عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
فى الرابع عشر من شهر فبراير من كل عام يحتفل العالم كله بعيد الحب، ودائماً ما كان الفن هو بوابة التعبير عن الحب والمشاعر من خلال فيلم رومانسى جميل، أو مسلسل ملىء بالمشاعر
على الرغم من كثرة المهرجانات ونجاحها، وأن هناك أفلاما كثيرة تحدث عنها نقاد الفن وأعجبوا بها إلا أن أفلام المهرجانات لم تترك أثرا بين الجمهور، فمعظمهم لا يكون لديه العلم الكافى بأفلام المهرجان
حققت الدراما التليفزيونية القصيرة نجاحاً كبيراً على المستوى الدرامى والعمل الفنى مؤخراً، ونتج عنها الكثير من الأعمال التى أحبها الجمهور، وهو ما جعلها تنتشر
لا شك أن لغة الحب هى الشعر والغناء، فإذا شعر أحد منا بالحب وحيرته يلجأ لسماع أغنية تعبر عن حالته ويسرح فى كلماتها وتأخذه ألحانها ليجد بها مشاعر الدفء والعاطفة،
دائما ما تحجز الأعمال الكوميدية مقعدها الخاص وسط كل الأعمال الفنية سواء على مستوى الدراما التليفزيونية أو السينمائية ، نظرا لطبيعة الجمهور المصرى والذى
كثيرة هى الأغنيات التى تغنت للأم، ولكن قليلة هى التى مست إحساسنا وترسخت فى ذاكرتنا ولمست أوتار قلوبنا.. من منا يستطيع أن ينسى أغنية ست الحبايب
عديدة هى ومتعددة القضايا التى تطرحها المسلسلات الدرامية وصناعها عبر شاشات التليفزيون، وقد برع العديد من كتابنا فى السنوات الأخيرة
واء اختلف البعض أم اتفق، لا نستطيع أن ننكر أن الأعمال الفنية سواء فى السينما أو المسرح أو التليفزيون.. ساهمت بشكل كبير فى حل كثير من القضايا أو على الأقل
قدمت السينما المصرية على مدار تاريخها العديد من الأفلام الرومانسية، التى علقت فى أذهان المشاهدين بمختلف أعمارهم، وفئاتهم، حيث تحتل تلك النوعية من الأفلام
كثيراً مع تتردد جملة زمن الفن الجميل ، أو عبارة أخرى تتندر على أيام زمان وما كان فيه من فن وثقافة وربما أخلاقيات مجتمعية وغيرها، لذلك على الرغم من مرور
تعتبر فكرة السحر والجن والشعوذة والخوارق منطقة مغرية للدراما التليفزيونية، حيث دفعت صناعها للاشتغال عليها، وخلق أحداث مثيرة عبر مسلسلات متنوعة خلال الآونة
ثمة ملحوظات تظل تداعب قريحة الصحفى و تناوشها من حين لآخر إلى أن يأتى الوقت وتحين اللحظة ويفرض حدث بعينه نفسه .. فيفجر ينابيع الأسئلة ويتحول المكنون إلى
كانت مصر دائماً صاحبة الريادة فى الفنون والثقافة، فهى هوليوود الشرق، التى تكتب شهادة ميلاد أى فنان لمجرد الانطلاق منها، فكم من نجوم سواء فى التمثيل أو
تناولت السينما المصرية ليلة رأس السنة فى عدد محدود من أفلامها لا يتعدى بضعة أفلام سينمائية، البعض تعمق فى تفاصيل الليلة من خلال رؤى وقضايا وطرح هموم الناس،
تلقى البطولة الجماعية بظلالها من جديد على شاشة السينما ليجتمع عدد من نجوم الشباك فى فيلم واحد.. كان آخر هذه التجارب الفيلم السينمائى 200 جنيه
جاء فيلم ٢٠٠ جنيه الذى ضم مجموعة كبيرة من نجوم مصر منهم أحمد السقا، إسعاد يونس، ليلى علوى، أحمد آدم، أحمد رزق، هانى رمزى، خالد الصاوى، بيومى فؤاد، غادة عادل، وغيرهم،
خلال الفترة الأخيرة استطاعت المنصات الإلكترونية جذب قاعدة كبيرة من الجمهور لمتابعتها، وذلك لعدة أسباب منها إمكانية مشاهدة العمل فى أى وقت يناسب المشاهد دون الإلتزام بتوقيت محدد
ظاهرة سلبية جديدة باتت تشكل فى حياة النجوم واحدة من المعارك التى وجدوا أنفسهم فجأة مضطرون للدخول فيها ربما عن غير رغبة أو إرادة
لا شك أن الجمال هو أحد أهم عناصر النجاح لنجماتنا على الشاشة والخروج بلوك مبهر هو أحد أهم أهداف فناناتنا المحبوبات ،
لعبت وسائل التواصل الاجتماعي دورا كبيرا خلال الأونة الأخيرة في زيادة اهتمام الفرد بشكله ومظهره الخارجي
الشباب هم عماد كل أمة وأساسها، فهم قادة سفينة المجتمع نحو التقدم والتطـور، ونبض الحيـاة فى عروق الوطـن، ونبراس الأمل المضيء
شهدت الساحة الفنية خلال الآونة الأخيرة العديد من الأعمال السينمائية والدرامية، والتى كان فيها العنف والأكشن هو اللون الأكثر رواجا، حيث حظيت باهتمام كبير
يتجدد الجدل مع كل موسم سينمائى أو تليفزيونى حول فكرة اقتباس الأعمال الفنية، حيث شهدت الفترة الأخيرة سجالاً واسعاً عن مفاهيم الاقتباس، وتوارد الأفكار، والتأثر،
فى حياة كل شخص تمر الكثير من المواقف الغريبة وأحياناً الطريفة، التى يفضل الاحتفاظ بها لنفسه، ولكن قد يحين الوقت للاعتراف بها، ويستعيد الفنانون ذكرياتهم
اكتسبت برامج المقالب مكانة خاصة لدى المشاهدين، وفرضت وجودها على الساحة الإعلامية كل عام فى شهر رمضان الكريم، وأصبحت مضماراً للتنافس بين النجوم والقنوات؛
ابن الوز عوام .. مثل شعبى شهير يمكن أن ينطبق على مجموعة كبيرة من أبناء وأحفاد النجوم الذين ظهروا على الساحة الفنية، وقرروا السير على خطى الآباء والأجداد
برامج الكاميرا الخفية والمقالب هى نوع من البرامج الفكاهية التى يقوم فيها طاقم البرنامج بوضع الأشخاص فى مواقف غير محتملة، على اعتبار أنه موقف واقعى وغير مفتعل،
فى العادة ما يكون النجوم محط الأنظار وبالتابعية يوضع أبنائهم فى نفس بؤرة الضوء وخاصة عندما يدخلون محراب الفن ويمتهنون مهنة التمثيل
دراما السحر والشعوذة والرعب والعفاريت... إلخ، لا شك أنها من أكثر الأعمال جذباً للانتباه وللجمهور أيضاً، ولها العديد من عشاقها ومريديها ما بين جمهور السينما
يعد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأفريقيا والأكثر انتظاما، إذ ينفرد بكونه المهرجان الوحيد في المنطقة العربية