى الله؛ حتى يقبل الله دعائنا، فالدعاء من أسمى العبادات، حيث يجب
جاء في السنة النبوية العديد من الأحاديث التي تبيّن أفضل الأيام عند الله سبحانه وتعالى، وفي هذا الصدد، تعرض بوابة دار الهلال ، هذه الأيام كالآتي:
لبر الوالدين فضل عظيم وثواب كبير، فبه ينال العبد محبة الله والرسول، كما ينال أجر الجهاد في سبيل الله، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال ، عدد من الأحاديث التي توضح فضل بر الوالدين كالآتي:
يوضح الإسلام أن العمل وسيلة للرزق الحلال، بل أن العمل في الإسلام عبادة خالصة، فالشريعة الإسلامية تدعو إلى العمل والانطلاق وعدم الركون للكسل، فالمسلم
الصيام لغويًّا معناه مطلق الإمساك عن الشيء أو التوقّف عن فعله، أمّا الصيام في الشريعة الإسلاميّة، فهو رابع أركان الإسلام الخمسة، وهو من أعظم العبادات التي
دعا الله سبحانه وتعالي عباده الي التوبة وبين أنَّ من تاب إلى الله توبة صادقة فإنه من المفلحين؛ فقال تعالى: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ
لا يوجد أحد معصوم من الخطا أو الذنوب، فجميعنا نخطأ ونرتكب بالذنوب فلقد خلق الله الإنسان معرضًا للوقع في الخطأ، ولكن علينا أن نجدد توبنا إلى الله ونسأله