عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أيام التشريق هي الثلاثة أيام التالية على يوم النحر، والتي تبدأ اليوم الأربعاء الحادي عشر من ذي الحجة، وهي أيام وصفها رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنها
يعد يوم عرفة أحد أفضل الأيام عند الله عز وجل، فقد جعل الله صيامه كفارة السنة التي قبله، والسنة التي بعده، وأكد النبي صلى الله عليه وسلم، أن لصيام يوم
لصلاة الضحى فضل كبير عند الله تعالى، لذلك يجب أن يحافظ عليها المسلم، فهي وصية الرسول صلى الله عليه وسلم للصحابة، ومن يؤديها يبني له الله تعالي بيتا في الجنة، وتعتبر هذه الصلاة صلاة الأوابين.
يعيش المسلمون هذه الأيام أجواء العمل الصالح فى العشر الأول من شهر ذى الحجة، والتى قال فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما من أيام العمل الصالح فيها أحبّ إلى الله من هذه الأيام - يعنى أيام العشر
الدعاء هو جوهر العبادة، وهو حبل السماء الموصول الذي يمده العبد بينه وبين ربه، وخير ما نقدمه للمتوفي هو الدعاء، وخاصةً بيوم الجمعة، ليتحول قبره إلى روضة
قال فضيلة الشيخ سلامة عبد الرازق، وكيل وزارة الأوقاف بمحافظة المنيا، أن الأمة الإسلامية في مشارق الأرض ومغاربها تحيا حاليًا في كنف العشر الأوائل من ذي
يعتبر العشرة الأوائل ويوم عرفة من شهر ذي الحجة من الأيام المفضل صيامها لدى الأمة الإسلامية، إذ روي ابن عباس رضى الله عنه: قال رسول الله صلى الله عليه وآله
مع بداية شهر ذي الحجة هناك مجموعة من السنن التي ينبغي على المضحي أن يتبعها من بينها الإمساك عن حلق الشعر وقص الأظافر حتى ذبح أضحيته، تنفيذا لقول رسول الله
للحفاظ على الصلاة في أوقاتها ثواب وأجر عظيم، فهي كنز يجب أن يحافظ كل مسلم عليه، إذ روى عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه- أنّه سأل رسول الله صلى الله عليه
حثنا الله تعالى على الاقتداء برسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، إذ قال تعالى في سورة الأحزاب: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
يحرص العديد من السيدات على صيام النوافل في الأشهر الحرم، كصيام يومي الإثنين والخميس والأيام القمرية من كل شهر، وذلك تقربا لله عز وجل والحفاظ على سنة رسول الله، فضلا عن الحصول على جسد صحي ورشيق.
كانت أكثر المواقف الشاهدة على شجاعة الرسول، يوم غزوة حنين خاصًة عندما أعجبت المسلمين كثرتهم، واقتربت نذر الهزيمة منهم فوقف رسول الله كالطود الشامخ رغم
يبلغ عدد آيات صورة يس 83 آية، إذ قال النبي صلي الله عليه وسلم: مَن قرَأ يس في ليلةٍ ابتغاءَ وجهِ اللهِ غُفِر له ، وعن فضل تلاوة السورة لمن جاء أجله أو
تعتبر سورة الواقعة من السور المكية، التي نزلت على رسول الله صلّ الله عليه وسلم قبل الهجرة، وتقع في الجزء الثالث والعشرين من القرآن الكريم، وقد بدأها الله
يقتضي المسلمون بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويسيرون على نهجه لجني الثواب، وزيادة الإيمان، والتقرب إلى الله سبحانه وتعالي، إذ ذكر الله تعالى في كتابه
من أهم الأشياء التي يجب المحافظة عليها، هي الورد القرآني، ليكون للمسلم الجزاء الحسن، والثواب، فهو عماد الدين، والكلام المنزل من قبل الله، على سيد الخلق،
القرآن الكريم والصلاة على النبي من أفضل الأعمال التي يمكن للمسلم أن يتقرب بها إلى الله فكل منهما يحمل فضل كبير وثواب عظيم، لكن هل لأحدهما أفضلية على الآخر؟،
يغفل كثير من الناس عن أن نبينا صلى الله عليه وسلم لما رأى بالناس فاقة قال لهم: مَنْ ضَحَّى مِنْكُمْ فلا يُصْبِحَنَّ بعدَ ثالثةٍ وفي بيتِهِ منهُ شيءٌ، فلمَّا
للحوقلة فضل عظيم وتميز عن غيرها من الذكر، فقد قال فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن قيس بن سعد بن عبادة: أن أباه دفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم
الاستخارة في اللغة، هي طلب الخيرة في الشيء، والمشاركة في حسم الاختيار، وتعد صلاة الاستخارة من أكثر الصلوات التي كان يؤديها المسلمون، غير الفريضة، إذ كان