عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
يعد الموسم الدرامى الرمضانى هو الأكثر متابعة لسنوات طويلة ماضية، ومع ذلك يحاول صنّاع الدراما التليفزيونية، صنع مواسم درامية جديدة بعيدًا عن الموسم الرمضانى فى السنوات الأخيرة
ركزت العديد من المسلسلات التى عرضت فى موسم دراما رمضان الماضى (2023)، على مناقشة قضايا المرأة، والقوانين والأعراف التى تحكم تعامل الأهل والمقربين معها
عاماً بعد عام، تتقلص مساحة المسلسلات الدينية على الشاشة الرمضانية، على الرغم من أحقيتها فى هذا الشهر الكريم، فبعد أن كانت تحجز مكانها كل عام على خريطة
اتجه عدد من صناع الأعمال التليفزيونية للمراهنة على المسلسلات القصيرة التى أصبحت جاذبة بصورة كبيرة واستطاعت أن تحجز مكاناً لها على الخريطة الدرامية للقنوات الفضائية والمنصات الإلكترونية
ارتبطت برامج المقالب بشهر رمضان منذ نشأتها من خلال الكاميرا الخفية التى برع فيها الكوميديان فؤاد المهندس مرورا بالفنان إبراهيم نصر والذى صنع بصمة خاصة بشخصية زكية زكريا ،
جاء مسلسل الأطفال يحيي وكنوز ليعيد أمجاد وتميز الأعمال الرمضانية التى خاطبت الأطفال وأثرت فى وجدانهم وارتبط بها الكثيرون
حظيت الأعمال الدرامية الوطنية بنسبة مشاهدة كبيرة فى دراما رمضان عاما تلو الآخر،ما يؤكد أن هذه الدراما لها رسالة.. أعمال عدة كشفت لنا العديد من الحقائق من خلال الوثائق والدلائل
لأعوام طويلة، شكلت الفوازير جزءاً أصيلاً من خصوصية شهر رمضان الكريم، فكانت أحد المعالم الرئيسية المميزة له، والتى يلتف حولها الجمهور من جميع الأعمار، وتنوعت
يعتبر شهر رمضان، واحداً من الشهور التى نرتبط دائماً بها، وبخاصة من خلال الأعمال الدرامية التى اعتاد أفراد الأسرة على الالتفاف حولها فى شهر رمضان كعلامة
تختلف موازين النجومية عند كل فنان وآخر فى السينما والتليفزيون والمسرح؛ ويسعى كل منهم لتحقيق شعبية كبيرة ومنفردة فى كل هذه الأوساط
الدراما والمجتمع.. طرفا المعادلة الخالدة التى تقوم عليها جميع أشكال الفنون، فالدراما والمجتمع هى علاقة رايج جاى ، إذا جاز التعبير
لأنه مرآة المجتمع.. نعنى الفن؛ ولأن الدراما والحياة وجهان لعملة واحدة، فلابد أن تكون قضية الطلاق واحدة من أهم التيمات الدرامية أو العقد
الغناء.. هذا الفن الجميل.. إحدى أهم وسائل التعبير عن المشاعر بدءًا من كتابة الأشعار لتلحينها وصولاً إلينا عبر أصوات مطربينا المحبوبين
بعد موكب المومياوات الملكية ، الحدث العظيم الذى أقامته مصر شعرت وأن العالم كله يتحدث عن روعة حضارة بلادنا وتاريخها وآثارها،
تشتد حدة المنافسة فى كل عام بين الأعمال الدرامية من كل الجنسيات واللغات، سواء المصرية أو السورية أو اللبنانية،
للمشاهد من وجهة نظر صناع السينما، فلا أظن أن السينما ناقشت قضايا الشباب الحقيقية.. أما على مستوى الدراما فقد يكون بعض المسلسلات اقتربت من مناقشة قضايا
تعد قضية الزيادة السكانية من بين أكثر المشكلات المزمنة التي تعرقل وتقف كحائط صد بين تقدم الدولة وتنميتها، بل تجعلنا كمواطنين لا نشعر بالإنجازات
يصادف يوم الرابع عشر من شهر فبراير الاحتفال فى العالم كله بعيد الحب، وفى تلك المناسبة السعيدة، نستعرض عدداً من الأفلام الرومانسية التى قدمتها السينما المصرية متضمنة أجمل قصص الحب...
فى الرابع عشر من شهر فبراير من كل عام يحتفل العالم كله بعيد الحب، ودائماً ما كان الفن هو بوابة التعبير عن الحب والمشاعر من خلال فيلم رومانسى جميل، أو مسلسل ملىء بالمشاعر
على الرغم من كثرة المهرجانات ونجاحها، وأن هناك أفلاما كثيرة تحدث عنها نقاد الفن وأعجبوا بها إلا أن أفلام المهرجانات لم تترك أثرا بين الجمهور، فمعظمهم لا يكون لديه العلم الكافى بأفلام المهرجان
حققت الدراما التليفزيونية القصيرة نجاحاً كبيراً على المستوى الدرامى والعمل الفنى مؤخراً، ونتج عنها الكثير من الأعمال التى أحبها الجمهور، وهو ما جعلها تنتشر
لا شك أن لغة الحب هى الشعر والغناء، فإذا شعر أحد منا بالحب وحيرته يلجأ لسماع أغنية تعبر عن حالته ويسرح فى كلماتها وتأخذه ألحانها ليجد بها مشاعر الدفء والعاطفة،
دائما ما تحجز الأعمال الكوميدية مقعدها الخاص وسط كل الأعمال الفنية سواء على مستوى الدراما التليفزيونية أو السينمائية ، نظرا لطبيعة الجمهور المصرى والذى
كثيرة هى الأغنيات التى تغنت للأم، ولكن قليلة هى التى مست إحساسنا وترسخت فى ذاكرتنا ولمست أوتار قلوبنا.. من منا يستطيع أن ينسى أغنية ست الحبايب
عديدة هى ومتعددة القضايا التى تطرحها المسلسلات الدرامية وصناعها عبر شاشات التليفزيون، وقد برع العديد من كتابنا فى السنوات الأخيرة
واء اختلف البعض أم اتفق، لا نستطيع أن ننكر أن الأعمال الفنية سواء فى السينما أو المسرح أو التليفزيون.. ساهمت بشكل كبير فى حل كثير من القضايا أو على الأقل
قدمت السينما المصرية على مدار تاريخها العديد من الأفلام الرومانسية، التى علقت فى أذهان المشاهدين بمختلف أعمارهم، وفئاتهم، حيث تحتل تلك النوعية من الأفلام
كثيراً مع تتردد جملة زمن الفن الجميل ، أو عبارة أخرى تتندر على أيام زمان وما كان فيه من فن وثقافة وربما أخلاقيات مجتمعية وغيرها، لذلك على الرغم من مرور
تعتبر فكرة السحر والجن والشعوذة والخوارق منطقة مغرية للدراما التليفزيونية، حيث دفعت صناعها للاشتغال عليها، وخلق أحداث مثيرة عبر مسلسلات متنوعة خلال الآونة
ثمة ملحوظات تظل تداعب قريحة الصحفى و تناوشها من حين لآخر إلى أن يأتى الوقت وتحين اللحظة ويفرض حدث بعينه نفسه .. فيفجر ينابيع الأسئلة ويتحول المكنون إلى