عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
خلال الفترة الأخيرة استطاعت المنصات الإلكترونية جذب قاعدة كبيرة من الجمهور لمتابعتها، وذلك لعدة أسباب منها إمكانية مشاهدة العمل فى أى وقت يناسب المشاهد
12 .. 16 .. 18 .. جمهور عام.. إلى غيرها من تلك التصنيفات العمرية، وذلك المصطلح الجديد على الدراما التليفزيونية سواء هذا العام أو الأعوام السابقة،
المسلسل الإذاعى .. ذلك اللون الدرامى المميز ذو المذاق شديد الخصوصية ، الآن ومع تعدد الوسائط وحجز الفضائيات مقاعدها بمسلسلاتها التيلفزيونية .. فضلا عن أعمال
المرأة.. هى النصف الحلو، عماد المجتمعات، لا يمكن أن نجد عملاً درامياً، تليفزيونياً كان أو سينمائياً، إلا وعنصر المرأة يأتى رئيسياً ومحركاً للأحداث فيه
إصابات وأزمات واضطرابات نفسية وساعات تصوير ممتدة لفترات طويلة يقضيها نجومنا الأعزاء ليمتعوننا بأعمال درامية جميلة ، مشاهد خلف الكواليس يكشفها لنا صناع
دراما السحر والشعوذة والرعب والعفاريت... إلخ، لا شك أنها من أكثر الأعمال جذباً للانتباه وللجمهور أيضاً، ولها العديد من عشاقها ومريديها ما بين جمهور السينما
تعد الحفلات الغنائية متنفسا للجمهور لاسيما فى فصل الصيف، حيث يستمتعون بمطربهم المفضل، وسط أجواء من المرح والبهجة، فيما تغير شكل الحفلات عبر الأزمنة المختلفة،