عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
الأب .. أقدس الكلمات، أسمى المعانى، أقوى الروابط البشرية، رب الأسرة، وهل يستهان بمفهوم يطلق عليه اسم رب .. عند الحديث عن الأب هذا المفهوم الذى يمكننا
إذا كان التميز لا يأتى من فراغ.. فما بالنا بالتفرد؟ لابد أنه نتاج عوامل عدة وظروف هى الأخرى خاصة فى عناصرها، متفردة فى مجموعها، لذا يمكنها عند درجة ما
لم يقتصر دور الفن على كونه وسيلة للمتعة فقط، بل إن له دوراً تنويرياً وتثقيفياً وتعليمياً، لما يتمتع به من قدرة هائلة على التغيير والتأثر، ومن هنا أطلق
تواجه الدولة المصرية خلال الآونة الأخيرة تحديات خارجية وداخلية غير مسبوقة لم تشهدها على مر التاريخ المعاصر، وذلك من أجل الحفاظ على مكانتها وأمنها القومى
لا يمكن أن تخلو المائدة الدرامية بشكل عام من تقديم اللون الاجتماعى، لا سيما المعنى بقضايا الأسرة، وتأتى ظاهرة الطلاق ربما على رأس أولويات صناع الدراما،
اعتاد جمهور السينما عبر سنين طويلة على انتظار الموسم الصيفى الذى يجدون خلاله وجبة دسمة من الأفلام فى مختلف دور العرض، فعرف هذا الموسم بزخمه الذى يملأ السينمات
خلال الفترة الأخيرة استطاعت المنصات الإلكترونية جذب قاعدة كبيرة من الجمهور لمتابعتها، وذلك لعدة أسباب منها إمكانية مشاهدة العمل فى أى وقت يناسب المشاهد
12 .. 16 .. 18 .. جمهور عام.. إلى غيرها من تلك التصنيفات العمرية، وذلك المصطلح الجديد على الدراما التليفزيونية سواء هذا العام أو الأعوام السابقة،
المسلسل الإذاعى .. ذلك اللون الدرامى المميز ذو المذاق شديد الخصوصية ، الآن ومع تعدد الوسائط وحجز الفضائيات مقاعدها بمسلسلاتها التيلفزيونية .. فضلا عن أعمال
المرأة.. هى النصف الحلو، عماد المجتمعات، لا يمكن أن نجد عملاً درامياً، تليفزيونياً كان أو سينمائياً، إلا وعنصر المرأة يأتى رئيسياً ومحركاً للأحداث فيه
إصابات وأزمات واضطرابات نفسية وساعات تصوير ممتدة لفترات طويلة يقضيها نجومنا الأعزاء ليمتعوننا بأعمال درامية جميلة ، مشاهد خلف الكواليس يكشفها لنا صناع
دراما السحر والشعوذة والرعب والعفاريت... إلخ، لا شك أنها من أكثر الأعمال جذباً للانتباه وللجمهور أيضاً، ولها العديد من عشاقها ومريديها ما بين جمهور السينما
تعد الحفلات الغنائية متنفسا للجمهور لاسيما فى فصل الصيف، حيث يستمتعون بمطربهم المفضل، وسط أجواء من المرح والبهجة، فيما تغير شكل الحفلات عبر الأزمنة المختلفة،