عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
واء اختلف البعض أم اتفق، لا نستطيع أن ننكر أن الأعمال الفنية سواء فى السينما أو المسرح أو التليفزيون.. ساهمت بشكل كبير فى حل كثير من القضايا أو على الأقل
قدمت السينما المصرية على مدار تاريخها العديد من الأفلام الرومانسية، التى علقت فى أذهان المشاهدين بمختلف أعمارهم، وفئاتهم، حيث تحتل تلك النوعية من الأفلام
كثيراً مع تتردد جملة زمن الفن الجميل ، أو عبارة أخرى تتندر على أيام زمان وما كان فيه من فن وثقافة وربما أخلاقيات مجتمعية وغيرها، لذلك على الرغم من مرور
تعتبر فكرة السحر والجن والشعوذة والخوارق منطقة مغرية للدراما التليفزيونية، حيث دفعت صناعها للاشتغال عليها، وخلق أحداث مثيرة عبر مسلسلات متنوعة خلال الآونة
ثمة ملحوظات تظل تداعب قريحة الصحفى و تناوشها من حين لآخر إلى أن يأتى الوقت وتحين اللحظة ويفرض حدث بعينه نفسه .. فيفجر ينابيع الأسئلة ويتحول المكنون إلى
كانت مصر دائماً صاحبة الريادة فى الفنون والثقافة، فهى هوليوود الشرق، التى تكتب شهادة ميلاد أى فنان لمجرد الانطلاق منها، فكم من نجوم سواء فى التمثيل أو
تناولت السينما المصرية ليلة رأس السنة فى عدد محدود من أفلامها لا يتعدى بضعة أفلام سينمائية، البعض تعمق فى تفاصيل الليلة من خلال رؤى وقضايا وطرح هموم الناس،
تلقى البطولة الجماعية بظلالها من جديد على شاشة السينما ليجتمع عدد من نجوم الشباك فى فيلم واحد.. كان آخر هذه التجارب الفيلم السينمائى 200 جنيه
جاء فيلم ٢٠٠ جنيه الذى ضم مجموعة كبيرة من نجوم مصر منهم أحمد السقا، إسعاد يونس، ليلى علوى، أحمد آدم، أحمد رزق، هانى رمزى، خالد الصاوى، بيومى فؤاد، غادة عادل، وغيرهم،
خلال الفترة الأخيرة استطاعت المنصات الإلكترونية جذب قاعدة كبيرة من الجمهور لمتابعتها، وذلك لعدة أسباب منها إمكانية مشاهدة العمل فى أى وقت يناسب المشاهد دون الإلتزام بتوقيت محدد
ظاهرة سلبية جديدة باتت تشكل فى حياة النجوم واحدة من المعارك التى وجدوا أنفسهم فجأة مضطرون للدخول فيها ربما عن غير رغبة أو إرادة
لا شك أن الجمال هو أحد أهم عناصر النجاح لنجماتنا على الشاشة والخروج بلوك مبهر هو أحد أهم أهداف فناناتنا المحبوبات ،
لعبت وسائل التواصل الاجتماعي دورا كبيرا خلال الأونة الأخيرة في زيادة اهتمام الفرد بشكله ومظهره الخارجي
الشباب هم عماد كل أمة وأساسها، فهم قادة سفينة المجتمع نحو التقدم والتطـور، ونبض الحيـاة فى عروق الوطـن، ونبراس الأمل المضيء
شهدت الساحة الفنية خلال الآونة الأخيرة العديد من الأعمال السينمائية والدرامية، والتى كان فيها العنف والأكشن هو اللون الأكثر رواجا، حيث حظيت باهتمام كبير
يتجدد الجدل مع كل موسم سينمائى أو تليفزيونى حول فكرة اقتباس الأعمال الفنية، حيث شهدت الفترة الأخيرة سجالاً واسعاً عن مفاهيم الاقتباس، وتوارد الأفكار، والتأثر،
فى حياة كل شخص تمر الكثير من المواقف الغريبة وأحياناً الطريفة، التى يفضل الاحتفاظ بها لنفسه، ولكن قد يحين الوقت للاعتراف بها، ويستعيد الفنانون ذكرياتهم
اكتسبت برامج المقالب مكانة خاصة لدى المشاهدين، وفرضت وجودها على الساحة الإعلامية كل عام فى شهر رمضان الكريم، وأصبحت مضماراً للتنافس بين النجوم والقنوات؛
ابن الوز عوام .. مثل شعبى شهير يمكن أن ينطبق على مجموعة كبيرة من أبناء وأحفاد النجوم الذين ظهروا على الساحة الفنية، وقرروا السير على خطى الآباء والأجداد
برامج الكاميرا الخفية والمقالب هى نوع من البرامج الفكاهية التى يقوم فيها طاقم البرنامج بوضع الأشخاص فى مواقف غير محتملة، على اعتبار أنه موقف واقعى وغير مفتعل،
فى العادة ما يكون النجوم محط الأنظار وبالتابعية يوضع أبنائهم فى نفس بؤرة الضوء وخاصة عندما يدخلون محراب الفن ويمتهنون مهنة التمثيل
دراما السحر والشعوذة والرعب والعفاريت... إلخ، لا شك أنها من أكثر الأعمال جذباً للانتباه وللجمهور أيضاً، ولها العديد من عشاقها ومريديها ما بين جمهور السينما
يعد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأفريقيا والأكثر انتظاما، إذ ينفرد بكونه المهرجان الوحيد في المنطقة العربية
تنطلق مساء اليوم قناة القاهرة الإخبارية لتكون أداة إعلامية لنقل صورة مصر وإنجازاتها بشكل دقيق وموضوعى بأحدث وسائل التكنولوجيا وبكوادر إعلامية متخصصة
سلطت الكثير من الأعمال الفنية سواء فى السينما أو التليفزيون أو المسرح الضوء على مراحل التعليم المختلفة، وامتلأت المئات منها بمشاهد عديدة داخل الفصل الدراسى،
كثيرة هى الأفلام التى تناولت الحياة الجامعية بين أحداثها، فما بين أروقة الجامعة وداخل أسوارها، تعددت المشاهد السينمائية عبر العديد من الأفلام، لتجسد حياة
منى زكى: أتابع معهم الأمور الدراسية لكن من بعيد لبعيد مروة عبدالمنعم: العمل يجعلني اتابع الحالة الدراسية لأبنائى تليفونياً شريف رمزى: اليوم الأول هو الأهم والأصعب.. ويجب مساندتهم فيه
أحمد السقا: أصبحت أحد أشهر الطلاب بسبب شقاوتى ومهارتى فى كرة القدم أمير كرارة: كنت أشطر واحد فى المدرسة.. وفى الثانوية طلعت الثانى على المدرسة.. وجبت 52
كثيرون هم من أمتعونا ورسموا الضحكة على شفاهنا وعاشوا هم أحزانهم خلف الشاشات دون أن يراهم أحد، ومن أكثر النجوم الذين صنعوا السعادة لجمهورهم،
إذا تحدثنا عن رصيد الفنان الكبير إسماعيل ياسين السينمائي سنجد أنه كان الأكثر إنتاجية للأفلام خلال العام الواحد، فقد كان فى بعض الأحيان يقدم نحو 19 فيلماً فى العام الواحد،