عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
تنطلق مساء اليوم قناة القاهرة الإخبارية لتكون أداة إعلامية لنقل صورة مصر وإنجازاتها بشكل دقيق وموضوعى بأحدث وسائل التكنولوجيا وبكوادر إعلامية متخصصة
سلطت الكثير من الأعمال الفنية سواء فى السينما أو التليفزيون أو المسرح الضوء على مراحل التعليم المختلفة، وامتلأت المئات منها بمشاهد عديدة داخل الفصل الدراسى،
كثيرة هى الأفلام التى تناولت الحياة الجامعية بين أحداثها، فما بين أروقة الجامعة وداخل أسوارها، تعددت المشاهد السينمائية عبر العديد من الأفلام، لتجسد حياة
منى زكى: أتابع معهم الأمور الدراسية لكن من بعيد لبعيد مروة عبدالمنعم: العمل يجعلني اتابع الحالة الدراسية لأبنائى تليفونياً شريف رمزى: اليوم الأول هو الأهم والأصعب.. ويجب مساندتهم فيه
أحمد السقا: أصبحت أحد أشهر الطلاب بسبب شقاوتى ومهارتى فى كرة القدم أمير كرارة: كنت أشطر واحد فى المدرسة.. وفى الثانوية طلعت الثانى على المدرسة.. وجبت 52
كثيرون هم من أمتعونا ورسموا الضحكة على شفاهنا وعاشوا هم أحزانهم خلف الشاشات دون أن يراهم أحد، ومن أكثر النجوم الذين صنعوا السعادة لجمهورهم،
إذا تحدثنا عن رصيد الفنان الكبير إسماعيل ياسين السينمائي سنجد أنه كان الأكثر إنتاجية للأفلام خلال العام الواحد، فقد كان فى بعض الأحيان يقدم نحو 19 فيلماً فى العام الواحد،
نجم الكوميديا والمونولوجيست الأشهر فى تاريخ الفن المصرى الفنان الكبير الراحل إسماعيل ياسين، ولد ياسين فى محافظة السويس
إن المرأة رزق الرجل، فإما أن تحول حياته إلى نعيم أو تقلبها إلى جحيم، وفى حياة نجم اليوم، الكوميديان الكبير إسماعيل ياسين مرت سبع نساء
لا شك أن الفن هو مرآة للواقع والمجتمع، يناقش كل قضاياه ويعرضها سواء كان فى عمل سينمائى أو تليفزيونى أو أغنية أو على خشبة المسرح، وإن كنا أكثر تحديداً لاحظنا مؤخراً أن العلاقات الزوجية والحياة الأسرية
المسلسلات الهندية والكورية واليابانية وغيرها من الأعمال المدبلجة، لماذا تحظى بمشاهدات عالية وما الذى يجذب الجمهور إليها وكيف نواجه نحن بأعمالنا هذه المنافسة؟
مع كل موسم سينمائى تشتعل حرب ساخنة حول إيرادات الأفلام، والأعلى تحقيقا لها من بين النجوم، حيث يتنافس كل فنان ومنتج فى الدعاية للفيلم الخاص به، من أجل إقناع الجمهور بأن فيلمه هو الأفضل،
مع نجاح تجربة البطولات النسائية فى الدراما التليفزيونية مؤخرا إلا أنها تتراجع فى السينما رغم أن الساحة الفنية حافلة بأسماء لامعة من النجمات يستطعن تجسيد
ربما تكون رغبة فى التجربة، أو محاولة إثبات الموهبة فى مجالات عديدة، وربما تكون ثقة زائدة فى النفس، كثير من النجوم خاضوا تجربة أن يكون الممثل هو رب العمل
المرأة ليست فقط نصفا للمجتمع بل هى المجتمع بأكمله وركن رئيسى من أركان نجاحه وتقدمه، هى الأم والزوجة التي تقوم بتنشئة النصف الآخر شريكها فى الوطن، وإن قصرنا
لاشك أن للفن أثراً كبيراً على تكوين بعض الأفكار وتصحيح بعضها الآخر من الأفكار المغلوطة داخل المجتمع، من خلال تراكم الصورة الذهنية لدى الفرد نتيجة المعلومات
رغم الانفتاح الفنى الذى يشهده العالم منذ عدة سنوات والذى لم يعد يقتصر فقط على السينما والتليفزيون بل ازداد توسعا بوسائل التواصل الاجتماعى التى تعتبر قنوات
من لا يسجل تاريخه وأحداث حياته، فلا مستقبل له، فهناك العشرات من الأشياء والأحداث والمواقف حولنا جديرة بالتسجيل والتوثيق لتبقى شاهدة حية على عصرها.. من
عشرات الأعوام، ومئات بل آلاف الأفلام السينمائية المصرية التى تم إنتاجها عبر أكثر من مائة عام، سواء عن طريق الجهات الخاصة أو الحكومية والأرشيف السينمائى
دائماً ما عُرفت الأغنية المصرية واشتهرت، بل وتميزت بتصدرها المشهد الغنائى العربى على مر الأجيال، ولم يأتِ هذا بالطبع من فراغ، بل نظراً لامتلاك مصر مجموعة
ما بين أفلام غنائية، ومناسبات الزفاف، ظهرت أغنية الفرح التى تقدم للعريس والعروس فى ليلة فرحهما، لتعبر عن تلك الفرحة، ويمتلئ الأرشيف الغنائى بها عبر عشرات
زخرت مكتبة الطفل الفنية، قديماً، خاصة فى فترة الثمانينيات والتسعينيات بمجموعة من أرقى الأعمال والبرامج التى تخص الطفل المصرى والعربى، التى ربت داخل طفل
لأنهم نسيج واحد لا ينفصل عن الوطن سواء فيما يتعلق بإبداعهم الفنى أو مشاركتهم فى كافة الأحداث الوطنية من هنا كان أهل الفن فى طليعة المشاركين فى ثورة ٣٠
الأب.. أصل الحياة.. كل الوجود وأغلي ما فيه، أبي وأبيك وكل أب يقدر هذه النعمة الإلهية الربانية الممتدة من السماء إلي الأرض والمتجسدة في هيئة رجل .. يشكل
الأب .. أقدس الكلمات، أسمى المعانى، أقوى الروابط البشرية، رب الأسرة، وهل يستهان بمفهوم يطلق عليه اسم رب .. عند الحديث عن الأب هذا المفهوم الذى يمكننا
إذا كان التميز لا يأتى من فراغ.. فما بالنا بالتفرد؟ لابد أنه نتاج عوامل عدة وظروف هى الأخرى خاصة فى عناصرها، متفردة فى مجموعها، لذا يمكنها عند درجة ما
لم يقتصر دور الفن على كونه وسيلة للمتعة فقط، بل إن له دوراً تنويرياً وتثقيفياً وتعليمياً، لما يتمتع به من قدرة هائلة على التغيير والتأثر، ومن هنا أطلق
تواجه الدولة المصرية خلال الآونة الأخيرة تحديات خارجية وداخلية غير مسبوقة لم تشهدها على مر التاريخ المعاصر، وذلك من أجل الحفاظ على مكانتها وأمنها القومى
لا يمكن أن تخلو المائدة الدرامية بشكل عام من تقديم اللون الاجتماعى، لا سيما المعنى بقضايا الأسرة، وتأتى ظاهرة الطلاق ربما على رأس أولويات صناع الدراما،
اعتاد جمهور السينما عبر سنين طويلة على انتظار الموسم الصيفى الذى يجدون خلاله وجبة دسمة من الأفلام فى مختلف دور العرض، فعرف هذا الموسم بزخمه الذى يملأ السينمات