عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
للقرآن الكريم فضل وثواب كبيرة، لذلك يجب على كل مسلم المداومة على تلاوته يوميا، فهو سبب لراحة البال وطمأنية القلب، كما أنه سبب للنجاة من النار ودخول الجنة
أمرنا الله سبحانه وتعالى- بالصلاة على النبي في قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
عندما خلق الله -سبحانه وتعالى- الإنسان، جعل فيه فطرة حب الناس جميعًا، وجعل له مشاعر تبنى على ما يعترضه من أحداث تمر به خلال تعامله مع الناس، فيحب، ويكره
أن الشيطان هو العدو المبين للإنسان، فيعمل دائمًا على تعكير صفوة وابعاده عن كل ما يرضي الله سبحانه وتعالى-، والدليل على ذلك ان الشيطان قال لله في القرآن
يعد الصبر في المفهوم العام ببساطة هو الحبس والمنع، وهو حبس النفس عن الجزع، أثبت العلم الحديث أن للصبر فوائد جمة، وقد وعد الله الصابرين بالجنة، حيث قال
من أعظم العبادات عند الله عزوجل- هو الدعاء، فالله أقرب إلى عبده من حبل الوريد، حيث قال الله سبحانه وتعالى- وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ، ولكن هناك آداب للدعاء يجب الالتزام بها
فرض الله -سبحانه وتعالى- الحجاب على المسلمات، وجعل الحجاب فرض عليهن، وأن من لا يفعل ذلك يقع عليه إثم وذنب
موضوع الميراث من الموضوعات المعقدة، التي يجب أن نقسمها بالعدل، وألا نتلاعب بحقوق الورثى، ومن عدل الله- سبحانه وتعالى- أنه جعل للمرأة نصيب من الورث ولكن
عند الأزمات وعندما تضيق الدنيا، ويصبح الأمل غير موجود، ويصبح ليس لدى الإنسان ملجأ غير الله -سبحانه وتعالى-، وأن يصلي لله صلاة قضاء حاجة؛ حتى يقضي الله
الذكر والدعاء في البيت والسوق وغيرهما، هو أمر مشروع فالرسول كان يدعو الله ويكره في كل الأحيان وقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بالقيام بكره في كل الأوقات في
كثير منا يمر بظروف ومشاكل يومية قد تجعل الإنسان يشعر بضيق في الصدر وعدم الراحة، ولكن يظل الله سبحانه وتعالي رحيم بعباده وقادر على كل شئ، فيجب على كل إنسان
للقرآن الكريم فضل وثواب وأجر عظيم عند الله، لذلك يجب على مسلم الحرص على قراءته يوميا وتدبر آياته، فهو نور للمسلم يوم القيامة وسبب للنجاة من النار ودخول
يسعى كل إنسان جاهدا لنيل رضا الله ومحبته، لذلك يجب على كل إنسان التقرب من الله تعالي وفعل الخيرات وترك المنكرات والمعاصي، كي ينال محبة الله سبحانه وتعالي في دنياه وآخرته
الله سبحانه وتعالي رحيم بعباده ويرزقهم، ولكن يجب دائما الثناء والحمد على نعم الله التي لا تعد ولا تحصي، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال ، أسباب زيادة الرزق كالآتي:
حثنا الله سبحانه وتعالي والرسول على تلاوة كتاب الله وتدبر معانيه وفهمها والعمل، لما له من فضل وثواب كبير في الدنيا والآخرة، وكل سورة من سور القرآن تحمل
يعرف الاستغفار في اللغة بأنه هو عملية طلب المغفرة بالمقال والفعال أما تعريفه عند الفقهاء فهو يعني سؤال لله عز وجل المغفرة وكذلك الستر أي التجاوز والغفران
خلق الله الأرض ومنً عليها وكرم الإنسان ويسر له كل سُبل الحياة لكي يحيا حياة كريمة، وأنزل الله رسالته السماوية ليدعو الناس إلى عبادة وحده لكي يُعرف الناس
أمرنا الله عزوجل والإسلام باتباع النظافة الجسدية والروحية، ذلك لان الله سبحانه وتعالي يحب المتطهرين، ولكن ما فضل ما يقول بعد الوضوء أشهد أن لا إله إلا
يظن عدد كبير من المسلمين أن تمني الموت من الأمور المُحرمة، حيث لم يدرك هؤلاء الأشخاص قصة سيدنا يوسف عليه السلام وتنميه للموت عندما كان يرغب في مخالطة الصالحين