عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
اتجه عدد من نجوم الفن والطرب إلى تقديم البرامج بجانب التمثيل أو الغناء ليطلوا على كرسى المذيع يحاورون ضيوفهم في برامج مختلفة، ألوانها ما بين البرامج الاجتماعية
تشكّل الزيادة السكانية خطراً كبيراً على تقدم الدول ونمو اقتصادها، لا سيما فى مصر؛ مما يقف بقوة أمام النهضة التى تقوم بها فى شتى المجالات، ولأن الفن هو
اختلفت صورة الحب فى الأعمال الفنية فى الحاضر عن الماضى، وأصبح عيد الحب مرتبطًا بتقديم بعض القصص الرومانسية بعضها حزين وبعضها سعيد للشريكين، وقدم الفن صورة واقعية لتغير صورة الحب
منذ القدم والنجوم يشعون توهجاً وبريقاً فى سماء الفن، وأيضاً نجدهم محاطين بحب واهتمام كبير من قبل الجمهور الذى يحرص على متابعة أخبارهم الفنية والشخصية،
أصبحنا جميعاً نعلم الدور المهم الذى تلعبه السينما والدراما المصرية فى حياتنا، فهى وسيلة للترفيه لا جدال، ولكن لها الدور والنصيب الأكبر فى التوعية بأمور كثيرة مهمة فى حياتنا
بعد أن انتشرت فكرة العرض الخاص للأعمال السينمائية وراجت رواجاً كبيراً، بدأت تظهر على الساحة الفنية فى الفترة الأخيرة الفكرة ذاتها للأعمال الدرامية،
مع بداية إجازة نصف العام يدور تنافس شرس بين عدة أعمال سينمائية تتسابق فى هذا الموسم، وهو الموسم الذى يتدافع فيه الجمهور على حضور الأفلام فى دور العرض السينمائى للاستمتاع بأعمال نجومهم المفضلين
دائماً وأبداً ما يؤكد رجال الشرطة المصرية فى كل وقت أنهم مصدر الأمن والأمان على تراب هذا الوطن، مضحين بالغالى والنفيس فى سبيل إعلاء هامة الوطن عالية،
يرحل عام ويأتى عام.. نودع أحداثاً، ونستقبل بالأمل والتفاؤل أحداثاً أخرى، راجين الله أن تكون أجمل وأسعد.. ننتظر جميعاً أن يكون القادم أفضل، وأن نحقق أحلامنا
لم تكن واقعة التنمر التى تعرضت لها الإعلامية والفنانة نجوى إبراهيم، خلال الآونة الأخيرة سوى حلقة من سلسلة طويلة من الوقائع التى تعرض لها بعض الفنانون على
تعيش مصر فى هذه الفترة، مرحلة مهمة، حيث نستعد بعد ساعات قليلة للانتخابات الرئاسية فى الداخل، ولا يخلو حديث فى البيت أو الشارع أو التليفزيون
أيام قليلة تفصلنا عن حدث فارق، ألا وهو الانتخابات الرئاسية التي تعطي إشارة البدء نحو مرحلة جديدة من البناء والنماء، ودور الإعلام الوطني لا يمكن إغفاله
تشهد مصر فى تلك الأيام الاستعداد لإجراء أحد أهم الاستحقاقات الدستورية، التى تمثل عرساً ديمقراطياً يشارك به الشعب
لا شك أن الصورة فى كثير من الأوقات تكون أبلغ من الكلام، للتعبير عن المنتج السياحى المصرى الفريد والمتميز والذى يعشقه العالم، وهو ما يعوّل عليه الفن للوصول
لا ينكر أحد أهمية ما يعرف بـ دراما السير الذاتية ، حيث فرضت نفسها منذ سنوات على خريطة الدراما التليفزيونية، ولاقت العديد من الشخصيات التى تم تجسيدها فى
لم ينفصل الفن يوماً عن المجتمع، فظل طوال الوقت صاحب رسالة ودور سواء أكان دوراً تنويرياً أم ثقافياً، بما يمتد أثره على المجتمع، إيماناً بأهميته فى تغيير الواقع إلى الأفضل.
أصبحت صناعة السينما في موسم الشتاء تدق ناقوس الخطر على بعض الأفلام عند عرضها مع انشغال الأسر في المدارس
لا يستطيع أحد أن ينكر الدور الفعال للفن فى تغيير واقع الإنسان من خلال إرسال رسائل له بطريقة غير مباشرة تعبِّر عنه وعن حياته ومشكلاته، وفى ضوء ذلك حرصت
سلطت الكثير من الأعمال الفنية سواء فى السينما أو التليفزيون أو المسرح الضوء على مراحل التعليم المختلفة، وامتلأت المئات منها بمشاهد عديدة داخل الفصل الدراسى،
فى ضوء حرص سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى على تخريج جيل واعٍ مثقف، يحب بلده وينتمى إليها، تم تدشين مشروع محتوى إعلامى كامل للطفل المصرى يتضمن تقديم عدة
على مدار 10 سنوات كاملة تمكنت مصر فى ظل قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى من تحقيق برنامج إصلاح شامل على كافة المستويات، من خلال مجموعة من المشروعات القومية
إلى ربات البيوت، حياتي ، وغيرها من البرامج التليفزيونية والإذاعية التى كانت تعنى بالحفاظ على استقرار الأسرة ومواجهة المشكلات التى قد تتعرض لها من خلال التوعية والعلاج
لى مدار تاريخ السينما المصرية ظهرت ثنائيات فنية بدأت بقصة حب وتكللت بالزواج، منها علاقات استمرت ومنها الذى انتهى بالانفصال، وظهرت هذه الثنائيات على الشاشة
فتى الشاشة ، النجم الأول ، نجم الشباك ، مسميات عديدة للفنانين الذين يعتمد عليهم المنتج قبل الإقبال على أى عمل سينمائى أو درامى، وهو ما كان الجمهور يقابله
بين الكوميديا والأكشن، تتنافس أفلام موسم عيد الأضحى على جذب أكبر عدد من المشاهدين، معتمدة على الفكاهة الخفيفة تارة، وأجواء التشويق تارة أخرى
ينتظر المصريون الأعياد للتجمع والخروج فى نزهات جماعية، تعطى شعوراً بأجواء ولمة العيد، خاصة الذهاب إلى السينما، التى كانت ولا تزال سمة أساسية من سمات العيد،
الفنانون والجمهور.. تلك العلاقة التى باتت توصف الآن فى أحيان كثيرة بـ الشائكة ، لاسيما فى زمن علت فيه أصوات السوشيال ميديا، لنجد أنه ما من فعل أو قول يصدر
دائماً ما يربط صناع الأعمال السينمائية نجاح الأفلام بمقياس الإيرادات التى حققها الفيلم فى موسم عرضه، وكثير من أبطال هذه الأعمال يتباهون أمام الجمهور والنقاد
تتعدد المواسم السينمائية، ومع دخول فصل الصيف، يشعر الجمهور برغبة فى قضاء إجازة خفيفة للتخلص من أعباء العمل ومشقة الحياة، وهو الاتجاه الذى قد يقابله ظهور
ناقشت الدراما الرمضانية العديد من القضايا، لا سيما تلك الخاصة بالمرأة المصرية، حيث عرضت الشاشات عدداً من الأعمال التى تناولت نماذج للمرأة القوية التى لا