عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
نعم الله على الإنسان لاتعد ولا تحصي، لذلك يجب التقرب إلي الله دائما بالحمد والثناء عليه، والمداومة على ذكر الله، لما له من فضل وثواب عظيم، وفي هذا الصدد،
اختلف العلماء في تحديد عدد الحروف في القرآن الكريم، كما افتتح الله سبحانه وتعالي سور القرآن بحروف معينة، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، عدد الحروف في القرآن الكريم وحروف مفتتح السور كالآتي:
الظلم من أسوأ الذنوب التي قد يقوم بها الناس في حياتها، كما أعدّ الله سبحانه وتعالى عقابًا كبيرًا للظالم المبتغي على حقوق الناس، سواء أكان ظلمه بالقول أو
أداء العبادات والطاعات تقوي علاقة العبد بربه وتجعله ينال رضا الله والتقرب منه، وهناك أوقات معينة يستحب فيها الإكثار من ذكر الله سبحانه وتعالي، ومن هذه
الهداية من أعظم النعم التي ينعم الله سبحانه وتعالي على العبد، وهناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلي طريق الهداية، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال ، الأسباب المؤدية للهداية كالآتي:
القضاء والقدر من الأمور التي يجب على كل إنسان الإيمان بها، والإيمان بوحدانية الله سبحانه وتعالي وأنه وحده قادرة على كل شيء، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة
الله سبحانه وتعالي رحيم بعباده، ووردت الكثير من الأحاديث النبوية التي تؤكد وتبين رحمة الله بالعبد، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام عن رحمة الله تعالي كالآتي:
الله سبحانه وتعالى شرع العمل وانه واجب على كل مسلم ومسلمه، وقد حث الاسلام على ذألك في طلب الرزق وجعله فريضة، وتعرض دار الهلال في السطور التأليه حكم عمل المسلم في الكنيسة وفقا لما أعلنته دار الإفتاء.
لا يوجد أحد مننا ليس لديه أي مطالب من الله -سبحانه وتعالى-، فجميعنا طامعون في رحمة الله، وهناك العديد من الأشخاص لديها حوائج كثيرة تدعو الله وتتضرع إليه؛
ارتكاب المعاصي والذنوب، أو الأعمال التي ترضي الله سبحانه وتعالى، هي ما ينبغي للشخص الاختيار بينها في حياته، والتي تُحدد طريقة موته ومصيره، كذلك، فالشخص
الملائكة من مخلوقات الله سبحانه وتعالى، خلقهم من نور وهم مجبولون على العبادة والتسبيح، لا يأكلون ولا يشربون، ولا يوصفون بذكورة أو أنوثة، ولا تناكح بينهم،
أمرنا الله بأداء الصلوات الخمس في وقتها، والحفاظ على أدائها، وخاصًة صلاة العصر، فصلاة العصر بها سر كبير حيث أن الله -سبحانه وتعالى- ذكرها في القرآن بصفة
الإنسان المتوفي يتمنى لو يعود مرة ثانية للدنيا ليعمل صالحًا فيها، ويعمل أعمال صالحة تخلد له عند مماته، وتكون شافعة له عند الله -سبحانه وتعالى-، ويقوم بعمل
الأذكار والتسبيح من العبادات العظيمة التي لها أهمية كبرى عند الله-سبحانه وتعالى-، وهما خفيفتان على اللسان أن يرددها كثيرًا، فهى ليست صعبة عليه أن يقولها،
يعاني الكثير من الأشخاص من وسوسة الشيطان، فكثيرًا ما يشكو الأشخاص في صحة وضوئهم وطهارتهم، والشك في عدد الركعات عند كل صلاة، وشعر بالثقل عند كل صلاة، وتأديتها
الدعاء من أجمل العبادات، ومن أجمل الأشياء التي يفعلها الإنسان، وأيضًا من العبادات المحببة للإنسان ولله، فهو الأمل الوحيد لتفريج الكروب، وزوال الهم والغم
إن قراءة القرآن الكريم من أفضل وأحب الأشياء التي يمكن أن يقوم بها للعبد للتقرب من الله سبحانه وتعالي، ولكن هناك أحكام يجب مراعاتها عند القراءة، والكثير
صلة الرحم من الأمور التي فرضها الله-سبحانه وتعالى-، وجعل من يصل رحمه دخل الجنة، ومن لم يصل رحمه فإنه فعل إثمًا كبيرًا وجزاءه النار، وجعل قطع صلة الأرحام
نهى الله -سبحانه وتعالى- عن أشياء كثيرة يجب البعد عنها، وأن يتجنبها الإنسان، ومن هذه الأشياء عدم التكبر والاستعلاء على الغير، كثرة الحلفان، والحلفان بغير
يجب أن يحرص العبد دائما على تقوية علاقته بالله سبحانه وتعالي والتقرب منه بالعبادات والأعمال الصالحة، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، وسائل لتقوية العلاقة بالله سبحانه وتعالي كالآتي: