عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
كثيرًا ما نجد امرأة تضع أحدى ذراعيها فوق الأخرى دون أن تعرف ماهية ما تكشفه لغة الجسد عن أسرارها الشخصية
يواصل صناع مسلسل جريمة منتصف الليل تصوير المشاهد المتبقية من العمل الذي يقوم ببطولته رانيا يوسف، وأحمد عبدالعزيز، والفنان القدير صلاح عبدالله، تمهيدا لعرض المسلسل خلال السباق الدرامي المقبل 2024.
خلف الأسوار خبايا وعالم مثير للدهشة، فعلى مدى عشرات السنوات طوّر السجناء لغة خاصة
تلعب المرآة دورًا مهمًا في حياتنا اليومية، فهي تساعدنا على رؤية أنفسنا حتى نبدو في أفضل حالاتنا. ولكن هل تعلمين أن شكل المرآة الذي تختارينه يمكن أن يكشف الكثير عن شخصيتك؟...
تتساءل كل فتاة عن أسرع طريقة لاكتشاف خبايا وأسرار العريس المتقدم لخطبتها، لكن هل تعلمين أن طريقة جلوس الرجل قد تكشف الكثير من سمات شخصيته؟ هذا ما كشفت عنه العديد من الدراسات المرتبطة بلغة الجسد..
على مدار أكثر من ثلاث ساعات استضافت مكتبة مصر الجديدة والتى تقدم نشاطًا ثقافيًا متعدد الجوانب إلى الكبار والرواد والأطفال وفى أكثر من مكان ومتحف، كما قال
لا قلب يبوح بخباياه، فبعض النبضات تخفى جرح.. خيبة.. أو صدمة عمر.. ويتمنى أصحابها لو وجدوا من يستمع إليهم..
تهتم كل فتاة بتزين أصابع يديها بالخواتم،.. لكن هل تعلمين أن شكل أصابعك يكشف كثير من أسرارك وسماتك الشخصية؟ هذا ما أكدته نتائج دراسات عديدة مرتبطة بلغة الجسد...
عالم المشاعر ملئ بالخبايا والأسرار؛ لكن هل تعلمين أن هناك أشخاص لديهم قدرة فائقة على قراءة ما بين السطور في دنيا العواطف، وهذا ما كشفت عنه العديد من الدراسات.
يدعي الوهم البصري الجديد أنه يمكنه تحديد أعظم نقاط قوتك اعتمادًا على ما تراه أولًا، وهو اختبار بسيط يمكن من خلال أنه تعرف خبايا شخصيتك.
تعيش كل فتاة رحلتها الخاصة في الحياة والتي لا يعلم بخبايا أفراحها وأحزانها سواها، وهذا يجعلها تكتسب خبرات مختلفة على مدار عُمرها، الأمر الذي يجعلها تطور
تتساءل كثير من الفتيات عند مقابلتها شخص متقدم لخطبتها عن خبايا شخصيته،.. وهي لا تدرك أن مجرد مراقبتها لطريقته في الجلوس قد تكشف العديد من طباعه على حد خبراء لغة الجسد،..
يصدر قريبًا عن دار بتانة للنشر والتوزيع، رواية سر خبيئة حارسة المعبد للأكاديمي والدبلوماسي المصري، الدكتور أحمد جمال الدين موسى، وزير التربية والتعليم الأسبق.
لا قلب يبوح بخباياه، فبعض النبضات تخفى جرح.. خيبة.. أو صدمة عمر.. ويتمنى أصحابها لو وجدوا من يستمع إليهم...