الأربعاء 8 مايو 2024

نتائج البحث عن : وفاء-أنور

فيفيان صلاح الدين
فيفيان صلاح الدين

أتحدث اليوم عن النجمة، والفنانة الجميلة فيفيان صلاح الدين. هى ابنة المخرج، والمنتج الكبير كمال صلاح الدين. إنها النجمة ذات الوجه الملائكي، والابتسامة الساحرة

ربما كانت على حق!
ربما كانت على حق!

لعلنا سنتعجب من تلك المرأة العنيدة ، ومن جرأتها المعتادة في مناقشة الأمور التي تأصلت جذورها في مجتمعاتنا دون خوف أو تردد. لعلها مارست السباحة ضد التيار

هم أقزام لا أكثر!
هم أقزام لا أكثر!

الكل سيمر، وستبقى أنت ما دمت على طريق الحق تسير، ما دمت في بحر إيمانك تتطهر تسبح هناك، أو تبحر.

قلوبنا رقيقة
قلوبنا رقيقة

نتعرض بين الحين والآخر لتجارب سيئة، وأحداث مؤلمة تجعلنا نتشكك فى قناعاتنا، ومبادئنا، وننكر أحيانًا على الأهل ما قاموا بتربيتنا عليه، ثم نسأل أنفسنا كيف يحدث هذا؟ ولماذا؟

قصتنا أم قصتها؟!
قصتنا أم قصتها؟!

فى لحظةٍ ما قررت أن تغلق كل الأبواب، وتتحدث فيها إلى نفسها، وقد استحضرت كل مراحل حياتها بعد أن مرت بالعقد الخامس من عمرها.

ماذا لو عاد الماضى؟
ماذا لو عاد الماضى؟

لماذا نبكى ماضينا؟ ألم تكن أيامه تشبه أيامنا التى نحياها الآن؟ ستقولون: لا بل كانت أفضل؛ سأتفق معكم، وأدعوكم للذهاب معى فى رحلة عبر الأيام. رحلة نستعيد

هل مازلت تبحث عنها؟
هل مازلت تبحث عنها؟

كم مرة شعرت فيها بأنك مازلت تبحث عنها على الرغم من كونكما شيئًا واحدًا، هل وجدت نفسك التائهة الحائرة التي تظهر بمظهرها الحقيقي تارة، ثم تختفي تارةً أخرى. هل رأيتها

مصر باقية إلى أبدٍ
مصر باقية إلى أبدٍ

اسم مصر يذكر ، فينتفض له قلب من أحبها . من اعترف بفضلها . من وقف إلى جانبها . من تحمل عثرتها . من شارك فى صنع بطولاتها ، وأمجادها . مصر التى لم تفرق بين

هل يمكن أن تتحول إلى جنة؟!
هل يمكن أن تتحول إلى جنة؟!

كثيرًا ما نتوقف عن الكلام، ونستبدل الكلمات بالدموع فى العديد من المواقف التى نمر بها عندما تسيطر علينا.

رسالة لسفير الدراما المصرية الفنان القدير أحمد عبد العزيز
رسالة لسفير الدراما المصرية الفنان القدير أحمد عبد العزيز

سأصف بكل صدق تلك اللحظات التي مررت بها منذ بداية فكرة كتابتي عن هذا الفنان العظيم توجهت لنفسي قائلةً: هل سيمكنك بالفعل التعبير عن هذا الكم الهائل من المحبة الذي يحمله له في قلبه كل مواطن مصري، وعربي؟

التقدير
التقدير

كلمة السر هى التقدير، أغلب ما نراه سببًا في ألم البعض من خلال المواقف التي تمر بنا في حياتنا اليومية، ومن خلال متابعتنا لما يتم نشره على مواقع التواصل

الإنسانية تجمعنا
الإنسانية تجمعنا

أن يحبك الناس، ويروون عنك، وعن أخلاقك، وحنو قلبك الأساطير، ويمتدحونك بأرق الكلمات، وأنت لاترى فى نفسك مايستحق كل هذا فهذه فطرتك التى فطرك الله عليها فأنت محظوظ حقًا.

كلمة الحب
كلمة الحب

لولا تلك الكلمة لانتهى أمرنا. كيف سنعيش فى مجتمع لا يوجد به متسع لكلمة حب تعبر عن إنسانيتنا، الكلمة التى تحولنا من بشر عاديين إلى مخلوقات نورانية أشبه