عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تشكو بعض الأمهات من ظهور سلوكيات غريبة على طفلها، دون أن تتمكن من السيطرة عليها أو التحكم بها، وتتساءل عن مدى ارتباط تلك التصرفات العجيبة بنوع من أنواع
تخشى بعض النساء من هجر شريك الحياة لها وانفصاله عنه، كما تتعاظم تلك الفكرة لتصل إلي الرهبة من فقدان كل من حولها سواء أصدقاء أو أقارب، ليصبح الأمر أشبه
استمراراً لحملة ال 16 يوم لمناهضة العنف ضد النوع الاجتماعي، ومجابهة كافة أشكال
قالت الدكتورة سمر كشك، استشاري العلاقات الأسرية، إن الزوجات لديهن مشكلة فى فهم طبيعة بيت الزوجية، لافتا إلى أن الزوجة لابد أن تفهم أن كل حياتها لبيتها وزوجها وأولادها ولا تضغط نفسها فى أمور أخرى.
تقول دكتورة بسمة سليم استشاري العلاقات الأسرية عند الحديث عن عقاب الأطفال في عمر السنتين أو حوالي ذلك
يعاني عدد ليس بقليل من الزوجات من كثرة الخلافات التي تحدث بين أسرتها وزوجها مما يؤدي إلى سوء العلاقات بين الطرفين وخاصة في بداية حياتهم الزوجية ، فما هي
تشكو بعض الأمهات من انجراف أبنائهم المراهقين والشباب، وراء الموضة في كل حياتهم بداية من الملبس والمأكل وحتى طريقة التحدث، الأمر الذي يجعلهن يتساءلن عن
تعد طريقة التعامل مع أصدقاء الزوجة أو الزوج، من الأمور المحيرة بين الزوجين، حيث تتطلب الكثير من الوعي والإدراك، لضمان سلامة العلاقة بين الشريكين، وحتى
أكدت نانسي صميدة استشاري العلاقات الأسرية، أن الشخصية تتكون بنسبة ٨٠ وفقا لظروف التنشئة لدى الطفل، مشيرة إلى ضرورة الاهتمام بالجانب التوعوي لنبذ ثقافة العنف.
من منا لم تتعرض لتجاوزات بعض الأقارب أو الأصدقاء، وعدم القدرة على جمح ذلك السلوك السيئ، سواء كان ذلك التجاوز لفظي أو جسدي أو غيره، حيث يتطلب الرد على ذلك
قالت الدكتورة عزة زيان، استشاري العلاقات الأسرية، إن استقرار الأسرة في أي مكان بالعالم يحتاج إلى مجهود كبير من الزوج أو الزوجة أو الأبناء، لافتة إلى أن
عَرٌفت شيماء الأسد، استشاري العلاقات الأسرية، الطفل الصامت على أنه منعزل عن الاجتماعات واللقاءات ورافضا لعرض آرائه والتعبير عن اتجاهاته، وذلك لافتقاده
قالت الدكتورة هايدي القاصد، استشاري العلاقات الأسرية، إن كثرة الجدال بين الزوجين قد يكون حجر الزاوية والأساس لبناء علاقة أسرية سليمة، أو بداية لفشل العلاقة
قانون الأحوال الشخصية الجديد يتضمن عدة بنود، يأتي من بينها الرؤية التي تتضمن رؤية الطفل لوالده وجدوده حال رفقته لأمه، والعكس حينما يعيش مع والده، لكن هناك
لا توجد علاقة زوجية ناجحة بدون الاحترام والتقدير، اللذان إذا غابا غابت الكثير من الأسس التي تؤدي إلي حياة زوجية سعيدة مثل المودة والرحمة والمحبة ، وفي
قدم يحيي فؤاد استشاري العلاقات الأسرية، عدة نصائح مهمة لتربية الطفل بطريقة صحيحة، تجعل الأبناء صالحين وأسوياء وغير مصابين بأمراض نفسية.
تقول دكتورة إيمان عبدالله استشاري العلاقات الأسرية والنفسية انه من الطبيعي ان نضع حدود مع اهل الزوج من أجل الوقاية من المشكلات ، و يجب الحذر في التعامل
تحذر الدكتورة إيمان عبد الله، استشاري العلاقات الأسرية والنفسية، من بعض الصفات والمعاملات الخاطئة التي بمرور الوقت تؤدي إلي هدم العلاقة الزوجية وتنهيها
يقال إن الزواج يمر بفترات، أصعبها أول سنة زواج، وكثير من الخلافات والمشكلات ولكن nbsp وإذا مرت السنة السابعة على خير، فالزوجان سبحا معا إلى بر الأمان،
اختار الصديق قبل الطريق.. حكمة نسمعها دومًا لكن ليس الكل يعمل بها، فالبعض لا يفرق بين المعرفة والصداقة.. وآخر يقع في دوامة من المشكلات جراء سوء اختياره