أحمــــــــــــــــــد عمر
خالـــــــــــــد ناجح
تظل الصداقة قوية البنيان عميقة الجذور ما لم تعتريها الأنانية وينهش فيها الحسد، ويغتالها الغدر، فآفة مجتمع الأصدقاء التحاسد، وطاعون الصداقة الحقد، ومن أمراضها
ما أتعس أن يُوسَّد الأمر لغير أهله، وما أسوء ألاَّ يستشعر المسؤول عظم المسئولية التي تقع على كاهله، وألاَّ يدرك ما يُنتظر منه، وأن يغفل عما يتربصه من تهديد،
لم تكن سوى امرأة مملوكة، لكنها نالت من الشهرة ما لم تنله امرأة مثلها في عصرها، كانت حياتها صعوداً إلى الهاوية، وذهاباً إلى المجهول، كانت كنجم لامع، وبريق
لا يختار الإنسان أقداره، بل تختاره الأقدار، ولا يعرف الإنسان ما هو مصيره، ولا كيف تكون نهايته، ومتى تكون؟ لكن .. أحياناً ما تكون لاختياراته الصغيرة تأثير
لم يكن سوى مملوكاً صغيراً، اشتراه الملك الصالح نور الدين علي بن قلاوون، الذي تسلطن في حياة والده المنصور قلاوون، ومات فيها أيضاً، فآل أمره إلى والده السلطان
كثيرة هي الكتب التي نقرأها، وكثيرون هم الكُتَّاب الذين يكتبون، القليل من هذا وذاك من يترك فيك أثراً، فيحرك فيك ما كان ساكناً أو يبعث فيك ما كان خامداً.
افتتح الدكتور عصام فرحات، رئيس جامعة المنيا، يرافقه د. جمال صدقي، عميد كلية الفنون الجميلة، ود. محمد أبو الفتوح وكيل الكلية، ود. عبدالرحمن الجندي، رئيس قسم الرسوم المتحركة،
عندما كنت أستمع صغيراً إلى صوت محمد قنديل، وهو يأتي من المذياع منساباً كماء النيل في معية ألحان كمال طويل، ومن شعر محمد على أحمد مردداً في
في منطقة هادئة وديعة، وبين زوايا التاريخ الساكن في القرافة الشرقية أو صحراء المماليك، تقف مجموعة رائعة من بقايا عصر المماليك، عصر الأبهة والفخافة والثورات
عندما تتجول في شارع المعز، سيتشبث التاريخ بردائك، ويسلب نظرك، ويأسر انتباهك، ويتبع خطواتك وتستشعر أنفاسه، وتلفك روائحه المنبعثة من الأزقة والحارات، من
لم يكد العصر الفاطمي يلفظ أنفاسه، وتتساقط أوراقه، وقبل نهايته بإحدى عشرة سنة، ودَّع الفاطميون مصر بأن منحوها جوهرة أخيرة من جواهرهم المعمارية فيها، وهو
أصدر الأستاذ الدكتور عصام الدين صادق فرحات رئيس جامعة المنيا قراراً بتعيين أ.د محمد أبو الفتوح الأستاذ بقسم الترميم وكيلاً لكلية الفنون الجميلة لشئون الدراسات العليا والبحوث..
في حي عتيق من أحياء القاهرة القديمة، يحمل اسم قائد مملوكي شجاع، وسلطان عظيم من سلاطنة المماليك، صاحب أسطورة شعبية لا زالت تحتفظ بها الذاكرة
في مجال الآثار، لا تكمن أهمية الأثر في حجمه، وكذلك لا يكمن الجمال في ضخامته ووزنه، فكم من كبير خامل، وكم من ضخم من الجمال عاطل، ولكن في مجال الآثار قد
على ربوة عالية في أعلى جبل المقطم، حيث قلعة صلاح الدين الأيوبي، أو قلعة الجبل، يطل علينا من بعيد، بمئذنته المدببة السامقة وقبابه الناهضة، عميقاً في تاريخه،
كان أوجست مارييت عالم الآثار الفرنسي (1821-1881م) ب قد بدأ الحفر حول تمثال أبي الهول تمويل من متحف اللوفر في باريس، واكتشف علامات تدل على وجود طريق حجري
في منطقة يخالط التاريخ أنفاسك فيها، ويطلُّ عليك أينما يممت وجهك وحيثما ألقيت بصرك، يقف جامع المحمودية منفردًا وحيدًا، يبدو على البعد بمئذنته الأنيقة الرشيقة
وجه الإعلامي أحمد موسى، الشكر إلى الجيش المصري، خاصة اللواء أركان حرب محمد أبو الفتوح، قائد قوات الصاعقة، بعد الحلقة التي تم إذاعتها أمس على قناة صدى البلد،
أكد اللواء أ ح محمد أبو الفتوح قائد قوات الصاعقة، أن أهم شرط للانضمام لقوات الصاعقة المصرية هو الرغبة، نظرًا لطبيعة المهام الشاقة...
جميلة الوجه، بهيجة بتاجها ذي الريشتين، سيدة السعادة، التي يسعد الإنسان عند سماع صوتها، سيدة الرشاقة والجاذبية، المحبوبة الكبرى، التى يسرُّ طبعها رب الأرضين،