عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
سورة الفيل هي سورة مكية، نزلت في مكة، تناولت الحديث عن قصة أبرهه الأشرم ومحاولته لهدم الكعبة، ولقد وردت قصة الفيل في القرآنِ الكريمِ، كما أشار لها في
الصلاة من أهم العبادات، لله- سبحانه وتعالى- وهى أول من يُسأل عليها العبد يوم القيامة، وهى ثاني أركان الإسلام، في حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بُني
العشرة المبشرين بالجنة الجنة هم، وغيرهم من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذى خصهم الله عز وجل بهذا الشرف العظيم وهم يزالون يتحركون بين الناس، وقد
من الصفات التي يشتهر بها المنافقون، وقد ذكر ذلك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وحذر منه، حيث قال: (آيَةُ المُنَافِقِ ثَلَاثٌ: إذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وإذَا وعَدَ أخْلَفَ، وإذَا اؤْتُمِنَ خَانَ).
تعتبر الجنابة حدث أكبر يجب التطهر منه؛ لكي نتمكن من الصلاة وغيرها من فرائض الإسلام، كما اكد رسول الله على أهمية التطهر من الجنابة فعن عن عائشة -رضى الله
كثير منا قد يتعرض لظروف وأحداث تجعله يصاب بالهم والحزن، والشعور باليأس والإحباط، لذلك يجب التقرب إلي الله تعالي والصبر والدعاء لتفريج الهموم وإنهاء الحزن،
من أفضل المشاعر التي يشعر بها الإنسان هو السعادة والحب؛ فالحب مصدر من المصادر الأساسية للسعادة لدى الإنسان، فالحب فطرة عند كل البشر ويزداد جمال الحب إذا كان في الحلال ويغطية رضا الله.
يعتبر عادة قول الأذان في أذن المولود من سنن رسول الله، فبعد ولادة المولود مباشرة يقوم أحد من أقارب الطفل بقول الأذان في أذنه اليمني، والإقامة في أذنه اليسرى.
عندما سأل المؤمنون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المحيض نزلت الآية الكريمة: ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرون،
قال الدكتور شوقي عبد اللطيف وكيل أول وزارة الأوقاف، إن الشخص السيء السمعة لا ينبغي الزواج منه؛ مستندًا إلى حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم-حين قال:
لقد أوصانا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بتحصين البيوت بذكر الله من الشياطين؛ لأن فالشياطين تسكن البيوت التي لا يرد فيها السلام ولا يُقرأ فيها القرآن،
كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يتردد إلى غار حراء الذي يقع في جبل النور شمال مكة المكرمة، حيث كان يقضي الساعات والأيام والأشهر، وهو يتأمل في الكون،
ارتكاب المعاصي والذنوب، أو الأعمال التي ترضي الله سبحانه وتعالى، هي ما ينبغي للشخص الاختيار بينها في حياته، والتي تُحدد طريقة موته ومصيره، كذلك، فالشخص
لقد اشتهر العرب قديمًا باستخدام الكحل للزينة، ولم يقتصر أهمية استخدام الكحل لإضفاء جمال على العينين، و إنما استخدم أيضًا لتخفيف أشعة الشمس الساطعة في أماكن
الكبائر هي ما كبر وعظم من الذنوب والمعاصي، ومنها: الإشراك بالله تعالى، وعقوق الوالدين، وتتفاوت الكبائر في درجة الذنب، ومن أخطرها السبع الموبقات التي سميت
أكرم الله -تعالى- نبيه -عليه الصلاة والسلام- بعددٍ من الزوجات من خيرة النّساء، وشرّفهنّ بالانتساب إليه، وجعلهنّ أمهات للمؤمنين، من حيث الاحترام والتقدير،
الصلاة على المسلم ثواب عظيم للمسلم، فأجرها قيراطان، والقيراط مثل جبل أحد، فقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: مَن صَلَّى علَى جِنازَةٍ ولَمْ يَتْبَعْها
الإسلام دين عظيم وهو من الأديان السماوية الثلاث، أرسل به رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ليكون هذا الدين القيم مشكاة للعالمين، فالإسلام بتعاليمه السمحة
يأمل أن نستلهم العبرة من عطاء صحابة رسول الله ، وأن نجد من رجال الأعمال والمؤسسات المالية الدعم الحقيقي الذي يواكب احتياج الناس في الكوارث والجوائح،
خص الله المؤمنين والأشخاص الصالحة بالصدق وقول الحقيقة، بينما خص الله المنافقين بالكذب وقول الزور، والكذب من أبشع الصفات التي يتسم بها أي إنسان، وجعل الكذب