عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
مع انقضاء شهر رمضان المبارك، يشرع المسلمون في قضاء الأيام التي أفطروها فيه، ليستدرك ما فاته. واتفق أهل العلم على وجوب القضاء على كل مَنْ أفطر يوماً أو
تتساءل كثير من النساء عن حكم قضاء صيام ما فات من شهر رمضان الماضي بسبب العذر الشرعي في المتبقي من شعبان..
تتساءل عدد ليس بقليل من النساء عن حكم الشرع في عمرة المرأة حال نزول الدورة الشهرية،..
ينتاب بعض النساء الحزن جراء وجود العذر الشرعي ، واضطرارهن لترك الصيام والصلاة في هذه الفترة ،وفي هذا الشأن ، نشرت الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية ،علي
صيام عاشوراء من السنن التي يحرص عليها الكثير من المسلمين، وقد تعتزم المرأة الصيام وتبدأ فيه لكن يفاجئها العذر الشرعي الذي يمنعها من الصيام فهل هذا يؤدي لضياع ثواب صيامها؟، هذا ما أوضحته دار الإفتاء.
من الأمور الواجبة بعد انتهاء شهر رمضان قضاء الأيام التي أفطرها المرء خلال صيام رمضان، والتي قد يكون أفطرها إما لمرض أو لسفر أو لعذر شرعي للمرأة سواء الحيض أو النفاس،
مع انتهاء شهر رمضان، يبدأ الكثيرين التفكير في قضاء الأيام التي أفطرها في رمضان إما لعذر شرعي لدى السيدات أو لمرض أو لأي سبب آخر، وكذلك يعد شهر شوال فرصة كبيرة
كثيرا ما يتساءل المصلون عن جواز تأدية الصلاة المفروضة أو السنة المؤكدة بالمنازل خاصة وإن كان وراء ذلك عذرا شرعيا أو آخر صحيا، وفي هذه الأيام ونحن على بُعد
من الأمور التي تشغل بال الكثير من السيدات قضاء الأيام التي أفطرتها في شهر رمضان، لعذر شرعي، وخاصة من فات منهن قضاء هذه الأيام من الأعوام الماضية، فيما كشفت دار الإفتاء كيفية قضاء هذه الأيام.
الدكتور شوقي علام: - الصلاة ركن من أركان الإسلام؛ ولا يجوز تأخيرها عن وقتها إلا لعذر شرعي - ترك المسلم للصلاة كسلًا ليس عذرًا شرعيًّا، ولكن لا يجوز تكفيره لذلك الأمر ما دام يؤمن ...
اضطررت للإفطار ستة أيام خلال شهر رمضان بسبب الدورة الشهرية فهل يجوز تأخير قضائها حتى شهر شعبان من العام التالي؟ ومتى يتم القضاء؟ الجواب: من المقرر شرعاً أن الحيض من الأعذار الشرعية ...