عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
تربية الأبناء دائماً ما تحتاج إلى أسس صحيحة، لذلك يبحث كل أب وأم عن طريقة مثالية لتربية
ينافس عدد من النجوم بأفلام متنوعة فى الموسم السينمائى لعيد الفطر 2024
بين الكوميدى والاجتماعى والتاريخى..شهدت الدراما التليفزيونية فى شهر رمضان المنقضى هذا العام
بين أهداف علمية وتربوية ودينية وأخلاقية ووطنية، وكذلك عاطفية وترفيهية
انتشرت مؤخرًا عبر المنصات فكرة المسلسلات التى لا تتعدى حلقاتها الـ10 أو 15 أحياناً
ما بين ذكريات ماضية وصنع ذكريات جديدة كان لنا لقاء مع بعض الإعلاميين نسترجع معهم ذكرياتهم
ما بين تصوير أعمالهم الدرامية الرمضانية، والأفلام السينمائية المتنافسة فى موسم عيد الفطر
حرص عدد كبير من نجوم الفن على تهنئة سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية، بعد حلف اليمين الدستورية
تشهد ليالى رمضان عدداً من العزومات والتجمعات سواء على السحور أو الإفطار
عودة لعدد كبير من المسلسلات الإذاعية التي تضم نخبة كبيرة من النجوم هذا الموسم
اتجه عدد من نجوم الفن والطرب إلى تقديم البرامج بجانب التمثيل أو الغناء ليطلوا على كرسى المذيع يحاورون ضيوفهم في برامج مختلفة، ألوانها ما بين البرامج الاجتماعية
تشكّل الزيادة السكانية خطراً كبيراً على تقدم الدول ونمو اقتصادها، لا سيما فى مصر؛ مما يقف بقوة أمام النهضة التى تقوم بها فى شتى المجالات، ولأن الفن هو
اختلفت صورة الحب فى الأعمال الفنية فى الحاضر عن الماضى، وأصبح عيد الحب مرتبطًا بتقديم بعض القصص الرومانسية بعضها حزين وبعضها سعيد للشريكين، وقدم الفن صورة واقعية لتغير صورة الحب
منذ القدم والنجوم يشعون توهجاً وبريقاً فى سماء الفن، وأيضاً نجدهم محاطين بحب واهتمام كبير من قبل الجمهور الذى يحرص على متابعة أخبارهم الفنية والشخصية،
أصبحنا جميعاً نعلم الدور المهم الذى تلعبه السينما والدراما المصرية فى حياتنا، فهى وسيلة للترفيه لا جدال، ولكن لها الدور والنصيب الأكبر فى التوعية بأمور كثيرة مهمة فى حياتنا
بعد أن انتشرت فكرة العرض الخاص للأعمال السينمائية وراجت رواجاً كبيراً، بدأت تظهر على الساحة الفنية فى الفترة الأخيرة الفكرة ذاتها للأعمال الدرامية،
مع بداية إجازة نصف العام يدور تنافس شرس بين عدة أعمال سينمائية تتسابق فى هذا الموسم، وهو الموسم الذى يتدافع فيه الجمهور على حضور الأفلام فى دور العرض السينمائى للاستمتاع بأعمال نجومهم المفضلين
دائماً وأبداً ما يؤكد رجال الشرطة المصرية فى كل وقت أنهم مصدر الأمن والأمان على تراب هذا الوطن، مضحين بالغالى والنفيس فى سبيل إعلاء هامة الوطن عالية،
يرحل عام ويأتى عام.. نودع أحداثاً، ونستقبل بالأمل والتفاؤل أحداثاً أخرى، راجين الله أن تكون أجمل وأسعد.. ننتظر جميعاً أن يكون القادم أفضل، وأن نحقق أحلامنا
لم تكن واقعة التنمر التى تعرضت لها الإعلامية والفنانة نجوى إبراهيم، خلال الآونة الأخيرة سوى حلقة من سلسلة طويلة من الوقائع التى تعرض لها بعض الفنانون على
تعيش مصر فى هذه الفترة، مرحلة مهمة، حيث نستعد بعد ساعات قليلة للانتخابات الرئاسية فى الداخل، ولا يخلو حديث فى البيت أو الشارع أو التليفزيون
أيام قليلة تفصلنا عن حدث فارق، ألا وهو الانتخابات الرئاسية التي تعطي إشارة البدء نحو مرحلة جديدة من البناء والنماء، ودور الإعلام الوطني لا يمكن إغفاله
تشهد مصر فى تلك الأيام الاستعداد لإجراء أحد أهم الاستحقاقات الدستورية، التى تمثل عرساً ديمقراطياً يشارك به الشعب
لا شك أن الصورة فى كثير من الأوقات تكون أبلغ من الكلام، للتعبير عن المنتج السياحى المصرى الفريد والمتميز والذى يعشقه العالم، وهو ما يعوّل عليه الفن للوصول
لا ينكر أحد أهمية ما يعرف بـ دراما السير الذاتية ، حيث فرضت نفسها منذ سنوات على خريطة الدراما التليفزيونية، ولاقت العديد من الشخصيات التى تم تجسيدها فى
لم ينفصل الفن يوماً عن المجتمع، فظل طوال الوقت صاحب رسالة ودور سواء أكان دوراً تنويرياً أم ثقافياً، بما يمتد أثره على المجتمع، إيماناً بأهميته فى تغيير الواقع إلى الأفضل.
أصبحت صناعة السينما في موسم الشتاء تدق ناقوس الخطر على بعض الأفلام عند عرضها مع انشغال الأسر في المدارس
لا يستطيع أحد أن ينكر الدور الفعال للفن فى تغيير واقع الإنسان من خلال إرسال رسائل له بطريقة غير مباشرة تعبِّر عنه وعن حياته ومشكلاته، وفى ضوء ذلك حرصت