عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تعد الصلاة هي الركن الثاني للإسلام بعد الركن الأول وهو الشهادتين، فالصلاة عماد الدين وأول ما يسأل عليه الإنسان يوم الحساب، فإذا صلحت صلح كل الأعمال وإذا
هناك كثير من الأشخاص لا يعرفون أن الغيبة والنميمة من كبائر الذنوب، لذلك يجب التوقف عن فعلها وتجنبها والتوبة عنها
مناجاة الله تعني التحدث مع لله والإخلاص في الدعاء، والتقرب إلى الله، والتضرع والخضوع إلى الله؛ حتى يقبل الله دعائنا، فالدعاء من أسمى العبادات، حيث يجب
جاء في السنة النبوية العديد من الأحاديث التي تبيّن أفضل الأيام عند الله سبحانه وتعالى، وفي هذا الصدد، تعرض بوابة دار الهلال ، هذه الأيام كالآتي:
لبر الوالدين فضل عظيم وثواب كبير، فبه ينال العبد محبة الله والرسول، كما ينال أجر الجهاد في سبيل الله، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال ، عدد من الأحاديث التي توضح فضل بر الوالدين كالآتي:
يوضح الإسلام أن العمل وسيلة للرزق الحلال، بل أن العمل في الإسلام عبادة خالصة، فالشريعة الإسلامية تدعو إلى العمل والانطلاق وعدم الركون للكسل، فالمسلم
الصيام لغويًّا معناه مطلق الإمساك عن الشيء أو التوقّف عن فعله، أمّا الصيام في الشريعة الإسلاميّة، فهو رابع أركان الإسلام الخمسة، وهو من أعظم العبادات التي
دعا الله سبحانه وتعالي عباده الي التوبة وبين أنَّ من تاب إلى الله توبة صادقة فإنه من المفلحين؛ فقال تعالى: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ
لا يوجد أحد معصوم من الخطا أو الذنوب، فجميعنا نخطأ ونرتكب بالذنوب فلقد خلق الله الإنسان معرضًا للوقع في الخطأ، ولكن علينا أن نجدد توبنا إلى الله ونسأله
يتكون القرآن الكريم من سور عظيمة، لكل منها العديد من الفضائل عند قراءتها، فسورة الدخان تقرأ لغفران الذنوب، وآية الكرسي تقرأ للشعور بالراحة والاطمئنان،
الصلاة ركن من أركان الإسلام، ومنـزلتها من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، وقد عني الإسلام في كتابه وسنته بأمرها، وشدد كل التشديد في طلبها قال تعالي: (إِنَّ
يمتلئ القرآن الكريم بالسور العظيمة، ويكون عادًة لكل سورة من سوره العديد من الفضائل عند قراءتها، فسورة الفاتحة تقرأ لتفريج الكروب، وآية الكرسي تقرأ للشعور
تعد الصدقة نوعا من أنواع التجارات المربحة مع الله تعالى، وهي من الأعمال التي نغفل عنها ونتجاهلها رغم أنها من الأمور البسيطة لكنها ذات أهمية عظيمة وفضل
يحمل يوم الجمعة طابع خاص لدى المسلمين لما يتميز به من مكانة عظيمة حيث اجتباه الله سبحانه وتعالى بفضائل كثيرة، والتي منها صلاة الجمعة، التي تعد واحدة من أهم الصلوات التي يؤديها الإنسان.
يوم الجمعة هو يوم عظيم، وهو من أعظم وأحب الأيام عند الله - سبحانه وتعالى- فهو يوم عيد في الأرض وفي السماء، وهو من الأيام التي يغفر الله بها الذنوب، وفضله
يسعى المؤمن دائما لمرضاة الله؛ فيسلك أي طريق يقربه من طاعة الله طالبًا لمغفرة الله ورحمته، وقد شرع لنا الله الكثير من العبادات والأعمال الصالحة التي تكون
منذ أن خلق الله الحياة، وخلق الأرض، وهبط آدم من الجنة هو وزوجته إلى الأرض، منذ هذا الوقت خلق الله أيضًا الإيمان والكفر، والخير والشر؛ لأن يوم القيامة ينقسم
الظلم من أسوأ الذنوب التي قد يقوم بها الناس في حياتها، كما أعدّ الله سبحانه وتعالى عقابًا كبيرًا للظالم المبتغى على حقوق الناس، سواء أكان ظلمه بالقول أو
قد لا يعرف الكثير الصيغة الصحيحة لأسماء الله الحسني وفضل قراءتها وترديدها، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، أسماء الله الحسنى كما وردت في القرآن الكريم وفضلها
الصيام هو من سبل التقرب إلى الله وطاعته وعبادته حيث قال الله تعالى- : وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ، فله فضائل عظيمة على حياة