عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
فعل الخير من أحب الأعمال إلى والرسول، ويجب على كل إنسان السعي لعمل الخير وترك المنكرات والمعاصي، كي ينال حب الله سبحانه وتعالى في الدنيا والآخرة، وفي هذا
لقد ولد في مكة في شهر ربيع الأول من عام الفيل قبل ثلاث وخمسين سنة من الهجرة (هجرته من مكة إلى المدينة)، ما يوافق سنة 570 أو 571 ميلادياً و52 ق هـ، وعندما
يسعى الإنسان المسلم إلى نيل رِضا الله تعالى ورضوانه، واجتناب ما يُغضبه ويسخطه من القول والعمل، وذلك لأن نيل رضا الله واجتناب غضبه وسخطه يحقق للنّفس الإنسانية
أن الله يحب العبد التائب، الذي لا يستسلم لوسوسة الشيطان، حتى اذا ارتكب المعاصي يستعفر الله ويطلب منه العفو والمغفرة، لذلك ستعرض بوابة دار الهلال أدعية
يعتبر الزِنا كبيرة من الكبائر، التي إذا ارتكبها المسلم وجب عليه التوبة منها فوراً، وتختلف كفارته باختلاف حاله الزنا، فمن زنا زناً حقيقياً وكان متزوّجاً
يجب أن يسعي كل إنسام إلي عمل الخير وفعل الأعمال الصالحة وترك المعاصي والمنكرات، كي يسعد في الحياة وينال
التقرب إلي الله تعالي وتلاوة القرآن الكريم وتأدية الفروض والنوافل من أحب الأعمال التي تعين العيد على طاعة الله والبعد عن المعاصي والشهوات، وفي هذا الصدد،
الغيبة من الذنوب والمعاصي التي أمرنا الله بالإبتعاد عنها ، وهناك العديد من النصوص الشرعية في الكتاب والسنة النبوية التي تأمرنا بعدم
ارتكاب المعاصي والذنوب، أو الأعمال التي ترضي الله سبحانه وتعالى، هي ما ينبغي للشخص الاختيار بينها في حياته، والتي تُحدد طريقة موته ومصيره، كذلك، فالشخص
الكبائر هي ما كبر وعظم من الذنوب والمعاصي، ومنها: الإشراك بالله تعالى، وعقوق الوالدين، وتتفاوت الكبائر في درجة الذنب، ومن أخطرها السبع الموبقات التي سميت
ليس مننا أحد لا يخطئ ولا يفعل الذنوب والمعاصي، بل جميع الأشخاص تخطئ، ولا احد معصوم من الخطأ إلا الأنبياء والرسل، فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- كل بني
نفس الإنسان أمارة بالسوء؛ لذلك تميل دائمًا لفعل الشهوات وارتكاب الذنوب والمعاصي؛ لذلك فإن مجاهدة النفس والامتناع عن فعل ما تريده النفس شاق على العبد ولكن من فعل ذلك فله جزاء وأجر كبير عند الله
في كثير من الأحيان يثير الجدل ويخرج أشياء كثيرة عن معانيها ويدخلها فيما ينفع وما لا ينفع، والله عز وجل خلقنا في الحياة لنعبده وهذا حقيقه لا يستطيع أحد
هناك معاصي كبرى ومعاصي صغرى، المعاصى الكبرى هي المعاصي التي لا يغفر الله لها أبدًا إلا بالتوبة والإيمان بالله، وهى معاصي الشرك والكفر بالله، والمعاصي الصغرى
خلقنا الله لنخطئ ثم نتوب ونستغفر الله، ثم يغفر الله لنا، ثم نعود ونخطئ ونستغفر ونتوب، فلا يوجد إنسان معصوم من الأخطاء والذنوب، فأكد ذلك قول الرسول- صلى
الدعاء من احب الاشياء التي من الممكن أن يقوم بها العبد لطلب ما يريد من الله سبحانه وتعالي، وفي هذا الإطار تقدم (دار الهلال) افضل الادعية لمساعده المرء علي ترك الشهوات والمعاصي.
رُوي عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ: خيرُ يومٍ طلعت فيهِ الشَّمسُ يومُ الجمعةِ، فيهِ خُلِقَ آدمُ،
منذ أن خلق الله الحياة، وخلق الأرض، وهبط آدم من الجنة هو وزوجته إلى الأرض، منذ هذا الوقت خلق الله أيضًا الإيمان والكفر، والخير والشر؛ لأن يوم القيامة ينقسم
من أكثر الأشياء التي تدخل الأشخاص النار هى عدم الإيمان بالله والشرك به، فهذا الأمر هو أكبر الكبائر، وأن الله غفورًا رحيم في الذنوب والسيئات الصغيرة، ولكن
خلق الله الإنسان في الدنيا وجعل له أرزاق عديدة، والرزق هنا لا يقتصر على وجود المال فقط، بل يتسع ليشمل أشياء عديدة، قد يكون شخص رزقه في المال الكثير،