عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يحتفل الشعب المصري اليوم بذكرى انتصارات أكتوبر 1973، والتي سيظل يتحدث عنها التاريخ لفترة طويلة كونها كانت ملحمة عسكرية مصرية متكاملة الأركان، فكان قادة
على الرغم من مرور خمسين عاما على انتصارات أكتوبر ؛ وعلى الرغم من توقيع اتفاقات السلام بين مصر والصهاينة ؛ واستشراء مقولة أن أكتوبر آخر الحروب ؛ فإن الصراع
المقاتل فؤاد مختار محمد، أحد أبناء مصر الذين قاتلوا فى حرب أكتوبر، حمل أثار تلك الحرب على وجهه بفقد إحد عينيه وعدد من أصابع يده تضحية وفداء لهذا الوطن
رأس العش اسم أطلق على محطة من محطات الإرشاد في قناة السويس ؛ حيث تقع هذه المنطقة بعد الخروج من بورسعيد مروراً بكوبرى الرسوة، ثم موقع الكيلو رقم ١٠، وبعدها
حققت حرب أكتوبر 1973 عنصر المفاجئة والمباغتة للعدو، فنجحت في إرباك صفوفه بخطة للخداع الاستراتيجي نفذتها الدولة على عدة محاور، حتى اختيار لحظة الحسم وبدء
كان المشير الراحل محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع الأسبق، أحد قادة حرب أكتوبر 1973، وكان له دورا بارزا في معركة استرداد وتحرير الأرض، فكان قائدا للكتيبة
قال الفريق أسامة المندوه، وكيل جهاز المخابرات الأسبق، إن النصر قرار، ولأول مرة في التاريخ، تجتمع القيادة المصرية والشعب والقوات المسلحة، على قرار واحد
ذكرت قناة روسيا اليوم الإخبارية أنه من المقرر أن يتم تزويد المنصتين الروبوتيتين الروسيتين بي إر 1 و بي إر غي 1 المستخدمتين لإجلاء الجرحى وزرع الألغام بالذكاء الاصطناعي..
يوافق اليوم 6 أكتوبر، ذكرى معركة التحرير والانتصار العظيم الذي حققه المصريون في مثل هذا اليوم عام 1973 في حرب أكتوبر، ونجحت القوات المصرية في عبور قناة
تحتل حرب أكتوبر موقعا فريد في التاريخ العربي والعالمي، كما أنها ليست مجرد معركة عسكرية عابرة، لكنها معركة حضارية كاملة، وها هو يوم النصر الذي نحتفل به
أكدت مؤسسة كيميت بطرس غالي للسلام والمعرفة أن ذكرى نصر أكتوبر المجيد عزيزة على قلب كل مصري، بل وكل عربي، إذ في مثل هذا اليوم قبل خمسين عاما نجحت قواتنا
يزخر تاريخ حرب أكتوبر 1973 ببطولات عديدة لا تمحى ويحفظها التاريخ لقادة وجنوب وضباط خاضوا المعركة لتحرير واسترداد الأرض، وهي المعركة التي يحتفل الشعب المصري
يحتفل الشعب المصري بذكرى انتصارات أكتوبر 1973، والتي سجل أبطالها أسمائهم بحروف من نور في سجلات الشرف العسكرية، فكان قادة وجنود وضباط القوات المسلحة جميعا
في الذكرى الخمسين لحرب أكتوبر 1973، يتذكر الشعب المصري قادة الحرب بكل الفخر والتقدير لدورهم البطولي في معركة العبور وتحرير الأرض، والتضحيات التي قدمها
تحتفل مصر بالذكرى الخمسين لانتصارات أكتوبر والتي سجل أبطالها ملحمة عسكرية بطولية لا تزال ذكراها خالدة في وجدان المصريين، ويحتفلون بها كل عام ويفخرون بأبطالها من أبناء الجيش المصري جنودا وضباطا وقادة.
تحتفل مصر بالذكرى الخمسين لانتصارات أكتوبر المجيدة، التي خاضتها القوات المسلحة في معركة تحرير الأرض واسترداد سيناء، ونجحت في هذا اليوم في حرب 6 أكتوبر
صدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، كتاب الثأر من النكسة للكتاب الصحفي طارق الطاهر، وهو الكتاب الذي عُنون بـ الثأر من النكسة..
لم تكن مرحلة الصمود للأعداء من حيث ما انتهت إله حرب 1967 وليدة الصدفة، فالاستعداد لحرب أكتوبر 1973 كان له حيثيات دقيقة وخطط استراتيجية لم تكن من فراغ،
كشف اللواء إيمن حلمى مساعد وزير الداخلية الاسبق انه تنوعت الأدوار والمهام ولكن كان الهدف واحدًا ، وهو استرداد العزة والكرامة التى تم انتهاكها فى نكسة يونيو
قال المقدم علمى حسين أحد أبطال كتيبة 133 صاعقة بحرب أكتوبر، إنه كان يصر على الالتحاق بالصاعقة المصرية منذ صغره، قائلًا : كنت أتدرب على أن التحق بالصاعقة