عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
دعا الله سبحانه وتعالي عباده الي التوبة وبين أنَّ من تاب إلى الله توبة صادقة فإنه من المفلحين؛ فقال تعالى: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ
الوضوء سبب لرفع الدرجات ومحو السيئات، كما أخرج مسلم عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ أَلاَ أَدُلُّكُمْ
الصلاة ركن من أركان الإسلام، ومنـزلتها من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، وقد عني الإسلام في كتابه وسنته بأمرها، وشدد كل التشديد في طلبها قال تعالي: (إِنَّ
يري الإسلام في حكم الإجهاض أنه مسألة فقهية تحدثت عنها الأحاديث النبوية وعلماء الدين المسلمين والفقهاء، ولم يتطرق القرآن إلى الإجهاض بشكل مباشر، ولكن علماء
المسيح عيسى بن مريم هو رسول الله، والمسيح حسب ما ورد في الديانة الإسلامية، وهو من أولي العزم من الأنبياء والرسل، إذ أرسله الله عز وجل ليقود بني إسرائيل
شهر صفر من الأشهر القمرية، وهو الذي يلي شهر محرم، الذي كان اسمه ناجر أيام الجاهلية، وبذلك يكون ترتيبه الشهر الثاني في التقويم الهجري (السنة القمرية) ومن
أيد الله سبحانه وتعالي رسله عليهم الصلاة والسلام بالآيات والمعجزات، التي تؤيد رسالتهم، وأن تلك المعجزات ليس في مقدور البشر الإتيان بها، ولذلك سمى العلماء
يتكون القرآن الكريم من سور عظيمة، لكل منها العديد من الفضائل عند قراءتها، فسورة الدخان تقرأ لغفران الذنوب، وآية الكرسي تقرأ للشعور بالراحة والاطمئنان،
المقصود بالعرش عند أهل العلم، الكرسي العظيم، أمّا عرش الرحمن فهو أعظم المخلوقات، والله تعالى فوق العرش، قال الله تعالى: (إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي
الملائكة من مخلوقات الله سبحانه، خلقهم من نور وهم مجبولون على العبادة والتسبيح، لا يأكلون ولا يشربون، ولا يوصفون بذكورة أو أنوثة، ولا تناكح بينهم، بل هم
إن السجائر من الأشياء عديمة الفائدة، ويجب علينا أن نفعل أشياء لها فائدة لنبني الأمة والإنسان والبيوت، وبيع السجائر، يأتي فرع عن حكم شرب السجائر والتي
أشارت دار الإفتاء، إلى أن الأغاني والموسيقى منها ما هو مباح سماعه، ومنها ما هو محرم، موضحة أن الأغاني المحرمة هي التي تحض على الفحش أو تثير الغرائز أو تدمير الأخلاق كما يحدث في أغاني المهرجانات.
قالت دار الإفتاء المصرية، أن القلب جزء من الإنسان ومن جوارحه، فإذا كان الإنسان يقرُ بإيمانه باللسان ويعمل عملًا كاملًا بأركان الإسلام، فالقلب يصدق على
من الصفات الجسدية التي يكون عليها أهل الجنة، أنهم جرد، أي لا تغطى وجوههم وأجسادهم الشعر، وأعينهم مكحلة أي يعلوها الكحل الذي يزينها ويزيدها جمالا، ويزيد
يعد غسل الميت فرض كفاية، لقوله صلى الله عليه وآله وسلم في الحاج الذي سقط من بعيره ومات: اغسلوه بماء وسدر، وكفنوه في ثوبه، ولا تخمروا رأسه، فإن الله يبعثه يوم القيامة ملبيًا رواه مسلم.
يمتلئ القرآن الكريم بالسور العظيمة، ويكون عادًة لكل سورة من سوره العديد من الفضائل عند قراءتها، فسورة الفاتحة تقرأ لتفريج الكروب، وآية الكرسي تقرأ للشعور
تعد الصدقة نوعا من أنواع التجارات المربحة مع الله تعالى، وهي من الأعمال التي نغفل عنها ونتجاهلها رغم أنها من الأمور البسيطة لكنها ذات أهمية عظيمة وفضل
العبادةُ حقٌّ لله تعالى على عبادِه، إذ يقول تعالى:(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ