عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تحدث فضيلة الإمام الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف عن فكرة تعدد الزوجات دون النظر للشروط التي حدده الإسلام، قائلا: ما الذي يحمل المسلم الفقير المعوز
فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثُلاث ورُباع ، هل هذا نص صريح في إباحة الزواج بآخريات إباحة مفتوحة؟، وهل التعدد حق مباح بدون قيد أو شرط؟، أو أن تعدد
قال شيخ الأزهر الإمام الأكبر فضيلة الدكتور أحمد الطيب، إن الآية الكريمة وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم
فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثُلاث ورُباع ، الغالبية العظمى ممن يُقدمون على التعدد يوردون هذه الآية مورد حُجة للزواج بآخرى أو آخريات، فهل يفهم المسلم من هذه الآية إباحة التعدد دون قيد أو شرط؟
هناك ظاهرة سلبية أثرت تأثيرًا سيئًا على شخصية المرأة والأسرة، كما أربكت حياتها وحياة أطفالها، وهي ظاهرة فوضى الزواج والطلاق، فكيف أثرت تلك الظاهرة على
كشف الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، عن ظاهرة سلبية زادت من تعقيدات مشكلة الزواج وهي ظاهرة تفسير الكفاءة بين الزوجين تفسيرا يصدم أبجديات هذا
غلاء المهور ظاهرة مجتمعية خطيرة بعيدة كل البعد عن أحكام الشريعة الإسلامية، حيث أن المهر في
هل صارت قضية المهر عقبة في قضية الزواج؟، وهل مهور الطبقة الثرية أقدر على التعبير عن الحب من مهور الطبقات الفقيرة؟، كما يتسائل البعض عن ما إذا كان المهر
كشف فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، خلال حديثه اليوم في الحلقة الثالثة عشر من برنامجه الرمضاني الإمام الطيب
بعض النساء يتسرب إليهن الفكر الطائش المتعجل، ويجدن متعة في التمرد ومواصلة العناد، كما يستكبرن عن الاستماع للنصيحة ويمعن في الخصومة واللجاج، فلا ينفع معهن
قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن الزوجة التي تعتبر ناشز
ما حقيقة النشوز المؤدي لضرب الزوجة الوارد في القرآن؟، ومتى تسمى الزوجة ناشزًا ؟، وهل
واضربوهن ، القرآن يبيح للزوج ضرب زوجته، تلك القضية تُثار وتطرح بين الحين والآخر، كما تثير عدد من التساؤلات مثل: هل الإسلام أباح للزوج ضرب زوجته كلما رأي
بعد التساؤلات التي تدور حول اختصاص الرجل في الإسلام بمسؤولية القوامة علي المرأة؟ وما أسباب أحقيته بتلك المسؤولية؟ وهل أعطي الاسلام أفضلية تمنحه حقا مطلقا بلا حدود؟ ام حرم الإسلام المرأة من حريتها؟
فسر فضيلة الشيخ الإمام الأكبر، الشيخ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بعض التساؤلات
يهنئ مجلس حكماء المسلمين فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس المجلس، وعلماء الأزهر وطلابه وخريجيه ومحبيه في جميع أنحاء العالم؛
قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إن قيمة العدل هي قيمة عليا من قيم الأخلاق، يعول عليها الإسلام في تشريعاته وتكاليفه وأوامره ونواهيه،
روى الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، قصة عمرو بن العاص وقد ضرب ابنه شابا مصريا فاز على ابنه في ميدان السباق فأقسم الشاب المصري بشكواه لـ عمر
العدل قيمة عليا من قيم الخلاق، يعول عليها الإسلام في تشريعاته وتكاليفه وأوامره ونواهيه، فما أهمية قيمة العدل في فهم مباديء فلسفة المساواة في الإسلام ؟
صرح فضيلة الإمام الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن مبدأ المساواة في الإسلام كان حجر الزاوية في بناء حقوق متعددة التي نالت المرأة منها مثل الرجل