عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
الإسلام دين الفطرة، وهو دين التسامح والمحبة، والرحمة، والأخلاق العظيمة، والتسامح خلق الإسلام كدين منذ أن خَلَق الله الأرض، منذ أن بعث الأنبياء، والرسل،
سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه وأرضاه من الشخصيات العظيمة في الإسلام، وهوا ثالث الخلفاء الراشيدين، وكان حسن الوجه وبشوش، وكان ليس قصيرا ولا طويلا، وكانت
حب الأنسان للزينه أمرُ فطري أقرته الشريعة الإسلامية، فقد ذكر في حديث اللذين أووا إلى الغار: أوتي الأقرع، فقال: أي شيء أحب إليك؟ قال: شعر حسن، ويذهب عني
لقد حث الإسلام على كفالة اليتيم وتربيتة والأحسان إليه وتنفيذ أوماره، حيث ميز النبي صلي الله عليه وسلم كفالة اليتيم معه في الجنة قال: وانا وكافل اليتيم
لقد أكد الله في أكثر من موضع أن الرزق من عنده وأن بيديه كفاية الناس، وأن الإنسان ما عليه سوى بذل الجهد فلا يتواكل وحذر الله من أناس شغلتهم الدنيا عن العبادة،
قد خلق الله عز وجل الأنسان على أختلاف الملل والأشكال، والأجناس من أب واحد وأم واحدة: إن ربك واحد،وإن أباكم واحد وفي هذا الصدد تعرض دار الهلال في السطور
جنة الفردوس ينالها من أمن بالله عز وجل وبكل ما أنزله على عباده في الحياة، فالإنسان الذي يودى الطاعات والعبادات التي أمر بها الله عزل وجل، سينال جنة الفردوس،
من أبرز الخوارق التي كرم بها الله عز وجل سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم، الإسراء وذالك نظرا لغرابة الحادث وخروجه عن المألوف المعتاد اختف موقف الناس منه قديما وحديثا.
تمر الأعوام والأزمنه وتختلف العصور من مكان لمكان، وكل عصر طبيعته التي يتأثر بها من يعيش فيها، في عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم قد تعددت الزوجات، وأتخاذ
جبل عرفات هو الجبل الواقع على الطريق بين مكة والطائف في المملكة العربية السعودية، ويبعد عن شرق مكة المكرمة ما يقرب من 22 كيلومترًا، وعن منى 10 كيلومترات،
وافقت أحداث غزوة حنين السابع من شهر شوال، من السنة الثامنة من هجرة النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم. ودارت رحاها في وادي حنين، وهو وادٍ إلى جنب ذي المجاز،
خلق الله سبحانه وتعالى الأنسان وزينه وجعله في أحسن صورة قال تعالى: لقد خلقان الإنسن في أحسن تقويم وقد بين الله تعالى في القرءان الكريم على ما يحرمون
بعدما أن ينفخ أسرافيل عليه السلام في الصور النفخة الأولي تستوي الأرض من شدة الزلزلة، فيموت أهل الأرض جميعا وتموت ملائكة السبع سموات، والحجب، والصافون،
الصلاة من أهم العبادات، لله- سبحانه وتعالى- وهى أول من يُسأل عليها العبد يوم القيامة، وهى ثاني أركان الإسلام، في حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بُني
استقبل الطيار محمد منار وزير الطيران المدنى بمقر الوزارة، أحمد سعيدى وزير السياحة والبيئة بجمهورية القمر المتحدة وعطاء افندى سفير القمر المتحدة بالقاهرة،
كل حرف من حروف القرآن الكريم له فضل وثواب عظيم، وكل سورة لها العددي من الفضائل والأسرار التي تضاعف لقارئها الحسنات، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال ، فضل سورة السجدة وسبب تسميتها كالآتي:
أمر الله تعالى المؤمنين في كتابه الحكيم في أكثر من آية وأكثر من موضع الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلّم-، فقال تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ
نعم الله سبحانه وتعالى على الإنسان لا تحصى ولا تعد، لذلك يجب أن يحرص كل مسلم على أن يحمد الله في كل لحظة على نعمه وأن يبارك الله في عمره وأن يمده بالصحة والعافية، وأن يبعد عنه كل أذى ويحميه من كل شر.
التقت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، وباتريشيا اسبينوزا المدير التنفيذى لسكرتارية الأمم المتحدة للاتفاقية الإطارية للتغيرات المناخية، وذلك ضمن سلسلة
هناك الكثير من المعتقدات بشأن وجبات قد تؤدي لنقض الوضوء، منها لحوم الإبل، حيث يعتقد البعض أن الأكل منها يؤدي لنقض الوضوء، وهو ما حسمته دار الإفتاء في فتوى