عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تعيش بعض الزوجات في حالة من الشك والريبة، نتيجة غيرة شريك الحياة من نجاحها العملي وتميزها، وتعمده بهدم وتدمير تلك الانجازات والطموحات التي تحظى بها، وفي
تشعر كل امرأة مطلقة أو أرملة بالوحدة الشديدة، جراء فقدان شريك حياتها، الأمر الذي يجعلهن يتخبطن في
مع تغير نمط الحياة العصرية، لم تعد الفتاة الثلاثينية هي رمز العنوسة وتأخر الزواج، ولكنها أصبحت الأكثر طموحاً وإثبات للذات، كي تستطيع أن ترتبط برجلاً ناضج
بالرغم من أن الزواج هو الاستقرار الحقيقي للحياة الاجتماعية، إلا أننا نشهد الكثير من الأزواج يشتاقون للعودة مرة أخرى لحياة العزوبية والشباب، بلا مسئولية
عندما تقع المرأة في حب شريك الحياة، نجدها تعيش الكثير من المشاعر والأحاسيس، بعضها ملموس والأخر خفي، ولكن هناك بعض العلامات والأفعال التي تقوم بها النساء
مع انتشار آلية الذكاء الاصطناعي بشكل كبير، وتدخله في شتى المجالات، أصبحنا نعيش حالة من الترقب والقلق خوفاً من تأثره على علاقاتنا الاجتماعية والعاطفية،
تتساءل بعض النساء عن أدعية تزيد المحبة بينهن وبين شريك حياتهن، ومن جهته، أوضح الداعية مصطفى حسني دعاء لزيادة المودة والمحبة بين الزوجين، وذلك من خلال مقطع فيديو، عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك.
قد تشعر بعض النساء بالغيرة على شريك حياتها، والتي تعتقد حينها أن تلك التصرفات مؤشراً حقيقياً لحب الطرف الأخر، ولكن هناك فرق بين الغيرة الطبيعية والمرضية،
تشعر بعض النساء بأنها في علاقة غير مريحة، وأن هناك تصرفات تجعلها تتأكد بأنها في علاقة عاطفية غير طبيعية وفي طريقها للزوال، وذلك نظراً لما تتعرض له من إساءة
لا تدوم علاقة الزواج بشكل ناجح دون حب، ولكل منا طريقته في التعبير عن حبه لشريك الحياة، ولكن هناك تصرفات وعادات وأفعال محددة، لابد من فعلها يومياً للتأكيد
كشفت الفنانة إيمان العاصى، المواصفات التى تتمنها فى شريك حياتها، مشيرة إلى انها تلقت عدداً من عروض الزواج خلال الفترة الماضية، حيث إنها تخاف من فكرة الارتباط.
تمر الحياة الزوجية بالكثير من المشكلات التي يتعرض لها الطرفان بشكل شبه يومي، ومن أكثر الصعوبات التي تحيط بالعلاقة بين الشريكين، هي أزمة شك أحدهما في الآخر،
قد يعتقد الكثيرون أن عشق الشيكولاتة مقتصر على الفتيات، ولكن هذا الاعتقاد غير صحيح حيث تعتبر الشيكولاتة من أهم الحلوى التى يفضلها الرجال أيضاً، ولكن هل
لا أحد ينكر أن انفصال شركي الحياة، يعد أمراً بالغ القسوة والحزن لكلاهما، ولكن قد يكون هناك طرف يتألم نفسياً ويشعر بالضياع في كل مجالات الحياة أكثر من الآخر،
تتساءل كثير من الزوجات عن الطريقة المثلى للتعامل مع شريك الحياة حال مروره بأزمة منتصف العمر، نظراً لكثرة الاختلافات والمشادات التي تحدث بينهما، فضلاً عن
تمر بعض النساء بمرحلة عمرية تشعرن فيها ببعض من المخاوف والقلق والمشاعر المضطربة، التي تجعلهن يفقدن لذة ما يمتلكن من أشياء إيجابية، ويركزن على ما يعكر صفو
10 سنوات مروا على ذكرى ثورة 30 يونيو، وخلال تلك الأيام هناك نساء فقدوا أزواجهن وقدموهن شهداء للوطن، وفداءً لعزة وكرامة المصريين وذلك بإنقاذ البلاد من المصير
يعد الذكاء العاطفي هو الطريقة التي يتعامل بها الشخص، كي يعبر عن حبه وامتنانه للأخر، والتي لابد أن تكون أساس للعلاقات الزوجية الناجحة، كي يستطيع كل طرف
يحتفل العالم في 23 يونيو من كل عام بـ اليوم الدولى للأرامل ، بناء على قرار أصدرته الجمعية العامة للأمم المتحدة فى ديسمبر 2010، ويأتي هذا اليوم، اعترافًا
ما أصعب أن تعيش المراة حالة من عدم السعادة مع شريك حياتها، حيث تؤدي تلك المشاعر لمزيج من الارتباك وعدم الامان والبؤس الشديد، وقد تكون هناك علامات للتأكيد على وجود علاقة حزينة ويائسة مع الشريك،..