الثلاثاء 7 مايو 2024

نتائج البحث عن : وفاء-أنور

السعادة مسار إجباري
السعادة مسار إجباري

كثيرًا ما نشعر بالصخب وهو يحاول مهاجمتنا منتهزًا كل الفرص لاقتحامنا والسيطرة علينا، إنه بارع في انتزاع إحساسنا بالهدوء والسكون، فهو يهدد بالاستيلاء على

النجار والأستاذ
النجار والأستاذ

يأتي بعض الأشخاص بأشياء قد تسبب لك العديد من المشكلات أو المنغصات وهم يحسبون أنهم يقدمون لك أعظم صنائع المعروف في حين أنك تراهم قد ألقوا بك في طريق غير

الحل المثالي
الحل المثالي

لعلك تشاركني الرأي في الشعور براحة البال فور إصدارك قرار بحظر شخص ما على صفحتك الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي ، إنها لسعادة كبرى تنتابك وتسكن قلبك

قبيل لحظة الانفجار
قبيل لحظة الانفجار

يراك البعض بسيطًا رقيقًا، فينسونك ويسقطونك من حساباتهم وإن أخطأوا في حقك ستجدهم يتعمدون تجاهلك وإن تذكروك سيتأخرون عليك في الاعتذار، إنهم راضون مطمئنون

ولهذا سامحناه
ولهذا سامحناه

أخذتني ذاكرتي إلى موقف كان يتكرر مرة كل عام ، حكاية مليئة بالعديد من المفاجآت والمفارقات الغريبة ، كلنا نعرف مدى اشتياق أهل الريف إلى زيارة مدينة القاهرة

أبناء العم «قابيل»
أبناء العم «قابيل»

خبر بسيط تقوم بنشره على صفحتك التي تشارك بها على منصات التواصل الاجتماعي تكون بمثابة بالون اختبار سوف تتلقى بعده مجموعة من الاحتمالات والرسائل الضمنية التي لا حصر لها

وداعًا علاء عبد الخالق
وداعًا علاء عبد الخالق

الفنان علاء عبد الخالق كان له في الماضي في جلساتنا حضور قوي فهو من قبل الغناء والطرب كان راقيًا متميزًا، أخلاقه تنبيء عنه وهدؤه ينطق باختلافه وسموه ورقيه، سكن الفنان علاء عبد الخالق

الصلح خير
الصلح خير

يقترب عيد الأضحى فيسعد بحلوله الصغار والكبار وتهب معه نسمات الخير وتتجسد فيه صفة العطاء في أبهى صورة . كلنا يعلم أن المناسبات والأعياد تتيح الفرصة لتجمع

البحث عن الكلمة الغائبة
البحث عن الكلمة الغائبة

تعود أن تكتمها تحمل أن تخفيها في أعماقك ولا تصرح بها، فكر جيدًا قبل أن تقرر الإلقاء بها في وجه من يختلف معك أو يخالفك الرأي، اعلم أنها جبارة تمتلك مهارات

يا ما في السطوح مظاليم
يا ما في السطوح مظاليم

وها هى أشعة الشمس قد انكسرت قليلًا بعد أن امتصت أرض الشارع معظم حرارتها في أغلب ساعات النهار وها هم الجيران قد بدأوا رحلتهم اليومية في رش الأرض بالمياه

قرار اعتزال
قرار اعتزال

تألمت قليلًا فتعلمت كثيرًا ، بادرت بالاستغناء والاعتزال عن كل ما ومن يؤذيك ، ركلت بقدميك هؤلاء الصغار المحيطين بك عبثًا ، أحببت هذا وآمنت به ، داومت على

معلمتي الحسناء
معلمتي الحسناء

وتبقى في مخيلتي كما هى، تبقى برقتها وعذوبتها، بأناقتها ورشاقتها، بهذا الجمال الآخاذ الذي يطغى عليها في مظهرها وفي جوهرها، مازال عبير عطرها يتناثر في أرجاء

ساعات في ساحة الانتظار
ساعات في ساحة الانتظار

أطل بوجهه السقيم على من حيث لا أحتسب، جاء ليذكرني بحقيقة الحياة الغائبة عني، تركني أواجه إعصاره وأدور معه فإذا ما توقف قليلًا وجدت نفسي قد استعادت بعضًا

قُلة الحاجة فضة
قُلة الحاجة فضة

اعتاد المصريون في فترات سابقة على وضع ماء الشرب في قلل مصنوعة من الفخار، فقبل انتشار الثلاجات الكهربائية المتوفرة الآن لدى الجميع لم تكن هناك وسيلة مناسبة

فعلوها بأنفسهم
فعلوها بأنفسهم

عندما تجد طفلًا لم يحصل على قدر كاف من التربية السليمة تنزعج جدًا والمشكلة تكون أكبر عندما ترى الكبير على هذه الصورة ، كثيرون هم من حولنا ربما نجدهم في

النوم سلطان
النوم سلطان

كان البيت هادئًا فالجميع بالخارج وأنا عائدة لتوي من مدرستي في آخر يوم من أيام امتحاناتي، ألقيت بما في يدي من أدوات، وأنا أشعر برغبة كبيرة في الانتقام من

رحلة إلى مدينة الأحلام
رحلة إلى مدينة الأحلام

ابحث الآن عن مواطن قوتك التي أخفيتها لسنوات، ابحث عنها بكل جد واجتهاد، اصنع من مواهبك وقدراتك التي حباك الله إياها سلمًا ترتقي بدرجاته خطواتك لتصل بك إلى

حتى أولى ساعات النهار
حتى أولى ساعات النهار

هدأ الكون من حولها، وانسدلت ستائر الليل الثقيلة على زجاج نافذتها، قرأت في وجه القمر الذي تسلل بنوره إلى حجرتها حديثًا رقيقًا يداعب بين اللحظة والأخرى جفونها

ونجحت الخطة
ونجحت الخطة

مر زمن طويل على قصتي تلك ولكني تذكرتها الآن ، لماذا ؟ لا أدري في صباح أحد الأيام قابلت صديقتي ، وجارتي لنذهب معًا إلى مدرستنا الثانوية كعادتنا ، لاحظت